صرح الدكتور خالد فهمى وزير البيئة (للاخبار) بعد زيارتة لمكامير بلدة اجهور الورد بالقليوبية ان ملف الفحم النباتى من اهم الملفات التى يتم فتحها وخاصة انه قطاع منظم ومخالف لكل شىء بدء من التعدى على الاراضى الزراعية وانتهاء بتلوث الهواء وان هناك ضرر كبير من خلال هذه المكامير بالصحة اوضح الوزيرانه يوجود قرارات للغلق متعذرة التنفيذ ولن تحل الا من خلال مجموعة وسائل والحل الامثل هو الضغط على اصحاب هذه المكامير لانهم لم يستجيبوا لاى حل بدونه وان التحاور مع اصحاب المكامير يتطلب معرفة كاملة للمشكلة ومراعاة الحلول التى يقررونها ولن تقلل منا مادام يوجد تعاون اكد الوزير بانه خلال الفترة المقبلة سيتم بحث وجود مؤسسة تقوم بتصنيع الافران مثل الهيئة العربية للتصنيع والمصانع الحربية وذلك لتصنيع الافران وتحديد المواقع واختيار الية للتنفيذ اشار فهمى للوضع فى اجهور الورد بانه سوف يتم اخذ تحليل وقياسات للانبعاثات فى المعامل المخصصة لذلك وتكون من خلال ثلاث تحليلات واحدة تابعة للوزارة واخرى تجرى عن طريق اصحاب المكامير والاخرى تكون محايدة للشفافية وعدم ظلم احد وبالنسبة للعدد الذى تم حصره باجهور الورد هو ثلاثة الاف مكمورة فيما قد انه يتجاوز عددها عشرة الاف نظرا لعشوائية البناء وتنقلهم السريع من مكان لاخر ووجود صعوبة للحصر الكامل مؤكدا ان هناك اختلاف جوهرى بين الفحم النباتى والحجرى ومن الممكن ضبط الكميات التى تدخل البلاد ومعرفة كمياتها بما يبقى الفحم النباتى منتشر بكميات كبيرة ويتم تصنيعه بدون عملية ضبط . صرح الدكتور خالد فهمى وزير البيئة (للاخبار) بعد زيارتة لمكامير بلدة اجهور الورد بالقليوبية ان ملف الفحم النباتى من اهم الملفات التى يتم فتحها وخاصة انه قطاع منظم ومخالف لكل شىء بدء من التعدى على الاراضى الزراعية وانتهاء بتلوث الهواء وان هناك ضرر كبير من خلال هذه المكامير بالصحة اوضح الوزيرانه يوجود قرارات للغلق متعذرة التنفيذ ولن تحل الا من خلال مجموعة وسائل والحل الامثل هو الضغط على اصحاب هذه المكامير لانهم لم يستجيبوا لاى حل بدونه وان التحاور مع اصحاب المكامير يتطلب معرفة كاملة للمشكلة ومراعاة الحلول التى يقررونها ولن تقلل منا مادام يوجد تعاون اكد الوزير بانه خلال الفترة المقبلة سيتم بحث وجود مؤسسة تقوم بتصنيع الافران مثل الهيئة العربية للتصنيع والمصانع الحربية وذلك لتصنيع الافران وتحديد المواقع واختيار الية للتنفيذ اشار فهمى للوضع فى اجهور الورد بانه سوف يتم اخذ تحليل وقياسات للانبعاثات فى المعامل المخصصة لذلك وتكون من خلال ثلاث تحليلات واحدة تابعة للوزارة واخرى تجرى عن طريق اصحاب المكامير والاخرى تكون محايدة للشفافية وعدم ظلم احد وبالنسبة للعدد الذى تم حصره باجهور الورد هو ثلاثة الاف مكمورة فيما قد انه يتجاوز عددها عشرة الاف نظرا لعشوائية البناء وتنقلهم السريع من مكان لاخر ووجود صعوبة للحصر الكامل مؤكدا ان هناك اختلاف جوهرى بين الفحم النباتى والحجرى ومن الممكن ضبط الكميات التى تدخل البلاد ومعرفة كمياتها بما يبقى الفحم النباتى منتشر بكميات كبيرة ويتم تصنيعه بدون عملية ضبط .