عُين اللواء فرج الشحات مديرا للمخابرات العسكرية ، وهو من أبناء محافظة الشرقية. تخرج اللواء فرج الشحات من الكلية الحربية وعمل بسلاح المشاة، وحصل على دورات متقدمة من المملكة المتحدة، وعمل ملحقا للدفاع في السعودية وتدرج في مناصبه القيادية حتى تولى قيادة الجيش الثاني. ويعتبر "الشحات" أحد أبرز قادة الجيش المصري، انطلاقا من خبراته المتنوعة في العمل العسكري الميداني، حيث تخرج في الكلية الحربية في سلاح المشاة، وحصل على جميع الدورات والفرق الحتمية والأساسية المؤهلة للمناصب القيادية، بالإضافة إلى حصوله على دورة أركان الحرب من كلية القادة والأركان، وزمالة أكاديمية ناصر العسكرية العليا. تدرج اللواء الشحات في المناصب القيادية بالقوات المسلحة، حيث تولى قيادة اللواء 12 مشاة ميكانيكي، ثم ملحقا للدفاع في المملكة العربية السعودية، ثم قائدا للفرقة 16 مشاة بالجيش الثاني الميداني، ثم تمت ترقيته إلى رتبة اللواء وعمل مساعدا لمدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع، ثم رئيسا لأركان الجيش الثاني الميداني، ثم قائدا له خلفا للواء أركان حرب أحمد وصفي. عُين اللواء فرج الشحات مديرا للمخابرات العسكرية ، وهو من أبناء محافظة الشرقية. تخرج اللواء فرج الشحات من الكلية الحربية وعمل بسلاح المشاة، وحصل على دورات متقدمة من المملكة المتحدة، وعمل ملحقا للدفاع في السعودية وتدرج في مناصبه القيادية حتى تولى قيادة الجيش الثاني. ويعتبر "الشحات" أحد أبرز قادة الجيش المصري، انطلاقا من خبراته المتنوعة في العمل العسكري الميداني، حيث تخرج في الكلية الحربية في سلاح المشاة، وحصل على جميع الدورات والفرق الحتمية والأساسية المؤهلة للمناصب القيادية، بالإضافة إلى حصوله على دورة أركان الحرب من كلية القادة والأركان، وزمالة أكاديمية ناصر العسكرية العليا. تدرج اللواء الشحات في المناصب القيادية بالقوات المسلحة، حيث تولى قيادة اللواء 12 مشاة ميكانيكي، ثم ملحقا للدفاع في المملكة العربية السعودية، ثم قائدا للفرقة 16 مشاة بالجيش الثاني الميداني، ثم تمت ترقيته إلى رتبة اللواء وعمل مساعدا لمدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع، ثم رئيسا لأركان الجيش الثاني الميداني، ثم قائدا له خلفا للواء أركان حرب أحمد وصفي.