وقع المستشار بالديوان الملكي والمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د.عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، السبت، مع ممثل منظمة اليونيسيف د.إبراهيم الزيق مذكرة تفاهم لإغاثة اللاجئين اليمنين في جيبوتي بدعم مالي قدره 350،00 دولار أمريكي. حضر التوقيع سفير جيبوتي ولفيف رفيع المستوى من كبار الشخصيات المعنية بتقديم الأعمال الإنسانية لأطفال العالم، وذلك بمقر المركز. وأوضح المتحدث الرسمي للمركز رأفت الصباغ أن توقيع المذكرة من أجل التعاون بين المركز واليونيسف لتقديم برنامج مهم من أجل إنقاذ ورعاية الأطفال والأمهات من اليمن الشقيق النازحين لجمهورية جيبوتي وتقديم الرعاية الطبية والعلاجية لهم وذلك استجابة للظروف الصعبة التي تواجه الأطفال والأمهات من اليمن الشقيق. وأبان الصباغ أن المذكرة تنفذ على مدى ستة أشهر تقدم من خلالها البرامج العلاجية والتجهيزات والمستلزمات الطبية وسيارة إسعاف. وأوضح أن معالي المشرف العام على المركز يقوم بتنسيق واسع وبتواصل مع كل المنظمات والهيئات الإغاثية المعتمدة من الأممالمتحدة للتعاون مع المركز من خلال تقديم برامج إغاثية عاجلة للأشقاء في اليمن. وقال "الصباغ" إن د.الربيعة أكد خلال التوقيع أن الأيام القادمة ستشهد نشاطاً كبيراً في تقديم الدواء والغذاء والاحتياجات العاجلة ، مناشداً جميع الأطراف بالتعاون لتسهيل العمل الإنساني الذي يقوم به المركز بعيداً عن اي دوافع اخرى . وأضاف الربيعة أن توقيع المذكرة يأتي ضمن حزمة اتفاقيات تعاون مع جهات عدة يعمل المركز على توقيعها وسوف يعلن عنها في حينه. وتتضمن المذكرة التزام الطرفين بالتعاون لتنفيذ المشروع المشترك لتقديم يد العون للأطفال اليمنيين في جيبوتي وذلك من خلال تحسين فرص الحصول على الرعاية الصحية الكافية بالوقت المناسب.وشكر الدكتور إبراهيم الزيق مركز الملك سلمان على هذا الدعم مشيراً إلى أن هذه المذكرة تأتي انسجاماً مع سياسة اليونيسيف بالعمل على تبادل الخبرات العالمية الفعالة، والتواصل مع المؤسسات الاجتماعية في المنطقة وهذا يبرز جلياً في التعاون بشكل وثيق بشأن جميع المسائل المتصلة بتنفيذ هذا البرنامج. وأضاف الزيق أن بناء علاقات متميزة مع مؤسسات عالمية كمركز الملك سلمان للإغاثة والإعمال الإنسانية هو بداية طيبة وهو نتيجة ثقتنا بتفانيهم وجهودهم المتواصلة والفعالة لحماية الأطفال ولضمان مستقبلاً أفضل لهم، مشيراً إلى أن تحقيق هذه الأهداف يأتي من خلال توفير الأدوية الأساسية والمعدات والإمدادات بما في ذلك مجموعة الاختبارات التشخيصية مثل الحمل وأمراض الدم والملاريا وفيروس نقص المناعة البشرية وغيرها من المستلزمات الطبية. وقع المستشار بالديوان الملكي والمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د.عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، السبت، مع ممثل منظمة اليونيسيف د.إبراهيم الزيق مذكرة تفاهم لإغاثة اللاجئين اليمنين في جيبوتي بدعم مالي قدره 350،00 دولار أمريكي. حضر التوقيع سفير جيبوتي ولفيف رفيع المستوى من كبار الشخصيات المعنية بتقديم الأعمال الإنسانية لأطفال العالم، وذلك بمقر المركز. وأوضح المتحدث الرسمي للمركز رأفت الصباغ أن توقيع المذكرة من أجل التعاون بين المركز واليونيسف لتقديم برنامج مهم من أجل إنقاذ ورعاية الأطفال والأمهات من اليمن الشقيق النازحين لجمهورية جيبوتي وتقديم الرعاية الطبية والعلاجية لهم وذلك استجابة للظروف الصعبة التي تواجه الأطفال والأمهات من اليمن الشقيق. وأبان الصباغ أن المذكرة تنفذ على مدى ستة أشهر تقدم من خلالها البرامج العلاجية والتجهيزات والمستلزمات الطبية وسيارة إسعاف. وأوضح أن معالي المشرف العام على المركز يقوم بتنسيق واسع وبتواصل مع كل المنظمات والهيئات الإغاثية المعتمدة من الأممالمتحدة للتعاون مع المركز من خلال تقديم برامج إغاثية عاجلة للأشقاء في اليمن. وقال "الصباغ" إن د.الربيعة أكد خلال التوقيع أن الأيام القادمة ستشهد نشاطاً كبيراً في تقديم الدواء والغذاء والاحتياجات العاجلة ، مناشداً جميع الأطراف بالتعاون لتسهيل العمل الإنساني الذي يقوم به المركز بعيداً عن اي دوافع اخرى . وأضاف الربيعة أن توقيع المذكرة يأتي ضمن حزمة اتفاقيات تعاون مع جهات عدة يعمل المركز على توقيعها وسوف يعلن عنها في حينه. وتتضمن المذكرة التزام الطرفين بالتعاون لتنفيذ المشروع المشترك لتقديم يد العون للأطفال اليمنيين في جيبوتي وذلك من خلال تحسين فرص الحصول على الرعاية الصحية الكافية بالوقت المناسب.وشكر الدكتور إبراهيم الزيق مركز الملك سلمان على هذا الدعم مشيراً إلى أن هذه المذكرة تأتي انسجاماً مع سياسة اليونيسيف بالعمل على تبادل الخبرات العالمية الفعالة، والتواصل مع المؤسسات الاجتماعية في المنطقة وهذا يبرز جلياً في التعاون بشكل وثيق بشأن جميع المسائل المتصلة بتنفيذ هذا البرنامج. وأضاف الزيق أن بناء علاقات متميزة مع مؤسسات عالمية كمركز الملك سلمان للإغاثة والإعمال الإنسانية هو بداية طيبة وهو نتيجة ثقتنا بتفانيهم وجهودهم المتواصلة والفعالة لحماية الأطفال ولضمان مستقبلاً أفضل لهم، مشيراً إلى أن تحقيق هذه الأهداف يأتي من خلال توفير الأدوية الأساسية والمعدات والإمدادات بما في ذلك مجموعة الاختبارات التشخيصية مثل الحمل وأمراض الدم والملاريا وفيروس نقص المناعة البشرية وغيرها من المستلزمات الطبية.