شكراً للجمعية العمومية لنقابة الصحفيين علي ثقتها الغالية ومنحي أعلي الأصوات في انتخابات مجلس النقابة. الكلمات لا تكفي للوفاء بالجميل الذي طوقتم به عنقي.. ولا تكفي للتعبير عن مشاعر الحب والود التي منحتموني اياها، في انتخابات أظنها كانت من بين الأصعب في تاريخ النقابة. وأمنيتي الوحيدة أن يوفقني الله لأكون عند حسن ظن الزملاء والزميلات.. وأن أساهم بجهدي المتواضع مع النقيب والمجلس لتحقيق كل مطالبكم وطموحاتكم. وقطعا التهنئة واجبة للزميل يحيي قلاش علي الثقة الكبيرة التي منحتها له الجمعية العمومية.. فأعتقد أن الجهد الكبير سيكون مطلوبا من الجميع وأن نصطف يدا بيد لتحقيق الأحلام المشروعة للجماعة الصحفية في ظل ظروف صعبة وسقف مطالب مشروع ومرتفع. وأعتقد أن الشكر واجب للنقيب السابق ضياء رشوان علي ما بذله من جهد طوال عامين في ظل أصعب الأوضاع التي مرت علي مصر وعلي النقابة. والتهنئة من القلب للزملاء الأعزاء حاتم زكريا ومحمود كامل وإبراهيم أبوكيلة ومحمد شبانة وأبوالسعود محمد علي النجاح الكبير وثقة الجمعية العمومية.. وأعتقد أنهم قادرون علي تحمل المسئولية كاملة بالتعاون مع الزملاء والأصدقاء أعضاء مجلس النقابة القدامي جمال عبدالرحيم وعلاء ثابت وكارم محمود وحنان فكري وأسامة داود وخالد البلشي.. فالجميع الآن أمام مهمة ثقيلة تحتاج التكاتف والتعاون وفتح صفحة جديدة تحتاجها النقابة وتريدها الجماعة الصحفية. وشكرا للصديق جمال فهمي النقابي والصحفي الكبير علي 12 عاما لم يدخر فيها جهدا لخدمة الجماعة الصحفية.. وللصديق هشام يونس الذي خاض الانتخابات بشرف ولم يخرج منها إلا بالقرعة.. وللخلوق هاني عمارة.. وتحية لزملاء بذلوا جهودهم في الانتخابات وأثبتوا أن الجمعية العمومية مازالت حية.. لأحمد أيوب ومحمد سعد عبدالحفيظ وعمرو الدردير وحسين الزناتي وسعد سليم وأيمن عبدالمجيد وعبدالجواد أبوكب وطلعت إسماعيل والهام عبدالعال وعزت شعبان وباقي الزملاء. الآن انتهت الانتخابات.. ونبدأ جميعا صفحة جديدة لخدمة نقابتنا العريقة ومهنتنا السامية. محكمة : ومن انتخابات النقابة إلي مجلس النواب.. حيث تواصل لجنة الإصلاح التشريعي عملها لتعديل القوانين التي قضت المحكمة الدستورية العليا بعدم دستوريتها.. تعديلات مازالت تثير لغطا خاصة ما يتعلق بتقسيم الدوائر، ولا يبدو في الأفق نهاية سريعة لها.. ونصيحتي للمستشار إبراهيم الهنيدي وزير العدالة الانتقالية أن ينتهي سريعا من هذه التعديلات فمصر في حاجة لبرلمان.. وبناء المستقبل بعد النجاح الكبير للمؤتمر الاقتصادي لن يكتمل بدون وجود البرلمان. شكراً للجمعية العمومية لنقابة الصحفيين علي ثقتها الغالية ومنحي أعلي الأصوات في انتخابات مجلس النقابة. الكلمات لا تكفي للوفاء بالجميل الذي طوقتم به عنقي.. ولا تكفي للتعبير عن مشاعر الحب والود التي منحتموني اياها، في انتخابات أظنها كانت من بين الأصعب في تاريخ النقابة. وأمنيتي الوحيدة أن يوفقني الله لأكون عند حسن ظن الزملاء والزميلات.. وأن أساهم بجهدي المتواضع مع النقيب والمجلس لتحقيق كل مطالبكم وطموحاتكم. وقطعا التهنئة واجبة للزميل يحيي قلاش علي الثقة الكبيرة التي منحتها له الجمعية العمومية.. فأعتقد أن الجهد الكبير سيكون مطلوبا من الجميع وأن نصطف يدا بيد لتحقيق الأحلام المشروعة للجماعة الصحفية في ظل ظروف صعبة وسقف مطالب مشروع ومرتفع. وأعتقد أن الشكر واجب للنقيب السابق ضياء رشوان علي ما بذله من جهد طوال عامين في ظل أصعب الأوضاع التي مرت علي مصر وعلي النقابة. والتهنئة من القلب للزملاء الأعزاء حاتم زكريا ومحمود كامل وإبراهيم أبوكيلة ومحمد شبانة وأبوالسعود محمد علي النجاح الكبير وثقة الجمعية العمومية.. وأعتقد أنهم قادرون علي تحمل المسئولية كاملة بالتعاون مع الزملاء والأصدقاء أعضاء مجلس النقابة القدامي جمال عبدالرحيم وعلاء ثابت وكارم محمود وحنان فكري وأسامة داود وخالد البلشي.. فالجميع الآن أمام مهمة ثقيلة تحتاج التكاتف والتعاون وفتح صفحة جديدة تحتاجها النقابة وتريدها الجماعة الصحفية. وشكرا للصديق جمال فهمي النقابي والصحفي الكبير علي 12 عاما لم يدخر فيها جهدا لخدمة الجماعة الصحفية.. وللصديق هشام يونس الذي خاض الانتخابات بشرف ولم يخرج منها إلا بالقرعة.. وللخلوق هاني عمارة.. وتحية لزملاء بذلوا جهودهم في الانتخابات وأثبتوا أن الجمعية العمومية مازالت حية.. لأحمد أيوب ومحمد سعد عبدالحفيظ وعمرو الدردير وحسين الزناتي وسعد سليم وأيمن عبدالمجيد وعبدالجواد أبوكب وطلعت إسماعيل والهام عبدالعال وعزت شعبان وباقي الزملاء. الآن انتهت الانتخابات.. ونبدأ جميعا صفحة جديدة لخدمة نقابتنا العريقة ومهنتنا السامية. محكمة : ومن انتخابات النقابة إلي مجلس النواب.. حيث تواصل لجنة الإصلاح التشريعي عملها لتعديل القوانين التي قضت المحكمة الدستورية العليا بعدم دستوريتها.. تعديلات مازالت تثير لغطا خاصة ما يتعلق بتقسيم الدوائر، ولا يبدو في الأفق نهاية سريعة لها.. ونصيحتي للمستشار إبراهيم الهنيدي وزير العدالة الانتقالية أن ينتهي سريعا من هذه التعديلات فمصر في حاجة لبرلمان.. وبناء المستقبل بعد النجاح الكبير للمؤتمر الاقتصادي لن يكتمل بدون وجود البرلمان.