أكدت السيدة أمينة علي حسن الكيكي الأم الأولى عن مدينة بور سعيد الباسلة أن تكريم الرئيس السيسي للأمهات المثاليات باستقبالهن بقصر الرئاسة وتقليدهن وسام الكمال سيبقى وسامهم الأهم طوال العمر و أعربت أن احتفاء البعض بسيدات أخريات من المحافظة ممن لا تتوافر فيهن شروط الأم المثالية قد صدم أهالي بورسعيد، خاصة أن بعض وسائل الاعلام وبرامج التوك شو نشرت تكريما قام به أحد فروع الأحزاب في هذا الخصوص. وقالت السيدة أمينة الكيكي التي هرعت الى وزارة التضامن الاجتماعي بالقاهرة صباح الاثنين 6 أبريل 2015 أنها استاءت من اغفال الحقائق وستر قصص الكفاح الحقيقية لسيدات بور سعيد التي تمثل كل منهن الصورة الحقيقية للأم المصرية الصابرة والمثابرة والتي قدت التضحيات المتوالية لإنبات أبناء صالحين يخدمون الوطن، خاصة وأن تاريخ بورسعيد يشهد بكل ذلك خاصة في الحروب الثلاثة الأخيرة التي خاضتها مصر بدءا من العدوان الثلاثي عام 1956 مرورا بحرب 1967 وانتهاء بالانتصار العظيم في أكتوبر 1973 كانت السيدة أمينة ممن كرمهن الرئيس السيسي في عيد الأم نظرا لقصة كفاحها عقب وفاة زوجها وكانت تبلغ من العمر 27 عاما فقط ولديها في ذلك الوقت 4 أولاد صغار جدا .. فتولت تربيتهم على أحسن ما يكون خلقا وتربية وتعليما حتى تخرجوا جميعهم في الجامعات وتولوا وظائف مرموقة وتزوجوا جميعا. أكدت السيدة أمينة علي حسن الكيكي الأم الأولى عن مدينة بور سعيد الباسلة أن تكريم الرئيس السيسي للأمهات المثاليات باستقبالهن بقصر الرئاسة وتقليدهن وسام الكمال سيبقى وسامهم الأهم طوال العمر و أعربت أن احتفاء البعض بسيدات أخريات من المحافظة ممن لا تتوافر فيهن شروط الأم المثالية قد صدم أهالي بورسعيد، خاصة أن بعض وسائل الاعلام وبرامج التوك شو نشرت تكريما قام به أحد فروع الأحزاب في هذا الخصوص. وقالت السيدة أمينة الكيكي التي هرعت الى وزارة التضامن الاجتماعي بالقاهرة صباح الاثنين 6 أبريل 2015 أنها استاءت من اغفال الحقائق وستر قصص الكفاح الحقيقية لسيدات بور سعيد التي تمثل كل منهن الصورة الحقيقية للأم المصرية الصابرة والمثابرة والتي قدت التضحيات المتوالية لإنبات أبناء صالحين يخدمون الوطن، خاصة وأن تاريخ بورسعيد يشهد بكل ذلك خاصة في الحروب الثلاثة الأخيرة التي خاضتها مصر بدءا من العدوان الثلاثي عام 1956 مرورا بحرب 1967 وانتهاء بالانتصار العظيم في أكتوبر 1973 كانت السيدة أمينة ممن كرمهن الرئيس السيسي في عيد الأم نظرا لقصة كفاحها عقب وفاة زوجها وكانت تبلغ من العمر 27 عاما فقط ولديها في ذلك الوقت 4 أولاد صغار جدا .. فتولت تربيتهم على أحسن ما يكون خلقا وتربية وتعليما حتى تخرجوا جميعهم في الجامعات وتولوا وظائف مرموقة وتزوجوا جميعا.