رحب مؤتمر الأمن الإقليمي والتحديات التي تواجهها المنطقة العربية الذي اختتم أعماله اليوم بالجامعة العربية - بدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى لإنشاء قوة عربية مشتركة لمكافحة الإرهاب. وقال السفير محمود كارم مساعد وزير الخارجية السابق عضو المجلس المصري للشئون الخارجية - أن دعوة الرئيس السيسي تم التعامل معها بشكل قوي جدًا وفعال ومؤثر، مشيرًا إلى أن دعوة الرئيس السيسي جاءت في وقت مهم وحيوي. وقال أن الأخطار التي تحدق بالعالم العربي واحدة وعلينا أن نعمل بشكل متكاتف لمواجهة هذه الأخطار، وبالتالي كان الترحيب بدعوة الرئيس من الأمين العام ومن المشاركين كبير جدًا خلال انعقاد المؤتمر. وحول هل يمكن تفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك في إطار تلك الدعوة ، قال:" طبعًا يمكن، ولكنها تبحث على مستوى الدول وليس على مستوى المنظمات المدنية الغير حكومية ". ويعقد مؤتمر الأمن الإقليمي بمقر الجامعة العربية تحت رعاية المجلس المصري للشؤون الخارجية، بحضور الدكتور نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية، والأمير تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية السعودية للعلاقات المتعددة الأطراف، وأحمد الجروان رئيس البرلمان العربي، وعمرو موسى رئيس لجنة الخمسين، والسفير محمد شاكر رئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية، وأيمن خليل رئيس المركز العربي للدراسات الأمنية، ولفيف من الشخصيات الدبلوماسية والأمنية والبحثية. رحب مؤتمر الأمن الإقليمي والتحديات التي تواجهها المنطقة العربية الذي اختتم أعماله اليوم بالجامعة العربية - بدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى لإنشاء قوة عربية مشتركة لمكافحة الإرهاب. وقال السفير محمود كارم مساعد وزير الخارجية السابق عضو المجلس المصري للشئون الخارجية - أن دعوة الرئيس السيسي تم التعامل معها بشكل قوي جدًا وفعال ومؤثر، مشيرًا إلى أن دعوة الرئيس السيسي جاءت في وقت مهم وحيوي. وقال أن الأخطار التي تحدق بالعالم العربي واحدة وعلينا أن نعمل بشكل متكاتف لمواجهة هذه الأخطار، وبالتالي كان الترحيب بدعوة الرئيس من الأمين العام ومن المشاركين كبير جدًا خلال انعقاد المؤتمر. وحول هل يمكن تفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك في إطار تلك الدعوة ، قال:" طبعًا يمكن، ولكنها تبحث على مستوى الدول وليس على مستوى المنظمات المدنية الغير حكومية ". ويعقد مؤتمر الأمن الإقليمي بمقر الجامعة العربية تحت رعاية المجلس المصري للشؤون الخارجية، بحضور الدكتور نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية، والأمير تركي بن محمد بن سعود الكبير وكيل وزارة الخارجية السعودية للعلاقات المتعددة الأطراف، وأحمد الجروان رئيس البرلمان العربي، وعمرو موسى رئيس لجنة الخمسين، والسفير محمد شاكر رئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية، وأيمن خليل رئيس المركز العربي للدراسات الأمنية، ولفيف من الشخصيات الدبلوماسية والأمنية والبحثية.