قال المتحدث باسم المقاومة الشعبية الجنوبية في اليمن إن الجماعة التي تقاتل جماعة الحوثي في مدينة عدن اقتحمت مناطق في محيط المطار ،الأحد 3 مايو، في عملية أشرف عليها التحالف الذي تقوده السعودية والذي قدم دعما جويا أيضا. وقال المتحدث باسم المقاومة الشعبية الجنوبية علي الأحمدي إنه تم إعداد قوات خاصة من المقاتلين الجنوبيين وتدريبها من أجل عملية لمهاجمة مطار عدن. وتراجع الاحمدي عن تصريح أدلى به في وقت سابق حين قال إن ما بين 40 و50 من عناصر القوات الخاصة التابعة للتحالف انتشروا إلى جانب جماعته ونفت السعودية بدء عملية برية أو أن تكون هناك قوات غير يمنية على الأرض في عدن. ويضم التحالف الذي يسعى إلى إعادة حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي ثماني دول عربية أخرى ويتلقى دعما لوجيستيا من الولاياتالمتحدة وبريطانيا وفرنسا. ورفض استبعاد الاستعانة بقوات برية في نهاية المطاف لكنه حتى الآن يعتمد على القصف الجوي وبعض القصف المدفعي على الحدود السعودية في استهداف المقاتلين الحوثيين المتحالفين مع إيران ووحدات الجيش المتحالفة معهم. وتعتبر عدن نقطة ساخنة منذ بدء الحرب في 26 مارس حين شرع التحالف في مهاجمة المقاتلين الحوثيين المعارضين لهادي الذي مارس مهام عمله من عدن لعدة أسابيع ثم انتقل إلى الرياض. وتقول السعودية إنها شعرت بالقلق بشأن أمنها واستقرار اليمن بعد أن سيطر الحوثيون على العاصمة وبدأوا التقدم في أجزاء مختلفة من البلاد في سبتمبر. وقالت الأممالمتحدة في 24 ابريل، إن القتال في أنحاء اليمن أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص بينهم ما يقدر بنحو 551 مدنيا منذ بدء القصف. وقالت منظمة الأممالمتحدة للطفولة "يونيسف" إن من بين القتلى 115 طفلا على الأقل. وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن من المحتمل أن يكون التحالف بقيادة السعودية الذي يهاجم اليمن قد استخدم القنابل العنقودية المحظور استخدامها في معظم الدول. وأضافت في بيان "توجد أدلة ذات مصداقية على أن التحالف الذي تقوده السعودية استخدم ذخائر عنقودية محظورة من صنع الولاياتالمتحدة في غاراته على قوات الحوثيين في اليمن." ولم يتسن الاتصال بالتحالف العربي على الفور للتعليق على هذا الخبر. وفي عدن قالت مصادر محلية إن القتال استمر في منطقتي المعلا وخور مكسر قرب المطار الرئيسي وكذلك في شمال المدينة في محيط معسكر للجيش والمطار حيث الاشتباكات مستمرة منذ ثلاثة أيام. قال المتحدث باسم المقاومة الشعبية الجنوبية في اليمن إن الجماعة التي تقاتل جماعة الحوثي في مدينة عدن اقتحمت مناطق في محيط المطار ،الأحد 3 مايو، في عملية أشرف عليها التحالف الذي تقوده السعودية والذي قدم دعما جويا أيضا. وقال المتحدث باسم المقاومة الشعبية الجنوبية علي الأحمدي إنه تم إعداد قوات خاصة من المقاتلين الجنوبيين وتدريبها من أجل عملية لمهاجمة مطار عدن. وتراجع الاحمدي عن تصريح أدلى به في وقت سابق حين قال إن ما بين 40 و50 من عناصر القوات الخاصة التابعة للتحالف انتشروا إلى جانب جماعته ونفت السعودية بدء عملية برية أو أن تكون هناك قوات غير يمنية على الأرض في عدن. ويضم التحالف الذي يسعى إلى إعادة حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي ثماني دول عربية أخرى ويتلقى دعما لوجيستيا من الولاياتالمتحدة وبريطانيا وفرنسا. ورفض استبعاد الاستعانة بقوات برية في نهاية المطاف لكنه حتى الآن يعتمد على القصف الجوي وبعض القصف المدفعي على الحدود السعودية في استهداف المقاتلين الحوثيين المتحالفين مع إيران ووحدات الجيش المتحالفة معهم. وتعتبر عدن نقطة ساخنة منذ بدء الحرب في 26 مارس حين شرع التحالف في مهاجمة المقاتلين الحوثيين المعارضين لهادي الذي مارس مهام عمله من عدن لعدة أسابيع ثم انتقل إلى الرياض. وتقول السعودية إنها شعرت بالقلق بشأن أمنها واستقرار اليمن بعد أن سيطر الحوثيون على العاصمة وبدأوا التقدم في أجزاء مختلفة من البلاد في سبتمبر. وقالت الأممالمتحدة في 24 ابريل، إن القتال في أنحاء اليمن أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص بينهم ما يقدر بنحو 551 مدنيا منذ بدء القصف. وقالت منظمة الأممالمتحدة للطفولة "يونيسف" إن من بين القتلى 115 طفلا على الأقل. وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن من المحتمل أن يكون التحالف بقيادة السعودية الذي يهاجم اليمن قد استخدم القنابل العنقودية المحظور استخدامها في معظم الدول. وأضافت في بيان "توجد أدلة ذات مصداقية على أن التحالف الذي تقوده السعودية استخدم ذخائر عنقودية محظورة من صنع الولاياتالمتحدة في غاراته على قوات الحوثيين في اليمن." ولم يتسن الاتصال بالتحالف العربي على الفور للتعليق على هذا الخبر. وفي عدن قالت مصادر محلية إن القتال استمر في منطقتي المعلا وخور مكسر قرب المطار الرئيسي وكذلك في شمال المدينة في محيط معسكر للجيش والمطار حيث الاشتباكات مستمرة منذ ثلاثة أيام.