طائرات عاصفة الحزم تقصف معسكر الاستقبال للحرس الجمهوري باليمن

قصفت طائرات عاصفة الحزم ،الثلاثاء 21 إبريل، معسكر الاستقبال للحرس الجمهوري في منطقة ضلاع همدان بالعاصمة اليمنية صنعاء ومواقع الدفاع الجوى بالمعسكر.
وقال شهود عيان إن أعمدة الدخان تتصاعد من معسكر الدفاع الجوى، كما سمعت أصوات انفجارات في مخازن الأسلحة.
وكانت الطائرات قد استهدفت فجر اليوم معسكر الاستقبال شمال غرب العاصمة والذي يضم قوات العمليات الخاصة في الحرس الجمهوري.
وكانت العاصمة صنعاء قد شهدت أعنف انفجار منذ بدء عمليات عاصفة الحزم قبل 26 يوما وتسبب الانفجار في كسر النوافذ بالمباني القريبة من موقع الانفجار حتى في الأماكن التي تبعد عنه بأكثر من 10 كيلومترات وتكونت سحابة من الدخان تشبه الإعصار إلى حد كبير استمرت نحو الساعة في سماء صنعاء وغادر كل المواطنين في هذه الأماكن منازلهم بعد أن كان معظمهم قد غادرها اثر التفجيرات التي وقعت بمخازن معسكر الصواريخ بجبل فج عطان منذ عدة أيام.
وتتمركز مواقع للدفاع الجوى في جبل ظفار الذي يقع في مديرية بني مطر بصنعاء.
يذكر أن معظم المواقع العسكرية اليمنية في صنعاء تقع على الجبال المحيطة بالعاصمة وامتدت الكتلة السكنية إلى أسفل هذه الجبال وقد هجرها معظم اليمنيين بسبب عمليات القصف.
قصفت طائرات عاصفة الحزم ،الثلاثاء 21 إبريل، معسكر الاستقبال للحرس الجمهوري في منطقة ضلاع همدان بالعاصمة اليمنية صنعاء ومواقع الدفاع الجوى بالمعسكر.
وقال شهود عيان إن أعمدة الدخان تتصاعد من معسكر الدفاع الجوى، كما سمعت أصوات انفجارات في مخازن الأسلحة.
وكانت الطائرات قد استهدفت فجر اليوم معسكر الاستقبال شمال غرب العاصمة والذي يضم قوات العمليات الخاصة في الحرس الجمهوري.
وكانت العاصمة صنعاء قد شهدت أعنف انفجار منذ بدء عمليات عاصفة الحزم قبل 26 يوما وتسبب الانفجار في كسر النوافذ بالمباني القريبة من موقع الانفجار حتى في الأماكن التي تبعد عنه بأكثر من 10 كيلومترات وتكونت سحابة من الدخان تشبه الإعصار إلى حد كبير استمرت نحو الساعة في سماء صنعاء وغادر كل المواطنين في هذه الأماكن منازلهم بعد أن كان معظمهم قد غادرها اثر التفجيرات التي وقعت بمخازن معسكر الصواريخ بجبل فج عطان منذ عدة أيام.
وتتمركز مواقع للدفاع الجوى في جبل ظفار الذي يقع في مديرية بني مطر بصنعاء.
يذكر أن معظم المواقع العسكرية اليمنية في صنعاء تقع على الجبال المحيطة بالعاصمة وامتدت الكتلة السكنية إلى أسفل هذه الجبال وقد هجرها معظم اليمنيين بسبب عمليات القصف.