قامت وزارة التطوير الحضري والعشوائيات، الخميس 2 أبريل، بتوقيع اتفاقية تعاون مع محافظة الوادي الجديد وبحضور رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب. وصرحت وزيرة التطوير الحضري والعشوائيات د. ليلى إسكندر بأن هذه الاتفاقية تهدف إلى التعاون في مجالات تطوير المناطق والأسواق العشوائية، وإدارة المخلفات البلدية ومخلفات الهدم والبناء بالمحافظة، بهدف توفير سكن آمن ومستوى حياة أفضل لقاطني تلك المناطق عمرانياً وصحياً وبيئياً واجتماعياً. وأشارت إسكندر إلى أن هذه الاتفاقية جاءت بعد التنسيق مع المحافظة وعقد جلسات تشاور مجتمعي مع سكان عدد 3 مناطق سكن غير ملائم بالمحافظة تم اختيارهم كمرحلة أولى للتطوير بمراكز الخارجة "منطقة درب السندادية" والداخلة "منطقة موط القديمة" وبلاط "منطقة بلاط الإسلامية" لتحديد الأسلوب الأمثل للتطوير بغرض تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير السكن الملائم تمهيداً للبدء في الخطوات التنفيذية للتطوير. وأضافت الوزيرة أنه تم مراعاة الطابع المعماري بالمناطق وخاصة منطقة بلاط الإسلامية بحيث يتم التطور بأسلوب يحافظ على الطابع العمراني ويعظم من هذه المناطق. قامت وزارة التطوير الحضري والعشوائيات، الخميس 2 أبريل، بتوقيع اتفاقية تعاون مع محافظة الوادي الجديد وبحضور رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب. وصرحت وزيرة التطوير الحضري والعشوائيات د. ليلى إسكندر بأن هذه الاتفاقية تهدف إلى التعاون في مجالات تطوير المناطق والأسواق العشوائية، وإدارة المخلفات البلدية ومخلفات الهدم والبناء بالمحافظة، بهدف توفير سكن آمن ومستوى حياة أفضل لقاطني تلك المناطق عمرانياً وصحياً وبيئياً واجتماعياً. وأشارت إسكندر إلى أن هذه الاتفاقية جاءت بعد التنسيق مع المحافظة وعقد جلسات تشاور مجتمعي مع سكان عدد 3 مناطق سكن غير ملائم بالمحافظة تم اختيارهم كمرحلة أولى للتطوير بمراكز الخارجة "منطقة درب السندادية" والداخلة "منطقة موط القديمة" وبلاط "منطقة بلاط الإسلامية" لتحديد الأسلوب الأمثل للتطوير بغرض تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير السكن الملائم تمهيداً للبدء في الخطوات التنفيذية للتطوير. وأضافت الوزيرة أنه تم مراعاة الطابع المعماري بالمناطق وخاصة منطقة بلاط الإسلامية بحيث يتم التطور بأسلوب يحافظ على الطابع العمراني ويعظم من هذه المناطق.