تستضيف الاعلامية مني الشاذلي الجمعة 27 مارس الجاري في برنامج " معكم " الذي تقدمه علي قناة سي بي سيcbc الفنان سامح حسين في حوار خاص يحكي فيه قصة إنضمامه للجماعات الإسلامية . يتحدث سامح عن بداياته فى عالم الفن والمعاناة التى عاشها قبل إحتراف التمثيل.ويروى حسين تفاصيل عمله فى عدد من المهن منها النقاشة والنجارة وكيف أنه كان يبيع منتجاته فى النجارة لخالاته وأقاربه حتى يتمكن من إتمام تعليمه مشيراً إلى أنه منذ صغره تعود على تحمل المسئولية.ويكشف حسين تفاصيل عن العرض المسرحى "أنا الرئيس" الذى يقوم ببطولته مؤكدا أن العمل لا علاقة له بالسياسة من قريب أو من بعيد لافتا الى أن كافة التيارات السياسية تحضر العرض المسرحي. وتحدث الفنان الشاب لأول مرة عن فترة التزامه دينيا وقصة إنضمامه لإحدى الجماعات المتطرفة فى فترة المراهقة ومحاولة تجنيده فى المعسكرات الصيفية ورفضه القاطع للأفكار التكفيرية التى حاولوا اقناعه بها مشيرا الى أنه كان فى تلك الفترة متخبطا للغاية ولا يعرف الصواب من الخطأ ، مشيرا الى أنه فى الفترة التى قضاها مع الجماعات المتطرفة كان يشعر أن الحياة الحقيقية هى فى الزهد والبعد عن كل ملذات الحياة لكنه كان أدرك بعد أن هجر تلك الجماعات أن الحياة الحقيقية فى حب الناس ورضا الله. تستضيف الاعلامية مني الشاذلي الجمعة 27 مارس الجاري في برنامج " معكم " الذي تقدمه علي قناة سي بي سيcbc الفنان سامح حسين في حوار خاص يحكي فيه قصة إنضمامه للجماعات الإسلامية . يتحدث سامح عن بداياته فى عالم الفن والمعاناة التى عاشها قبل إحتراف التمثيل.ويروى حسين تفاصيل عمله فى عدد من المهن منها النقاشة والنجارة وكيف أنه كان يبيع منتجاته فى النجارة لخالاته وأقاربه حتى يتمكن من إتمام تعليمه مشيراً إلى أنه منذ صغره تعود على تحمل المسئولية.ويكشف حسين تفاصيل عن العرض المسرحى "أنا الرئيس" الذى يقوم ببطولته مؤكدا أن العمل لا علاقة له بالسياسة من قريب أو من بعيد لافتا الى أن كافة التيارات السياسية تحضر العرض المسرحي. وتحدث الفنان الشاب لأول مرة عن فترة التزامه دينيا وقصة إنضمامه لإحدى الجماعات المتطرفة فى فترة المراهقة ومحاولة تجنيده فى المعسكرات الصيفية ورفضه القاطع للأفكار التكفيرية التى حاولوا اقناعه بها مشيرا الى أنه كان فى تلك الفترة متخبطا للغاية ولا يعرف الصواب من الخطأ ، مشيرا الى أنه فى الفترة التى قضاها مع الجماعات المتطرفة كان يشعر أن الحياة الحقيقية هى فى الزهد والبعد عن كل ملذات الحياة لكنه كان أدرك بعد أن هجر تلك الجماعات أن الحياة الحقيقية فى حب الناس ورضا الله.