تمر الأيام والسنين وتظل أغنية "ست الحبايب" للمطربة الراحلة فايزة أحمد وموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، الحاضرة الغائبة والمتربعة على العرش كأفضل أغنية للأم قدمت في عيدها رغم مرور الزمان وتعاقب الأجيال، كهذا رأي صناع المجال الموسيقى من مختلف الأجيال، حيث أكدوا ريادة هذه الأغنية وتفوقها عن غيرها من الأغنيات التي قدمت لهذه المناسبة على مدار السنوات الماضية لتبقى "ست الحبايب" هي الأصدق والأقرب تعبيرا عن مشاعر الحب والعرفان بالجميل للأم في عيدها. أعمال غنائية كثيرة وتجارب لاحصر لها خاضها العديد من المطربين للغناء للأم في عيدها وتنافسوا خلالها في التعبير بأصدق وأعزب الكلمات عن مكانة وحب وتقدير وتضحيات الأم كأقل ما يقدم لها في عيدها، وخلال السطور التالية نتعرف على أبرز هذه الأغنيات وأفضلها من الناحية الفنية من حيث النجاح والإنتشار من وجهة نظر جيلين مختلفين من صناع المجال الموسيقى، ورغم كثرة وتعدد هذه التجارب والأغنيات التي قدمها العديد من المطربين منهم نجوما كبار من عمالقة الطرب الأصيل كالفنانة فايزة أحمد بأغنيتها الشهيرة "ست الحبايب" والقديرة شادية التي قدمت أغنيتين هما الأبرز لها "أمي" و"ماما يا حلوة"، كذلك الفنان القدير محمد فوزي بأغنيته "يا أمي"، وما قدمه أيضا مطربينا الشباب وجيل الوسط من أغنيات كان ابرزها "الست دي أمي" لخالد عجاج، و"أمي الحبيبة" لهشام عباس، وأوبريت "أمي" الذي قدمه مجموعة من المطربين الشباب تامر حسني وجنات ورامي عياش وهيثم شاكر ويارا ورامي عياش، وغيرها من الأغنيات، إلا أن المنافسة حسمت لصالح الراحلة فايزة أحمد وبشهادة صناع المجال الذين أكدوا على تفرد هذه الأغنية. في البداية أكد الموسيقار منير الوسيمي على اعتزازه الشديد لكافة الأعمال التي قدمت عن الأم وعكست مشاعر الحب والتقدير لها، خاصة الأعمال التي قدمها جيل العمالقة من زمن الفن الجميل مثل فايزة أحمد وشادية وغيرهم لكنه في النهاية أكد أن المرتبة الأولى في قالبه ووجدانه لهذه الأغنيات من نصيب أغنية "ست الحبايب"، حيث رأى أنها تفوقت في كلماتها وألحانه وما عبرت عنه من حالة كانت هي الأصدق من حيث المشاعر وجعلتها تتصدر قائمة هذه النوعية من الأغنيات في قلبه، بينما تباينت أرائه في تصنيف باقي هذه الأعمال الأقرب إلى قلبه والأفضل من الناحية الفنية بين أغنيتى "أمي"، و"ماما يا حلوة" للفنانة القديرة شادية، أما فيما يتعلق بالتجارب الشبابية في هذا المجال أكد الوسيمي أن جميعها تجارب ناجحها أضافت تنوع وثراء في مجال أغنيات الأمومة، لكن تظل اغنيات فايزة أحمد وشادية هي الحاضرة في أذهاننا لأسباب كثيرة، منها ما هو متعلق بالناحية الفنية وما هو متعلق بعشقنا لها وإرتباطنا الشديد بها. بلا منافس الموسيقار هاني شنودة أكد أيضا ما قاله الوسيمي، حيث أعتبر أن "ست الحبايب" هي الأغنية الأبرز والأهم ما بين الأغنيات التي قدمت للأم وذلك لكونها استطاعت التعبير عن مشاعر الحب والعاطفة تجاه الأم التي برعت في تصويرها، وجمعت فيها بين الأم التي أنجبت ومدلول آخر للوطن، وأضاف: "في الحقيقة أن كم المشاعر التي ضمتها هذه الأغنية وعبرت عنها يضعها في المقدمة، حتى اسم الأغنية له مدلول خاص، فكلمة "ست" تعني في اللغة المصرية القديمة "الأم الرحيمة الحنون"، بالإضافة إلى اللحن الرائع الذي وضعه لها موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب والكلمات التي جاءت أكثر صدقا وتعبيرا، ولهذا ففي رأي أنها الأغنية الوحيدة التي تستطيع أن تظل الأكثر نجاحا وفي المرتبة الأولى دون غيرها بين الأغنيات التي قدمت للأم، ولم نجد منافسا لها، كما هو الحال في معظم مناسباتنا كالعيد نجد أن الأغنية الأشهر "هي جانا العيد"، وكذلك في رمضان "أهلا رمضان". فكرة إنعدام المنافسة أكدها أيضا الشاعر الغنائي بخيت بيومي قائلا: "أغنية "ست الحبايب" للفنانة الكبيرة فايزة أحمد لا منافس لها فهي في رأي تحتل كل المراتب وليس المرتبة الأولى فقط من بين الأغنيات التي قدمت عن الأم والتي تردد علينا في هذا التوقيت من كل عام احتفالا بعيد الأم". وأضاف بيومي قائلا: "الشاعر الغنائي حسين السيد أبدع في كتابه هذه الأغنية لأنه كان يحب أمه بشكل كبير جدا وظهر هذا الحب جليا في كلمات الأغنية التي تمس القلب بشكل كبير وتدمع العين، فكانت الكتابة عن الأم فى ذلك الوقت صادقة وكان الوفاء للأم حقيقي دون أي رياء، فضلا عن أن لحن الأغنية كان للموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب فكانت موسيقاه هي رقم 1 ولا أحد يعلو على عبد الوهاب وألحانه، وكان أيضا يعشق والدته بشكل كبير، وأعتقد أن هذا الحب للأم ظهر في كلمات ولحن الأغنية، فمثلا كوبليه "يا حنينة وكلك طيبة" يؤكد أن الكلمات " نابعة من القلب وليست كلمات مكتوبه على الورق". ويستكمل بيومي تصنيفه قائلا: "تأتي في المرتبة الثانية أغنية "دعوتك في الفجر يا أمه" كلمات الشاعر الكبير جمال بخيت وألحان محمد قابيل وغناء علي الحجار، وتعتبر هذه الأغنية من أحب الأغنيات إلى قلبي لأنها تعبر عن حنان الأم وأن دعائها في الفجر لابنائها نابع من قلبها وليس فيه رياء، وهذه الأغنية تحديدا تذكرني بأمي عندما كانت تدعو لي عند قيامها لصلاة الفجر". وتأتي في المرتبة الأخيرة أغنيه "أمي" لشادية وقال عنها بخيت: "تعبتر من أجمل ما كتب الشاعر الغنائي عبد الرحيم منصور، حيث كتبها بحس مرهف وحب صادق ولحنها الدكتور جمال سلامة، وتعتبر من أقرب الأغنيات إلى قلبي وهي من أجمل الأغاني التي غنتها الفنانة شادية التي أحب أن أسمعها كثيرا". جيل الشباب على الجانب الآخر حرصنا على استطلاع أراء الصناع والعاملين في المجال الموسيقي من الشباب، ومن بينهم الملحن عزيز الشافعي الذي بدأ حديثه قائلا: "أغنية "بحبك يا أمي" لمحمد فوزي هي من أقرب وأحب الأغنيات إلي، لذلك فهي في المرتبة الأولى بالنسبة لي وذلك لأن اللحن مميز جدا ويصل إلى القلب بسهولة ويثير شجوني واحساسي بحبي لأمي، كما أن اللحن يعتبر سابقا لعصره ككل ألحان محمد فوزي". ويأتي في المرتبة الثانية حسب تقديره أغنية "ست الحبايب" وذلك لما تتضمنه من معاني الحب الخالص من الأبناء للأمهات والإعتراف بالدور الكبير للأم في تربيتهم، ومدى المصاعب التي تواجهها والتي تقابلها الأم بكل الحب والرضا لابنائها، كما أن اللحن المميز والجميل لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب ينفذ بسهولة إلى القلب والوجدان. ويضيف الشافعي قائلا: "أنا عاشق لهذه النوعية من الأغنيات لذا قدمت في السابق عمل غنائي عن الأم للمطرب خالد سليم وكانت أغنية بعنوان "ست الكل"، كما كانت تجربة جيدة بالنسبة لي عبرت خلالها عن احساسي بحبي لست الكل" . 50 عاما نجاح أما الشاعر الغنائي نادر عبد الله فيقول: "أغنية "ست الحبايب" للفنانة فايزة أحمد وموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب تأتي في المرتبة الأولى بين أغنيات عيد الأم"، ويضيف نادر قائلا: "تربعها على عرش أغنيات الأم يرجع لكونها من أصدق الأغنيات التي قدمت في هذا المجال، بالإضافة إلى ارتباط الجمهور بها على مدار عقود مضت، وهو ما جعلها الأغنية الأولى التي نذكرها في عيد الأم رغم أن عمرها أكثر من 50 عاما". ويختتم نادر حديثه قائلا: "أغنية الفنان محمد فوزي "بحبك يا أمي" تأتي في المرتبة الثانية بالنسبة له، أما أغنية الفنانة شادية "أمي" تأتي في المرتبة الثالثة وهذه الأغنيات الثلاث تعبر بصدق عن هذه المناسبة. تمر الأيام والسنين وتظل أغنية "ست الحبايب" للمطربة الراحلة فايزة أحمد وموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، الحاضرة الغائبة والمتربعة على العرش كأفضل أغنية للأم قدمت في عيدها رغم مرور الزمان وتعاقب الأجيال، كهذا رأي صناع المجال الموسيقى من مختلف الأجيال، حيث أكدوا ريادة هذه الأغنية وتفوقها عن غيرها من الأغنيات التي قدمت لهذه المناسبة على مدار السنوات الماضية لتبقى "ست الحبايب" هي الأصدق والأقرب تعبيرا عن مشاعر الحب والعرفان بالجميل للأم في عيدها. أعمال غنائية كثيرة وتجارب لاحصر لها خاضها العديد من المطربين للغناء للأم في عيدها وتنافسوا خلالها في التعبير بأصدق وأعزب الكلمات عن مكانة وحب وتقدير وتضحيات الأم كأقل ما يقدم لها في عيدها، وخلال السطور التالية نتعرف على أبرز هذه الأغنيات وأفضلها من الناحية الفنية من حيث النجاح والإنتشار من وجهة نظر جيلين مختلفين من صناع المجال الموسيقى، ورغم كثرة وتعدد هذه التجارب والأغنيات التي قدمها العديد من المطربين منهم نجوما كبار من عمالقة الطرب الأصيل كالفنانة فايزة أحمد بأغنيتها الشهيرة "ست الحبايب" والقديرة شادية التي قدمت أغنيتين هما الأبرز لها "أمي" و"ماما يا حلوة"، كذلك الفنان القدير محمد فوزي بأغنيته "يا أمي"، وما قدمه أيضا مطربينا الشباب وجيل الوسط من أغنيات كان ابرزها "الست دي أمي" لخالد عجاج، و"أمي الحبيبة" لهشام عباس، وأوبريت "أمي" الذي قدمه مجموعة من المطربين الشباب تامر حسني وجنات ورامي عياش وهيثم شاكر ويارا ورامي عياش، وغيرها من الأغنيات، إلا أن المنافسة حسمت لصالح الراحلة فايزة أحمد وبشهادة صناع المجال الذين أكدوا على تفرد هذه الأغنية. في البداية أكد الموسيقار منير الوسيمي على اعتزازه الشديد لكافة الأعمال التي قدمت عن الأم وعكست مشاعر الحب والتقدير لها، خاصة الأعمال التي قدمها جيل العمالقة من زمن الفن الجميل مثل فايزة أحمد وشادية وغيرهم لكنه في النهاية أكد أن المرتبة الأولى في قالبه ووجدانه لهذه الأغنيات من نصيب أغنية "ست الحبايب"، حيث رأى أنها تفوقت في كلماتها وألحانه وما عبرت عنه من حالة كانت هي الأصدق من حيث المشاعر وجعلتها تتصدر قائمة هذه النوعية من الأغنيات في قلبه، بينما تباينت أرائه في تصنيف باقي هذه الأعمال الأقرب إلى قلبه والأفضل من الناحية الفنية بين أغنيتى "أمي"، و"ماما يا حلوة" للفنانة القديرة شادية، أما فيما يتعلق بالتجارب الشبابية في هذا المجال أكد الوسيمي أن جميعها تجارب ناجحها أضافت تنوع وثراء في مجال أغنيات الأمومة، لكن تظل اغنيات فايزة أحمد وشادية هي الحاضرة في أذهاننا لأسباب كثيرة، منها ما هو متعلق بالناحية الفنية وما هو متعلق بعشقنا لها وإرتباطنا الشديد بها. بلا منافس الموسيقار هاني شنودة أكد أيضا ما قاله الوسيمي، حيث أعتبر أن "ست الحبايب" هي الأغنية الأبرز والأهم ما بين الأغنيات التي قدمت للأم وذلك لكونها استطاعت التعبير عن مشاعر الحب والعاطفة تجاه الأم التي برعت في تصويرها، وجمعت فيها بين الأم التي أنجبت ومدلول آخر للوطن، وأضاف: "في الحقيقة أن كم المشاعر التي ضمتها هذه الأغنية وعبرت عنها يضعها في المقدمة، حتى اسم الأغنية له مدلول خاص، فكلمة "ست" تعني في اللغة المصرية القديمة "الأم الرحيمة الحنون"، بالإضافة إلى اللحن الرائع الذي وضعه لها موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب والكلمات التي جاءت أكثر صدقا وتعبيرا، ولهذا ففي رأي أنها الأغنية الوحيدة التي تستطيع أن تظل الأكثر نجاحا وفي المرتبة الأولى دون غيرها بين الأغنيات التي قدمت للأم، ولم نجد منافسا لها، كما هو الحال في معظم مناسباتنا كالعيد نجد أن الأغنية الأشهر "هي جانا العيد"، وكذلك في رمضان "أهلا رمضان". فكرة إنعدام المنافسة أكدها أيضا الشاعر الغنائي بخيت بيومي قائلا: "أغنية "ست الحبايب" للفنانة الكبيرة فايزة أحمد لا منافس لها فهي في رأي تحتل كل المراتب وليس المرتبة الأولى فقط من بين الأغنيات التي قدمت عن الأم والتي تردد علينا في هذا التوقيت من كل عام احتفالا بعيد الأم". وأضاف بيومي قائلا: "الشاعر الغنائي حسين السيد أبدع في كتابه هذه الأغنية لأنه كان يحب أمه بشكل كبير جدا وظهر هذا الحب جليا في كلمات الأغنية التي تمس القلب بشكل كبير وتدمع العين، فكانت الكتابة عن الأم فى ذلك الوقت صادقة وكان الوفاء للأم حقيقي دون أي رياء، فضلا عن أن لحن الأغنية كان للموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب فكانت موسيقاه هي رقم 1 ولا أحد يعلو على عبد الوهاب وألحانه، وكان أيضا يعشق والدته بشكل كبير، وأعتقد أن هذا الحب للأم ظهر في كلمات ولحن الأغنية، فمثلا كوبليه "يا حنينة وكلك طيبة" يؤكد أن الكلمات " نابعة من القلب وليست كلمات مكتوبه على الورق". ويستكمل بيومي تصنيفه قائلا: "تأتي في المرتبة الثانية أغنية "دعوتك في الفجر يا أمه" كلمات الشاعر الكبير جمال بخيت وألحان محمد قابيل وغناء علي الحجار، وتعتبر هذه الأغنية من أحب الأغنيات إلى قلبي لأنها تعبر عن حنان الأم وأن دعائها في الفجر لابنائها نابع من قلبها وليس فيه رياء، وهذه الأغنية تحديدا تذكرني بأمي عندما كانت تدعو لي عند قيامها لصلاة الفجر". وتأتي في المرتبة الأخيرة أغنيه "أمي" لشادية وقال عنها بخيت: "تعبتر من أجمل ما كتب الشاعر الغنائي عبد الرحيم منصور، حيث كتبها بحس مرهف وحب صادق ولحنها الدكتور جمال سلامة، وتعتبر من أقرب الأغنيات إلى قلبي وهي من أجمل الأغاني التي غنتها الفنانة شادية التي أحب أن أسمعها كثيرا". جيل الشباب على الجانب الآخر حرصنا على استطلاع أراء الصناع والعاملين في المجال الموسيقي من الشباب، ومن بينهم الملحن عزيز الشافعي الذي بدأ حديثه قائلا: "أغنية "بحبك يا أمي" لمحمد فوزي هي من أقرب وأحب الأغنيات إلي، لذلك فهي في المرتبة الأولى بالنسبة لي وذلك لأن اللحن مميز جدا ويصل إلى القلب بسهولة ويثير شجوني واحساسي بحبي لأمي، كما أن اللحن يعتبر سابقا لعصره ككل ألحان محمد فوزي". ويأتي في المرتبة الثانية حسب تقديره أغنية "ست الحبايب" وذلك لما تتضمنه من معاني الحب الخالص من الأبناء للأمهات والإعتراف بالدور الكبير للأم في تربيتهم، ومدى المصاعب التي تواجهها والتي تقابلها الأم بكل الحب والرضا لابنائها، كما أن اللحن المميز والجميل لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب ينفذ بسهولة إلى القلب والوجدان. ويضيف الشافعي قائلا: "أنا عاشق لهذه النوعية من الأغنيات لذا قدمت في السابق عمل غنائي عن الأم للمطرب خالد سليم وكانت أغنية بعنوان "ست الكل"، كما كانت تجربة جيدة بالنسبة لي عبرت خلالها عن احساسي بحبي لست الكل" . 50 عاما نجاح أما الشاعر الغنائي نادر عبد الله فيقول: "أغنية "ست الحبايب" للفنانة فايزة أحمد وموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب تأتي في المرتبة الأولى بين أغنيات عيد الأم"، ويضيف نادر قائلا: "تربعها على عرش أغنيات الأم يرجع لكونها من أصدق الأغنيات التي قدمت في هذا المجال، بالإضافة إلى ارتباط الجمهور بها على مدار عقود مضت، وهو ما جعلها الأغنية الأولى التي نذكرها في عيد الأم رغم أن عمرها أكثر من 50 عاما". ويختتم نادر حديثه قائلا: "أغنية الفنان محمد فوزي "بحبك يا أمي" تأتي في المرتبة الثانية بالنسبة له، أما أغنية الفنانة شادية "أمي" تأتي في المرتبة الثالثة وهذه الأغنيات الثلاث تعبر بصدق عن هذه المناسبة.