ما أصعب المشهد البشع الذي بثه مجرمو داعش وهم يقودون 21 من شباب مصر الي الموت وظن هؤلاء المجرمون أنهم سينالون من عزيمة الشعب المصري فكان الرد العاجل بسحقهم في معاقلهم بنسور الجو أبناء مصر الذين اثلجوا صدور كل المصريين وينتظرون المزيد من الطلعات والضربات لدروس الادب والسحق لهؤلاء الذين ينسبون أنفسهم للإسلام وهو منهم برئ وما أثار غضبي وأعتقد غضب كل المصريين بعد مشاهدة الحادث الاجرامي هو موقف قناة الحقيرة وكتبت قبل أسبوعين عنها ومواقفها المعادية علي طول الخط تجاه مصر فهذه القناة الحقيرة لم تحرك ساكنا أو تظهر دموع الشفقة والرفض لحادث ذبح المصريين في ليبيا بل أذاعت الخبر بشكل عادي ضمن بقية الأخبار في نشراتها المسمومة ولكن بعد الضربة الجوية المصرية فتحت مستنقع قاذوراتها وراحت تتحدث عن التدخل المصري والاعتداء علي السيادة الليبية . وكانت القناة الوحيدة التي تبث صورا لأطفال ادعت انهم قتلوا نتيجة القصف المصري مع ان الجثث كما ظهرت ليس بها اصابة واحدة أو حتي غبار من هدم المنزل الذي كانوا يقيمون فيه، كما ادعت هذه الحقيرة وتبين ان الصور مفبركة وقديمة لاطفال ماتوا نتيجة حادث اختناق المهم انها تسعي لتشويه صورة مصر ولا تريد لها الثأر لدماء أبنائها وقد آن الأوان لاتخاذ مواقف حازمة ضد هذه القناة الحقيرة هي والدويلة القزم التي تمولها وتوجهها لخدمة اغراض الكيانات والدول التي تسعي لهدم مصر ولن يحدث ذلك ابدا بإذن الله وأطالب كل الشخصيات التي تسعي هذه الحقيرة لعمل مداخلات معهم بعد كل حدث مصري بعدم التجاوب معها مرة ثانية أما العاملون في هذه القناة فأرجو من تساعدهم ظروفهم المعيشية للتخلص منها، وكل مصري يعادي بلده أن العاملين بهذه الحقيرة فبالتأكيد ليس منا وكل الامل كما اثلجت صدور المصريين ضربات الثأر ضد مرتكبي المذبحة فنرجو ان نري قريبا موقفا قوميا من الدولة يخرس نباح كلاب الجزيرة ودويلتها الخائنة للعرب والمسلمين. ما أصعب المشهد البشع الذي بثه مجرمو داعش وهم يقودون 21 من شباب مصر الي الموت وظن هؤلاء المجرمون أنهم سينالون من عزيمة الشعب المصري فكان الرد العاجل بسحقهم في معاقلهم بنسور الجو أبناء مصر الذين اثلجوا صدور كل المصريين وينتظرون المزيد من الطلعات والضربات لدروس الادب والسحق لهؤلاء الذين ينسبون أنفسهم للإسلام وهو منهم برئ وما أثار غضبي وأعتقد غضب كل المصريين بعد مشاهدة الحادث الاجرامي هو موقف قناة الحقيرة وكتبت قبل أسبوعين عنها ومواقفها المعادية علي طول الخط تجاه مصر فهذه القناة الحقيرة لم تحرك ساكنا أو تظهر دموع الشفقة والرفض لحادث ذبح المصريين في ليبيا بل أذاعت الخبر بشكل عادي ضمن بقية الأخبار في نشراتها المسمومة ولكن بعد الضربة الجوية المصرية فتحت مستنقع قاذوراتها وراحت تتحدث عن التدخل المصري والاعتداء علي السيادة الليبية . وكانت القناة الوحيدة التي تبث صورا لأطفال ادعت انهم قتلوا نتيجة القصف المصري مع ان الجثث كما ظهرت ليس بها اصابة واحدة أو حتي غبار من هدم المنزل الذي كانوا يقيمون فيه، كما ادعت هذه الحقيرة وتبين ان الصور مفبركة وقديمة لاطفال ماتوا نتيجة حادث اختناق المهم انها تسعي لتشويه صورة مصر ولا تريد لها الثأر لدماء أبنائها وقد آن الأوان لاتخاذ مواقف حازمة ضد هذه القناة الحقيرة هي والدويلة القزم التي تمولها وتوجهها لخدمة اغراض الكيانات والدول التي تسعي لهدم مصر ولن يحدث ذلك ابدا بإذن الله وأطالب كل الشخصيات التي تسعي هذه الحقيرة لعمل مداخلات معهم بعد كل حدث مصري بعدم التجاوب معها مرة ثانية أما العاملون في هذه القناة فأرجو من تساعدهم ظروفهم المعيشية للتخلص منها، وكل مصري يعادي بلده أن العاملين بهذه الحقيرة فبالتأكيد ليس منا وكل الامل كما اثلجت صدور المصريين ضربات الثأر ضد مرتكبي المذبحة فنرجو ان نري قريبا موقفا قوميا من الدولة يخرس نباح كلاب الجزيرة ودويلتها الخائنة للعرب والمسلمين.