أعلنت شركة إي إم سي اليوم الأربعاء 188 فبراير عن نتائج استطلاع عالمي جديد أجرته مؤسسة فانسون بورن »anson Bourne في 33 دولة والذي شمل 10 آلاف و451 من صناع القرار في قطاع تكنولوجيا المعلومات لقياس الاتجاه العالمي بشأن الدور المتطور لتكنولوجيا المعلومات حاليا داخل المؤسسات. وكشف المسح عن زيادة في معدلات تبني الحوسبة السحابية عالميا، وأشار معظم المستطلعين أرائهم أن السحابة الهجينة تعتبر خيارهم المفضل من أجل الاستمتاع بمزيد من المرونة وأمن المعلومات. وأعرب المشاركون في الاستطلاع عن اعتقادهم بأن تكنولوجيا المعلومات أصبحت اليوم أحد عوامل التمكين التجاري أكثر من أي وقت مضى، لكن الإنفاق في هذا القطاع يتحرك خارج إطار سيطرتها، وللمساعدة في دعم نمو الأعمال، رأى غالبية المستطلع أراؤهم ضرورة أن تصبح تكنولوجيا المعلومات وسيطا للخدمات داخل المؤسسات أو الشركات عند الطلب، وهذا الضغط بالإضافة إلى اتساع الفجوة في مهارات تكنولوجيا المعلومات بدأ يجذب اهتمام المتخصصين في قطاع تكنولوجيا المعلومات بالسعي إلى تبني السحابة الهجينة. وأيد 71 % من المستطلع أراؤهم على مستوى العالم تبني إستراتيجية لتكنولوجيا المعلومات و التي تؤدي من خلاله دور الوسيط داخل المؤسسات لتقديم الخدمات عند الطلب. وأشارت بيانات الدراسة إلى عدم الثقة في قدرة قطاع تكنولوجيا المعلومات على المساعدة في دفع النمو التجاري. ويرى 48 % من المشاركين في الاستطلاع على مستوى العالم و47 % في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا أن الإنفاق على التكنولوجيا هو أمر خارج عن سيطرة قطاعات تكنولوجيا المعلومات، وهو الرأي نفسه الذي أكده معظم المستطلع أراؤهم في الأسواق الناشئة مثل السعودية (65 %) والإمارات (64 %) وقطر (63 %). ويعتقد 35 % على مستوى العالم أن مؤسساتهم تفتقد للمستوى المناسب من المهارات والمعرفة لتحقيق أولويات الأعمال الرئيسية، وتصدر هذه الفئة المستطلع آراؤهم في الأسواق النامية مثل أمريكا اللاتينية (34 %) وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا (33 %). يرى معظم المستطلع آراؤهم في منطقة أمريكا اللاتينية (85 %) والإمارات (85 %) والسعودية (81 %) أن تدريب العاملين في قطاع تكنولوجيا المعلومات من أجل مسايرة التطورات التي أحدثتها الاتجاهات الكبرى مثل السحابة والهواتف المحمولة والتواصل الاجتماعي وما يعرف بمفهوم البيانات الضخمة (Big Data) ستمثل تحديا لمؤسساتهم خلال العام والنصف المقبلين (متجاوزين المتوسط العالمي الذي بلغ 69 %). وزاد تبني نظام السحابة الهجينة بواقع 9 %منذ عام 2013، وبلغ معدل تبني هذه التقنية 27 %على مستوى العالم، وسُجلت أعلى المعدلات في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا تليها منطقة أمريكا اللاتينية (24 %) وآسيا والمحيط الهادئ واليابان (24 %) وبلغ أعلى معدل لتبني السحابة الهجينة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا تتصدرها دول مثل بريطانيا وهولندا (إذ سجل الاستطلاع معدل تبني لهذه التقنية بلغ 36 %). وفي منطقة الشرق الأوسط، تصدرت الإمارات والسعودية قائمة دول المنطقة في تبني السحابة الهجينة بنسبة 32 %و30 %على التوالي (المتوسط العالمي 27 %). وأعرب نحو ثلثي المستطلع آراؤهم على مستوى العالم (64 %) عن ضرورة تبني السحابة الهجينة نظرا لعنصري المرونة والأمان الذي توفرهما. قال رئيس المنتجات والتسويق في شركة إي إم سي جيريمي بيرتون،:"إنه لا تزال تكنولوجيا المعلومات الموجهة لخدمة المؤسسات الكبرى تتعرض لضغط هائل لتحسين جودة الخدمة مع خفض التكاليف، ونتيجة لذلك، فإن الشركات تتجه نحو مستويات أكثر تقدما للبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات يقودها الابتكار مثل السحابة الهجينة، ونحن نتوقع أن يستمر هذا الإقبال في عام 2015 في ظل سعي الشركات لخدمات بسيطة وآمنة وأكثر مرونة." أعلنت شركة إي إم سي اليوم الأربعاء 188 فبراير عن نتائج استطلاع عالمي جديد أجرته مؤسسة فانسون بورن »anson Bourne في 33 دولة والذي شمل 10 آلاف و451 من صناع القرار في قطاع تكنولوجيا المعلومات لقياس الاتجاه العالمي بشأن الدور المتطور لتكنولوجيا المعلومات حاليا داخل المؤسسات. وكشف المسح عن زيادة في معدلات تبني الحوسبة السحابية عالميا، وأشار معظم المستطلعين أرائهم أن السحابة الهجينة تعتبر خيارهم المفضل من أجل الاستمتاع بمزيد من المرونة وأمن المعلومات. وأعرب المشاركون في الاستطلاع عن اعتقادهم بأن تكنولوجيا المعلومات أصبحت اليوم أحد عوامل التمكين التجاري أكثر من أي وقت مضى، لكن الإنفاق في هذا القطاع يتحرك خارج إطار سيطرتها، وللمساعدة في دعم نمو الأعمال، رأى غالبية المستطلع أراؤهم ضرورة أن تصبح تكنولوجيا المعلومات وسيطا للخدمات داخل المؤسسات أو الشركات عند الطلب، وهذا الضغط بالإضافة إلى اتساع الفجوة في مهارات تكنولوجيا المعلومات بدأ يجذب اهتمام المتخصصين في قطاع تكنولوجيا المعلومات بالسعي إلى تبني السحابة الهجينة. وأيد 71 % من المستطلع أراؤهم على مستوى العالم تبني إستراتيجية لتكنولوجيا المعلومات و التي تؤدي من خلاله دور الوسيط داخل المؤسسات لتقديم الخدمات عند الطلب. وأشارت بيانات الدراسة إلى عدم الثقة في قدرة قطاع تكنولوجيا المعلومات على المساعدة في دفع النمو التجاري. ويرى 48 % من المشاركين في الاستطلاع على مستوى العالم و47 % في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا أن الإنفاق على التكنولوجيا هو أمر خارج عن سيطرة قطاعات تكنولوجيا المعلومات، وهو الرأي نفسه الذي أكده معظم المستطلع أراؤهم في الأسواق الناشئة مثل السعودية (65 %) والإمارات (64 %) وقطر (63 %). ويعتقد 35 % على مستوى العالم أن مؤسساتهم تفتقد للمستوى المناسب من المهارات والمعرفة لتحقيق أولويات الأعمال الرئيسية، وتصدر هذه الفئة المستطلع آراؤهم في الأسواق النامية مثل أمريكا اللاتينية (34 %) وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا (33 %). يرى معظم المستطلع آراؤهم في منطقة أمريكا اللاتينية (85 %) والإمارات (85 %) والسعودية (81 %) أن تدريب العاملين في قطاع تكنولوجيا المعلومات من أجل مسايرة التطورات التي أحدثتها الاتجاهات الكبرى مثل السحابة والهواتف المحمولة والتواصل الاجتماعي وما يعرف بمفهوم البيانات الضخمة (Big Data) ستمثل تحديا لمؤسساتهم خلال العام والنصف المقبلين (متجاوزين المتوسط العالمي الذي بلغ 69 %). وزاد تبني نظام السحابة الهجينة بواقع 9 %منذ عام 2013، وبلغ معدل تبني هذه التقنية 27 %على مستوى العالم، وسُجلت أعلى المعدلات في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا تليها منطقة أمريكا اللاتينية (24 %) وآسيا والمحيط الهادئ واليابان (24 %) وبلغ أعلى معدل لتبني السحابة الهجينة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا تتصدرها دول مثل بريطانيا وهولندا (إذ سجل الاستطلاع معدل تبني لهذه التقنية بلغ 36 %). وفي منطقة الشرق الأوسط، تصدرت الإمارات والسعودية قائمة دول المنطقة في تبني السحابة الهجينة بنسبة 32 %و30 %على التوالي (المتوسط العالمي 27 %). وأعرب نحو ثلثي المستطلع آراؤهم على مستوى العالم (64 %) عن ضرورة تبني السحابة الهجينة نظرا لعنصري المرونة والأمان الذي توفرهما. قال رئيس المنتجات والتسويق في شركة إي إم سي جيريمي بيرتون،:"إنه لا تزال تكنولوجيا المعلومات الموجهة لخدمة المؤسسات الكبرى تتعرض لضغط هائل لتحسين جودة الخدمة مع خفض التكاليف، ونتيجة لذلك، فإن الشركات تتجه نحو مستويات أكثر تقدما للبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات يقودها الابتكار مثل السحابة الهجينة، ونحن نتوقع أن يستمر هذا الإقبال في عام 2015 في ظل سعي الشركات لخدمات بسيطة وآمنة وأكثر مرونة."