أصدر الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور مصطفى أمين قرارا بتكليف عبد القادر أحمد عبد القادر بالعمل كمدير عام لآثار غرب الدلتا للآثار الإسلامية والقبطية والتي تشمل محافظاتالإسكندرية والبحيرة ومطروح. كما أصدر قرارا بتكليف كل من ناصر سالم ناصر للعمل كمدير عام بمناطق الآثار الإسلامية والقبطية بشمال سيناء، أبو بكر أحمد عبد الله للعمل كمدير عام للتسجيل الأثري بالقطاع، وأحمد قدري للعمل كمدير عام للشئون الأثرية بالقطاع وتأتى تلك القرارات بناء على ما عرضه رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية الدكتور محمد أحمد عبد اللطيف. وقال الدكتور محمد عبداللطيف أن "تلك القرارات تأتى في إطار السياسة الجديدة التي ينتهجها قطاع الآثار الإسلامية والقبطية بناء على تعليمات وزير الآثار بتصعيد الكفاءات الشابة من الآثاريين المتميزين في مناطق الجمهورية واستكمالا لسلسلة القرارات التي تعمل على ذلك". وأوضح أن تلك القرارات تأتى استكمالا لما تم البدء فيه منذ توليه القطاع وهو تصعيد جيل جديد من الشباب القادر على إدارة مناطق الآثار الإسلامية والقبطية ورفع كفاءتهم مع الاستعانة بخبرة كبار الأثريين القادرين على العطاء واستمرارهم فى منظومة العمل الجديدة. وأكد أن الاختيارات جاءت حسب مجموعة كبيرة من الآليات التي يعتمد عليها القطاع.. موضحا أنه كان من الضروري أن يكون اختيار مدير عام جديد لمناطق الآثار الإسلامية والقبطية بشمال سيناء من أهل سيناء ومن أبنائها شريطة الإجادة والتميز وذلك مساهمة فيما تنتهجه الدولة في تنمية سيناء ومحور قناة السويس الجديدة. وأشار إلى أهمية الآثار الإسلامية والقبطية بتلك المنطقة للتعريف بقيمتها التاريخية وترويج السياحة الثقافية وإيجاد مردود مادي يساهم بدوره في دعم وزارة الآثار ودعم الاقتصاد المصري.. مؤكدا أن الدور الاقتصادي للآثار الإسلامية والقبطية لا يقل أهمية عن دورها الثقافي والحضاري. أصدر الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور مصطفى أمين قرارا بتكليف عبد القادر أحمد عبد القادر بالعمل كمدير عام لآثار غرب الدلتا للآثار الإسلامية والقبطية والتي تشمل محافظاتالإسكندرية والبحيرة ومطروح. كما أصدر قرارا بتكليف كل من ناصر سالم ناصر للعمل كمدير عام بمناطق الآثار الإسلامية والقبطية بشمال سيناء، أبو بكر أحمد عبد الله للعمل كمدير عام للتسجيل الأثري بالقطاع، وأحمد قدري للعمل كمدير عام للشئون الأثرية بالقطاع وتأتى تلك القرارات بناء على ما عرضه رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية الدكتور محمد أحمد عبد اللطيف. وقال الدكتور محمد عبداللطيف أن "تلك القرارات تأتى في إطار السياسة الجديدة التي ينتهجها قطاع الآثار الإسلامية والقبطية بناء على تعليمات وزير الآثار بتصعيد الكفاءات الشابة من الآثاريين المتميزين في مناطق الجمهورية واستكمالا لسلسلة القرارات التي تعمل على ذلك". وأوضح أن تلك القرارات تأتى استكمالا لما تم البدء فيه منذ توليه القطاع وهو تصعيد جيل جديد من الشباب القادر على إدارة مناطق الآثار الإسلامية والقبطية ورفع كفاءتهم مع الاستعانة بخبرة كبار الأثريين القادرين على العطاء واستمرارهم فى منظومة العمل الجديدة. وأكد أن الاختيارات جاءت حسب مجموعة كبيرة من الآليات التي يعتمد عليها القطاع.. موضحا أنه كان من الضروري أن يكون اختيار مدير عام جديد لمناطق الآثار الإسلامية والقبطية بشمال سيناء من أهل سيناء ومن أبنائها شريطة الإجادة والتميز وذلك مساهمة فيما تنتهجه الدولة في تنمية سيناء ومحور قناة السويس الجديدة. وأشار إلى أهمية الآثار الإسلامية والقبطية بتلك المنطقة للتعريف بقيمتها التاريخية وترويج السياحة الثقافية وإيجاد مردود مادي يساهم بدوره في دعم وزارة الآثار ودعم الاقتصاد المصري.. مؤكدا أن الدور الاقتصادي للآثار الإسلامية والقبطية لا يقل أهمية عن دورها الثقافي والحضاري.