أعلنت "أي سي دي أل - العربية" (I«DL Arabia)، الجهة المسؤولة عن نشر مهارات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والاستخدام الآمن للإنترنت في مصر ومجلس التعاون الخليجي والعراق، عن خططها الرامية إلى إستقطاب أكثر من 40,000 مرشح لنيل شهادة الرخصة الدولية لأمن تكنولوجيا المعلومات في مبادرة تهدف نشر الأمن المعلوماتي في دول مجلس التعاون الخليجي. وفي إطار سعيها إلى تعزيز قطاع أمن تكنولوجيا المعلومات، تقوم "أي سي دي أل - العربية" بتنفيذ هذه المبادرة وذلك من خلال التعاون مع الجهات المعنية في قطاع التعليم وواضعي سياسات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وسلطات إنفاذ القوانين في جميع دول مجلس التعاون الخليجي. ومع تنامي معدلات استخدام الأجهزة الذكية وسهولة الوصول إلى الإنترنت حول العالم، يصبح أمن تكنولوجيا المعلومات مصدر قلق حقيقي، حيث يتم ضخ استثمارات ضخمة لتوعية الناس حول الممارسات الآمنة لاستخدام الإنترنت. وكشفت دراسة حديثة عن أن حجم الإنفاق الكلي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على أمن تكنولوجيا المعلومات سيبلغ حوالي 1.2 مليار دولار في السنوات القليلة المقبلة، حيث ستخصص منطقة الشرق الأوسط 9.5 مليار لهذا الغرض بحلول العام 2019. ويقدر الإنفاق المؤسسي الإقليمي بحوالي 10 إلى 12 بالمئة من إجمالي الميزانية المخصصة لأمن تكنولوجيا المعلومات، مقارنة ب 6 بالمئة على المستوى العالمي. وقال جميل عزو، مدير عام "أي سي دي أل - العربية": "من الواضح أن افتقار الأفراد للوعي بأمن تكنولوجيا المعلومات ينجم عنه غالباً تهديدات وأخطار كبيرة تهدد الخصوصية وتتسبب بأضرار يتعذر إصلاحها معرضة الأفراد والمؤسسات إلى مخاطر سرقة الهوية والابتزاز وفقدان البيانات وسوء استخدام المعلومات المالية. وأشار عزو، إلى أنه من الأهمية بمكان نشر الوعي بأمن تكنولوجيا المعلومات من داخل القطاع التعليمي وأماكن العمل والمنازل؛ ومن هنا فإننا ندعو كافة واضعي السياسات وصناع القرار في القطاعين العام والخاص لإعطاء أولوية قصوى لهذا الموضوع والاستثمار في نشر الوعي في هذا الإطار من أجل تلافي هذه المخاطر. ولهذا السبب، نقدم في "أي سي دي أل - العربية" شهادةتركز على أمن تكنولوجيا المعلومات، حيث عقدنا شراكات مع العديد من مؤسسات القطاع العام في المنطقة من أجل منح أكثر من 40,000 شهادة في هذا المجال. ونؤكد من خلال هذه الخطوة الاستراتيجية التي تأتي في الوقت المناسب، حرصنا على تعزيز دعمنا للحكومات والشركات الإقليمية بما يمكنها من فهم جدية التهديدات المحتملة وضمان أن يتم تدريب الموظفين بما يمكنهم من الحفاظ على أمن معلوماتهم الشخصية وكذلك المعلومات الهامة في شركاتهم". ويتيح برنامج شهادة أمن تكنولوجيا المعلومات من "أي سي دي أل - العربية" للمرشحين إدراك مفاهيم أمن تكنولوجيا المعلومات بحيث يمكنهم تصفح الإنترنت والحفاظ على الاتصال الشبكي بشكل آمن وإدارة البيانات والمعلومات على نحو ملائم. ويغطي محتوى البرنامج مواضيع مثل مفاهيم الأمن والبرمجيات الخبيثة وأمن الشبكات والاستخدام الآمن للإنترنت والاتصالات والإدارة الآمنة للبيانات. كما ستمكن المهارات المكتسبة المرشحين أيضاً من حماية أجهزتهم من عمليات الوصول غير المصرح بها ومعرفة الأنواع المختلفة للشبكات وفهم سلوكيات وأخلاقيات إرسال الرسائل الإلكترونية والتراسل الفوري. أعلنت "أي سي دي أل - العربية" (I«DL Arabia)، الجهة المسؤولة عن نشر مهارات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والاستخدام الآمن للإنترنت في مصر ومجلس التعاون الخليجي والعراق، عن خططها الرامية إلى إستقطاب أكثر من 40,000 مرشح لنيل شهادة الرخصة الدولية لأمن تكنولوجيا المعلومات في مبادرة تهدف نشر الأمن المعلوماتي في دول مجلس التعاون الخليجي. وفي إطار سعيها إلى تعزيز قطاع أمن تكنولوجيا المعلومات، تقوم "أي سي دي أل - العربية" بتنفيذ هذه المبادرة وذلك من خلال التعاون مع الجهات المعنية في قطاع التعليم وواضعي سياسات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وسلطات إنفاذ القوانين في جميع دول مجلس التعاون الخليجي. ومع تنامي معدلات استخدام الأجهزة الذكية وسهولة الوصول إلى الإنترنت حول العالم، يصبح أمن تكنولوجيا المعلومات مصدر قلق حقيقي، حيث يتم ضخ استثمارات ضخمة لتوعية الناس حول الممارسات الآمنة لاستخدام الإنترنت. وكشفت دراسة حديثة عن أن حجم الإنفاق الكلي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على أمن تكنولوجيا المعلومات سيبلغ حوالي 1.2 مليار دولار في السنوات القليلة المقبلة، حيث ستخصص منطقة الشرق الأوسط 9.5 مليار لهذا الغرض بحلول العام 2019. ويقدر الإنفاق المؤسسي الإقليمي بحوالي 10 إلى 12 بالمئة من إجمالي الميزانية المخصصة لأمن تكنولوجيا المعلومات، مقارنة ب 6 بالمئة على المستوى العالمي. وقال جميل عزو، مدير عام "أي سي دي أل - العربية": "من الواضح أن افتقار الأفراد للوعي بأمن تكنولوجيا المعلومات ينجم عنه غالباً تهديدات وأخطار كبيرة تهدد الخصوصية وتتسبب بأضرار يتعذر إصلاحها معرضة الأفراد والمؤسسات إلى مخاطر سرقة الهوية والابتزاز وفقدان البيانات وسوء استخدام المعلومات المالية. وأشار عزو، إلى أنه من الأهمية بمكان نشر الوعي بأمن تكنولوجيا المعلومات من داخل القطاع التعليمي وأماكن العمل والمنازل؛ ومن هنا فإننا ندعو كافة واضعي السياسات وصناع القرار في القطاعين العام والخاص لإعطاء أولوية قصوى لهذا الموضوع والاستثمار في نشر الوعي في هذا الإطار من أجل تلافي هذه المخاطر. ولهذا السبب، نقدم في "أي سي دي أل - العربية" شهادةتركز على أمن تكنولوجيا المعلومات، حيث عقدنا شراكات مع العديد من مؤسسات القطاع العام في المنطقة من أجل منح أكثر من 40,000 شهادة في هذا المجال. ونؤكد من خلال هذه الخطوة الاستراتيجية التي تأتي في الوقت المناسب، حرصنا على تعزيز دعمنا للحكومات والشركات الإقليمية بما يمكنها من فهم جدية التهديدات المحتملة وضمان أن يتم تدريب الموظفين بما يمكنهم من الحفاظ على أمن معلوماتهم الشخصية وكذلك المعلومات الهامة في شركاتهم". ويتيح برنامج شهادة أمن تكنولوجيا المعلومات من "أي سي دي أل - العربية" للمرشحين إدراك مفاهيم أمن تكنولوجيا المعلومات بحيث يمكنهم تصفح الإنترنت والحفاظ على الاتصال الشبكي بشكل آمن وإدارة البيانات والمعلومات على نحو ملائم. ويغطي محتوى البرنامج مواضيع مثل مفاهيم الأمن والبرمجيات الخبيثة وأمن الشبكات والاستخدام الآمن للإنترنت والاتصالات والإدارة الآمنة للبيانات. كما ستمكن المهارات المكتسبة المرشحين أيضاً من حماية أجهزتهم من عمليات الوصول غير المصرح بها ومعرفة الأنواع المختلفة للشبكات وفهم سلوكيات وأخلاقيات إرسال الرسائل الإلكترونية والتراسل الفوري.