يدلي النيجيريون بأصواتهم ،السبت 28 مارس، فيما يتوقع أن تكون أول منافسة انتخابية حقيقية منذ انتهاء الحكم العسكري في عام 1999 حيث يحظى مرشح للمعارضة بفرصة جيدة للإطاحة بالرئيس جودلاك جوناثان. ويواجه جوناثان الذي يسعى للفوز بفترة ثانية الحاكم العسكري السابق ومرشح المعارضة الرئيسي محمد بخاري في سباق محموم مع انقسام الناخبين على أنفسهم وفقا لخطوط عرقية واقليمية وفي بعض الحالات طائفية. وينظر إلى هذه الانتخابات أيضا على أنها استفتاء على سجل جوناثان أستاذ علم الحيوانات السابق وعلى أكثر المشكلات تفشيا وهي الفساد وانعدام الأمن. ويخوض الانتخابات أيضا 12 مرشحا ثانويا. وإجراء انتخابات نزيهة وموثوق بها وسلمية ستكون بمثابة فصل جديد في تاريخ نيجيريا المضطرب غالبا وماض يشوبه الفساد والحركات الانفصالية والانقلابات العسكرية وفي آخر ست سنوات تمرد جماعة بوكو حرام الإسلامية المتشددة والذي أودى بحياة الآلاف. وقال جوناثان في كلمة بثها التلفزيون أمس الجمعة "على من يضمرون نوايا لاختبار إرادتنا عبر القيام بأعمال عنف خلال الانتخابات لدفع طموحهاتم السياسية أن يعيدوا التفكير." وأكد جوناثان أن أجهزة الأمن جاهزة للتعامل مع من يحاول تعطيل المسار السلمي للعملية الإنتخابية وإشاعة الاضطرابات في البلاد. يذكر أن 800 شخص قد قتلوا في أعمال عنف تلت الانتخابات الرئاسية عام 2011 والتي فاز فيها جوناثان على بخاري. يدلي النيجيريون بأصواتهم ،السبت 28 مارس، فيما يتوقع أن تكون أول منافسة انتخابية حقيقية منذ انتهاء الحكم العسكري في عام 1999 حيث يحظى مرشح للمعارضة بفرصة جيدة للإطاحة بالرئيس جودلاك جوناثان. ويواجه جوناثان الذي يسعى للفوز بفترة ثانية الحاكم العسكري السابق ومرشح المعارضة الرئيسي محمد بخاري في سباق محموم مع انقسام الناخبين على أنفسهم وفقا لخطوط عرقية واقليمية وفي بعض الحالات طائفية. وينظر إلى هذه الانتخابات أيضا على أنها استفتاء على سجل جوناثان أستاذ علم الحيوانات السابق وعلى أكثر المشكلات تفشيا وهي الفساد وانعدام الأمن. ويخوض الانتخابات أيضا 12 مرشحا ثانويا. وإجراء انتخابات نزيهة وموثوق بها وسلمية ستكون بمثابة فصل جديد في تاريخ نيجيريا المضطرب غالبا وماض يشوبه الفساد والحركات الانفصالية والانقلابات العسكرية وفي آخر ست سنوات تمرد جماعة بوكو حرام الإسلامية المتشددة والذي أودى بحياة الآلاف. وقال جوناثان في كلمة بثها التلفزيون أمس الجمعة "على من يضمرون نوايا لاختبار إرادتنا عبر القيام بأعمال عنف خلال الانتخابات لدفع طموحهاتم السياسية أن يعيدوا التفكير." وأكد جوناثان أن أجهزة الأمن جاهزة للتعامل مع من يحاول تعطيل المسار السلمي للعملية الإنتخابية وإشاعة الاضطرابات في البلاد. يذكر أن 800 شخص قد قتلوا في أعمال عنف تلت الانتخابات الرئاسية عام 2011 والتي فاز فيها جوناثان على بخاري.