بكل الحب

مصر تواجه التحدي الاقتصادي

إلا أن السيد وكيله للعلاج الحر بعد أن كان متأكدا من ظلم هذا الطبيب لي.. فجأة تغير موقفه وأصبح للأسف خائفا منه حتي لايشكوه للمسئولين
تستعد مصر في غضون الأيام القليلة القادمة لاستقبال أكبر محفل اقتصادي عالمي يشارك فيه نخبة من رؤساء الحكومات والمسئولين بالدول الشقيقة ، والصديقة ، علاوة علي مجموعة من الاقتصاديين الأفذاذ من كل أنحاء العالم لاستعراض ،ومناقشة المشاريع الاستثمارية التي ستتقدم بها مصر لتعديل وتحسين مسارها الاقتصادي.. وترتدي مدينة شرم الشيخ السياحية أبهي حللها لاستضافة هذا الحدث الكبير الذي يحتل المكانة المتميزة بين المحافل الدولية.. وتواجه الأجهزة المصرية تحديا متعدد الجوانب ومختلف الأبعاد.. ويأتي الهاجس الأمني في الصدارة ليؤكد للعالم أجمع أن مصر دولة مستقرة وآمنة ، وتحكم قبضتها القوية علي كل ربوعها ، ومختلف أنحائها رغم أنف الحاقدين والحاسدين ، حتي مع الاعتراف بوقوع بعض الأحداث الارهابية التي لا تعاني منها مصر فقط ،ولكن تعاني منها معظم بلاد العالم..
أما علي المستوي السياحي فقد اهتمت الحكومة وعلي رأسها المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء الذي يقف بنفسة علي كل الخطوات ، والترتيبات التي تجري استعدادا لهذا المحفل الكبير الذي سيضم عددا كبيرا من رؤساء الجمهوريات.. كذلك الآلاف من رجال الأعمال من جميع دول العالم.. كما سيلمس الضيوف بأنفسهم مدي روعة المكان واعتدال المناخ ، وعبق الأجواء وجودة التعامل.. وليس خافيا علي أحد الجهود المبذولة من كافة المسئولين ، وعلي رأسهم الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ، وحتي الجهات الشعبية والوطنية لإخراج هذه المناسبة في أروع وأفضل صورها..
وكان واضحا وجليا لرجال الأعمال مدي اهتمام الرئيس السيسي بدور الاقتصاد كمكون رئيسي يساهم في تحقيق الهدف الأساسي للمرحلة الحرجة التي تمر بها البلاد ، والذي سيساهم في تثبيت دعائم الدولة.. وشدد الرئيس علي ضرورة الاهتمام بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة باعتبارها أهم الوسائل لمكافحة البطالة.. وتشغيل الشباب ، وكذلك ضرورة طرح أفكار غير تقليدية تساهم في النهوض بمصر اقتصاديا.. وتحقق للمصريين الآمال التي ينشدونها.. وقد جاء قانون الاستثمارمتميزا بناء علي آراء جمعية رجال الأعمال وأنه سيقضي علي الفساد.. وكذلك تجربة الشباك الواحد التي لن تسمح للموظف بأي أخطاء أو تلاعب.. وإن توفر الحوافز ستكون محل طمأنينة للمستثمرين.. كما أن المستثمرين حسني النية قد حضروا ثقة في حسن نية الرئيس السيسي ، ورئيس الوزراء إبراهيم محلب..
وأنا كمواطنة مصرية أطالب الرئيس السيسي ورئيس الحكومة بضرورة طرح مشروع قومي كبير يساهم فيه المصريون حتي يشعروا بأنهم ساهموا في بناء بلدهم العظيم.. وبعد هذا ندعو الله أن يحمي أرض الفيروز ، وأرض الأنبياء والرسل من أهل الشر الذين يقومون بأفعالهم الدنيئة رغبة في إفشال المؤتمر الاقتصادي.. ولكن إن شاء الله سيحمي المولي عز وجل مصر التي ذكرها في كتابه العزيز قائلا »‬ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ».
آه يازمن العجب :
أتوجه للرئيس السيسي رئيس الجمهورية، والمهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء بسؤال محيرني منذ عودتي من المانيا، من الذي لديه الحق في مصر، الظالم أم المظلوم.. في الوقت الذي وجدت فيه الدكتور وزير الصحة رجلا ذا قلب رحيم ، يعطي كل ذي حق حقه.. وقف بجانبي وساعدني للحصول علي حقي من الدكتور الذي أصابني بعاهه مستديمة، إلا أن السيد وكيله للعلاج الحر بعد أن كان متأكدا من ظلم هذا الطبيب لي.. فجأة تغير موقفه وأصبح للأسف خائفا منه حتي لايشكوه للمسئولين.. ولم يخف من المظلوم الذي سيلجأ للمولي عز وجل الحق العدل.
عيني عليكي يامصر.
إلا أن السيد وكيله للعلاج الحر بعد أن كان متأكدا من ظلم هذا الطبيب لي.. فجأة تغير موقفه وأصبح للأسف خائفا منه حتي لايشكوه للمسئولين
تستعد مصر في غضون الأيام القليلة القادمة لاستقبال أكبر محفل اقتصادي عالمي يشارك فيه نخبة من رؤساء الحكومات والمسئولين بالدول الشقيقة ، والصديقة ، علاوة علي مجموعة من الاقتصاديين الأفذاذ من كل أنحاء العالم لاستعراض ،ومناقشة المشاريع الاستثمارية التي ستتقدم بها مصر لتعديل وتحسين مسارها الاقتصادي.. وترتدي مدينة شرم الشيخ السياحية أبهي حللها لاستضافة هذا الحدث الكبير الذي يحتل المكانة المتميزة بين المحافل الدولية.. وتواجه الأجهزة المصرية تحديا متعدد الجوانب ومختلف الأبعاد.. ويأتي الهاجس الأمني في الصدارة ليؤكد للعالم أجمع أن مصر دولة مستقرة وآمنة ، وتحكم قبضتها القوية علي كل ربوعها ، ومختلف أنحائها رغم أنف الحاقدين والحاسدين ، حتي مع الاعتراف بوقوع بعض الأحداث الارهابية التي لا تعاني منها مصر فقط ،ولكن تعاني منها معظم بلاد العالم..
أما علي المستوي السياحي فقد اهتمت الحكومة وعلي رأسها المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء الذي يقف بنفسة علي كل الخطوات ، والترتيبات التي تجري استعدادا لهذا المحفل الكبير الذي سيضم عددا كبيرا من رؤساء الجمهوريات.. كذلك الآلاف من رجال الأعمال من جميع دول العالم.. كما سيلمس الضيوف بأنفسهم مدي روعة المكان واعتدال المناخ ، وعبق الأجواء وجودة التعامل.. وليس خافيا علي أحد الجهود المبذولة من كافة المسئولين ، وعلي رأسهم الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ، وحتي الجهات الشعبية والوطنية لإخراج هذه المناسبة في أروع وأفضل صورها..
وكان واضحا وجليا لرجال الأعمال مدي اهتمام الرئيس السيسي بدور الاقتصاد كمكون رئيسي يساهم في تحقيق الهدف الأساسي للمرحلة الحرجة التي تمر بها البلاد ، والذي سيساهم في تثبيت دعائم الدولة.. وشدد الرئيس علي ضرورة الاهتمام بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة باعتبارها أهم الوسائل لمكافحة البطالة.. وتشغيل الشباب ، وكذلك ضرورة طرح أفكار غير تقليدية تساهم في النهوض بمصر اقتصاديا.. وتحقق للمصريين الآمال التي ينشدونها.. وقد جاء قانون الاستثمارمتميزا بناء علي آراء جمعية رجال الأعمال وأنه سيقضي علي الفساد.. وكذلك تجربة الشباك الواحد التي لن تسمح للموظف بأي أخطاء أو تلاعب.. وإن توفر الحوافز ستكون محل طمأنينة للمستثمرين.. كما أن المستثمرين حسني النية قد حضروا ثقة في حسن نية الرئيس السيسي ، ورئيس الوزراء إبراهيم محلب..
وأنا كمواطنة مصرية أطالب الرئيس السيسي ورئيس الحكومة بضرورة طرح مشروع قومي كبير يساهم فيه المصريون حتي يشعروا بأنهم ساهموا في بناء بلدهم العظيم.. وبعد هذا ندعو الله أن يحمي أرض الفيروز ، وأرض الأنبياء والرسل من أهل الشر الذين يقومون بأفعالهم الدنيئة رغبة في إفشال المؤتمر الاقتصادي.. ولكن إن شاء الله سيحمي المولي عز وجل مصر التي ذكرها في كتابه العزيز قائلا »‬ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ».
آه يازمن العجب :
أتوجه للرئيس السيسي رئيس الجمهورية، والمهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء بسؤال محيرني منذ عودتي من المانيا، من الذي لديه الحق في مصر، الظالم أم المظلوم.. في الوقت الذي وجدت فيه الدكتور وزير الصحة رجلا ذا قلب رحيم ، يعطي كل ذي حق حقه.. وقف بجانبي وساعدني للحصول علي حقي من الدكتور الذي أصابني بعاهه مستديمة، إلا أن السيد وكيله للعلاج الحر بعد أن كان متأكدا من ظلم هذا الطبيب لي.. فجأة تغير موقفه وأصبح للأسف خائفا منه حتي لايشكوه للمسئولين.. ولم يخف من المظلوم الذي سيلجأ للمولي عز وجل الحق العدل.
عيني عليكي يامصر.