اختراع بطارية جديدة للهواتف المحمولة يمكن شحنها في دقيقة

أعلن علماء بجامعة ستانفورد بولاية كاليفورنيا الأمريكية إنهم تمكنوا من اختراع بطارية جديدة للهواتف المحمولة يمكن إعادة شحنها خلال أقل من دقيقة واحدة.
ونقل راديو هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن هؤلاء العلماء قولهم " إن هذه البطارية القابلة لإعادة الشحن مصنوعة من الألومنيوم، ويمكن أن تحل محل الأنواع الأخرى من البطاريات المستخدمة حاليا، حيث تتميز بأنها غير ضارة بالبيئة مثل بطاريات الالكلاين "القلوية" وبطاريات الليثوم التى يمكن أن تنفجر بشكل مفاجئ، فيما يؤكد البروفيسور هونج داى الأستاذ بجامعة ستانفورد أن البطارية الجديدة تتميز أيضا بأن ثمنها رخيص وآمنة، فضلا عن أنها سريعة الشحن.
وأضاف "إن البطارية الجديدة مصنوعة من الألومنيوم وتتفوق على بطاريات الليثيوم الآيونية المستخدمة حاليا في الهواتف الذكية والحواسب المحمولة حيث انها قابلة للثني ويمكنها شحن الهاتف في أقل من دقيقة".
وترجع أبحاث ابتكار بطارية من الألومنيوم أخف وزنا وأقل تكلفة إلى عدة سنوات مضت. إلا أنه في هذه المرة حقق الباحثون اختراقا بصناعة بطارية بتكلفة أقل عن طريق مزج الألومنيوم بعنصر الجرافيت. ومع ذلك، فمازال أمام هذا الاختراع عدة سنوات لكي ينتج بشكل تجارى.
أعلن علماء بجامعة ستانفورد بولاية كاليفورنيا الأمريكية إنهم تمكنوا من اختراع بطارية جديدة للهواتف المحمولة يمكن إعادة شحنها خلال أقل من دقيقة واحدة.
ونقل راديو هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن هؤلاء العلماء قولهم " إن هذه البطارية القابلة لإعادة الشحن مصنوعة من الألومنيوم، ويمكن أن تحل محل الأنواع الأخرى من البطاريات المستخدمة حاليا، حيث تتميز بأنها غير ضارة بالبيئة مثل بطاريات الالكلاين "القلوية" وبطاريات الليثوم التى يمكن أن تنفجر بشكل مفاجئ، فيما يؤكد البروفيسور هونج داى الأستاذ بجامعة ستانفورد أن البطارية الجديدة تتميز أيضا بأن ثمنها رخيص وآمنة، فضلا عن أنها سريعة الشحن.
وأضاف "إن البطارية الجديدة مصنوعة من الألومنيوم وتتفوق على بطاريات الليثيوم الآيونية المستخدمة حاليا في الهواتف الذكية والحواسب المحمولة حيث انها قابلة للثني ويمكنها شحن الهاتف في أقل من دقيقة".
وترجع أبحاث ابتكار بطارية من الألومنيوم أخف وزنا وأقل تكلفة إلى عدة سنوات مضت. إلا أنه في هذه المرة حقق الباحثون اختراقا بصناعة بطارية بتكلفة أقل عن طريق مزج الألومنيوم بعنصر الجرافيت. ومع ذلك، فمازال أمام هذا الاختراع عدة سنوات لكي ينتج بشكل تجارى.