سيبدأ الأهلي حامل اللقب ومدربه الجديد فتحي مبروك مشواره في كأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم بمواجهة الافريقي التونسي في دور الستة عشر الثاني بعدما جنبته القرعة الموجهة التي سحبت الثلاثاء 5 مايو،اللعب ضد غريمه المحلي الزمالك الذي سيواجه سانجا باليندي من الكونجو الديمقراطية. وللموسم الثاني على التوالي فشل الأهلي الفريق الأكثر فوزا بدوري الأبطال وله ثمانية ألقاب في بلوغ دور الثمانية وانتقل للعب في المسابقة الأخرى التي أصبح الموسم الماضي أول فريق مصري يتوج بلقبها. وبعد رحيل المدرب الإسباني خوان كارلوس جاريدو إثر الخروج من دوري الأبطال عاد مبروك لقيادة بطل مصر وسيبدأ مشواره القاري بمواجهة صعبة أمام الافريقي في منتصف مايو الجاري. وقال وائل جمعة مدير الكرة بالأهلي للصحفيين "كأس الاتحاد (الأفريقي) أصبحت أقوى من دوري الأبطال هذا الموسم، المواجهة (أمام الافريقي) لن تكون سهلة لنا أو لهم". وسيكون على الأهلي تجاوز ظروفه الحالية سريعا قبل السفر إلى تونس لخوض مباراة الذهاب بعدما فقد جاريدو منصبه سريعا. ويتعثر الأهلي أيضا في الدوري المحلي الذي يحمل لقبه إذ يتأخر بفارق إحدى عشرة نقطة وراء الزمالك المتصدر لكن جمعة المدافع السابق قال إن إمكانيات الأهلي تؤهله للعودة إلى الطريق الصحيح. وتابع "لا توجد أزمة، الأهلي يملك لاعبين جيدين والأمور ستستقر في الفترة المقبلة"،"نحن الفريق حامل اللقب وهذا يعطينا ثقة كبيرة. نحن أكثر فريق حاصل على دوري أبطال أفريقيا". وللزمالك خمسة ألقاب في دوري الأبطال آخرها في 2002 وازدادت مهمته صعوبة في نيل لقب أفريقي آخر في مسابقة تستقطب الأضواء هذا الموسم بوجود فرق اعتادت الوقوف على منصات التتويج. ويعيش الزمالك الذي ضمن مكانه في هذا الدور بفوز مثير على الفتح الرباطي المغربي 3-2 في مباراة الإياب هذا الأسبوع فترة رائعة إذ يتصدر الترتيب في الدوري المصري حيث يسعى للفوز باللقب المحلي للمرة الأولى منذ 2004. وقال حمادة أنور مدير الكرة بالزمالك للصحفيين "نحن نلعب على البطولة، الفرق الموجودة محترمة، لكننا سنسعى لنيل اللقب". وأضاف للصحفيين "وقوع الزمالك والأهلي في مجموعتين منفصلتين أمر جيد لفرص الفريقين في التقدم للأدوار التالية". وإذا تمكن الأهلي من تجاوز الافريقي وعبر الزمالك منافسه سانجا باليندي فسيلعب الفريقان في مجموعتين مختلفتين في دور الثمانية. ففي دور الثمانية ربما يلعب الأهلي مع الترجي أو الرجاء بينما قد يتقابل الزمالك مع الصفاقسي أو آسيك من ساحل العاج. وقال جمعة "كل الفرق الموجودة جديرة بالفوز بالبطولة". وسيلعب الترجي بطل افريقيا السابق في مواجهة هارتس أوف أوك الغاني فيما سيلتقي الصفاقسي مع آسيك. أما الرجاء البيضاوي الذي سبق له هو الآخر الفوز بدوري الأبطال فسيلعب مع النجم الساحلي التونسي. وفي باقي مواجهات دور الستة عشر سيلعب ليوبار الكونجولي مع واري ولفز النيجيري وستاد مالي مع فيتا كلوب من الكونجو الديمقراطية كما سيتقابل كالوم الغيني مع اورلاندو بايرتس من جنوب افريقيا. سيبدأ الأهلي حامل اللقب ومدربه الجديد فتحي مبروك مشواره في كأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم بمواجهة الافريقي التونسي في دور الستة عشر الثاني بعدما جنبته القرعة الموجهة التي سحبت الثلاثاء 5 مايو،اللعب ضد غريمه المحلي الزمالك الذي سيواجه سانجا باليندي من الكونجو الديمقراطية. وللموسم الثاني على التوالي فشل الأهلي الفريق الأكثر فوزا بدوري الأبطال وله ثمانية ألقاب في بلوغ دور الثمانية وانتقل للعب في المسابقة الأخرى التي أصبح الموسم الماضي أول فريق مصري يتوج بلقبها. وبعد رحيل المدرب الإسباني خوان كارلوس جاريدو إثر الخروج من دوري الأبطال عاد مبروك لقيادة بطل مصر وسيبدأ مشواره القاري بمواجهة صعبة أمام الافريقي في منتصف مايو الجاري. وقال وائل جمعة مدير الكرة بالأهلي للصحفيين "كأس الاتحاد (الأفريقي) أصبحت أقوى من دوري الأبطال هذا الموسم، المواجهة (أمام الافريقي) لن تكون سهلة لنا أو لهم". وسيكون على الأهلي تجاوز ظروفه الحالية سريعا قبل السفر إلى تونس لخوض مباراة الذهاب بعدما فقد جاريدو منصبه سريعا. ويتعثر الأهلي أيضا في الدوري المحلي الذي يحمل لقبه إذ يتأخر بفارق إحدى عشرة نقطة وراء الزمالك المتصدر لكن جمعة المدافع السابق قال إن إمكانيات الأهلي تؤهله للعودة إلى الطريق الصحيح. وتابع "لا توجد أزمة، الأهلي يملك لاعبين جيدين والأمور ستستقر في الفترة المقبلة"،"نحن الفريق حامل اللقب وهذا يعطينا ثقة كبيرة. نحن أكثر فريق حاصل على دوري أبطال أفريقيا". وللزمالك خمسة ألقاب في دوري الأبطال آخرها في 2002 وازدادت مهمته صعوبة في نيل لقب أفريقي آخر في مسابقة تستقطب الأضواء هذا الموسم بوجود فرق اعتادت الوقوف على منصات التتويج. ويعيش الزمالك الذي ضمن مكانه في هذا الدور بفوز مثير على الفتح الرباطي المغربي 3-2 في مباراة الإياب هذا الأسبوع فترة رائعة إذ يتصدر الترتيب في الدوري المصري حيث يسعى للفوز باللقب المحلي للمرة الأولى منذ 2004. وقال حمادة أنور مدير الكرة بالزمالك للصحفيين "نحن نلعب على البطولة، الفرق الموجودة محترمة، لكننا سنسعى لنيل اللقب". وأضاف للصحفيين "وقوع الزمالك والأهلي في مجموعتين منفصلتين أمر جيد لفرص الفريقين في التقدم للأدوار التالية". وإذا تمكن الأهلي من تجاوز الافريقي وعبر الزمالك منافسه سانجا باليندي فسيلعب الفريقان في مجموعتين مختلفتين في دور الثمانية. ففي دور الثمانية ربما يلعب الأهلي مع الترجي أو الرجاء بينما قد يتقابل الزمالك مع الصفاقسي أو آسيك من ساحل العاج. وقال جمعة "كل الفرق الموجودة جديرة بالفوز بالبطولة". وسيلعب الترجي بطل افريقيا السابق في مواجهة هارتس أوف أوك الغاني فيما سيلتقي الصفاقسي مع آسيك. أما الرجاء البيضاوي الذي سبق له هو الآخر الفوز بدوري الأبطال فسيلعب مع النجم الساحلي التونسي. وفي باقي مواجهات دور الستة عشر سيلعب ليوبار الكونجولي مع واري ولفز النيجيري وستاد مالي مع فيتا كلوب من الكونجو الديمقراطية كما سيتقابل كالوم الغيني مع اورلاندو بايرتس من جنوب افريقيا.