قال شهود عيان لرويترز، إن مهاجمين مجهولين أطلقوا قذائف على قاعدة تابعة للأمم المتحدة على مشارف بلدة أنسونجو في شمال مالي، الأربعاء 1 ابريل. وشهدت منطقة شمال مالي الصحراوية هجمات من جانب متشددين على الرغم من عملية عسكرية قادتها فرنسا لطرد مقاتلين إسلاميين في أعقاب انتفاضة للطوارق عام 2012. وذكر شاهد في بلدة أنسونجو "تملكنا الخوف من القذائف التي أطلقت باتجاه القاعدة العسكرية"،مضيفا أن طائرات الهليكوبتر كانت تحلق فوق البلدة التي تبعد نحو مئة كيلومتر جنوب شرقي مدينة جاو. قال شهود عيان لرويترز، إن مهاجمين مجهولين أطلقوا قذائف على قاعدة تابعة للأمم المتحدة على مشارف بلدة أنسونجو في شمال مالي، الأربعاء 1 ابريل. وشهدت منطقة شمال مالي الصحراوية هجمات من جانب متشددين على الرغم من عملية عسكرية قادتها فرنسا لطرد مقاتلين إسلاميين في أعقاب انتفاضة للطوارق عام 2012. وذكر شاهد في بلدة أنسونجو "تملكنا الخوف من القذائف التي أطلقت باتجاه القاعدة العسكرية"،مضيفا أن طائرات الهليكوبتر كانت تحلق فوق البلدة التي تبعد نحو مئة كيلومتر جنوب شرقي مدينة جاو.