قال تنظيم الدولة الإسلامية ،الخميس 12 فبراير، إنه يحتجز عربيا إسرائيليا تظاهر بأنه مقاتل أجنبي ليتجسس لحساب الموساد، وهي رواية نفتها إسرائيل وعائلة الرجل التي قالت إنه خطف. وفي مقابلة مع مجلة دابق التي ينشرها التنظيم المتشدد باللغة الانجليزية عبر الإنترنت قال محمد سعيد مسلم "19 عاما" إنه انضم إلى التنظيم في سوريا لينقل تقارير للإسرائيليين عن مخازن أسلحته وقواعده ومجنديه من الفلسطينيين. ونقل عن مسلم قوله إنه بعدما آثار سلوكه ريبة قادة الدولة الإسلامية كشف عن نفسه باتصاله بوالده في القدسالشرقية مما أدى إلى الإمساك به. ونقلت المجلة عنه قوله "أقول لمن يريدون التجسس على الدولة الاسلامية.. لا أعتقد أنكم أذكياء لهذا الحد وأنه يمكنكم خداع الدولة الإسلامية. لن تنجحوا على الإطلاق." وأضاف "أبقوا بعيدا عن هذا الطريق، أبقوا بعيدا عن مساعدة اليهود والمرتدين، أتبعوا الصراط المستقيم." ونفى سعيد والد مسلم أن يكون ابنه جاسوسا وقال إنه فقد بعد سفره كسائح إلى تركيا، مضيفا أن الإبن اتصل بعدها بمنزله وقال إنه خطف ونقل إلى سوريا المجاورة لكن يمكنه شراء حريته. وقال سعيد مسلم إن ابنه قال "أبي.. احتاج 200 دولار أو 300 دولار كي يطلقوا سراحي". وأضاف أنه قبل أن يمكنه إرسال المال اتصل رجل آخر به ليبلغه أن ابنه فر من خاطفيه لكن الدولة الإسلامية احتجزته. وقال مسؤول أمني إسرائيلي إن مسلم سافر إلى تركيا يوم 24 اكتوبر ليحارب مع الدولة الإسلامية في سوريا. قال تنظيم الدولة الإسلامية ،الخميس 12 فبراير، إنه يحتجز عربيا إسرائيليا تظاهر بأنه مقاتل أجنبي ليتجسس لحساب الموساد، وهي رواية نفتها إسرائيل وعائلة الرجل التي قالت إنه خطف. وفي مقابلة مع مجلة دابق التي ينشرها التنظيم المتشدد باللغة الانجليزية عبر الإنترنت قال محمد سعيد مسلم "19 عاما" إنه انضم إلى التنظيم في سوريا لينقل تقارير للإسرائيليين عن مخازن أسلحته وقواعده ومجنديه من الفلسطينيين. ونقل عن مسلم قوله إنه بعدما آثار سلوكه ريبة قادة الدولة الإسلامية كشف عن نفسه باتصاله بوالده في القدسالشرقية مما أدى إلى الإمساك به. ونقلت المجلة عنه قوله "أقول لمن يريدون التجسس على الدولة الاسلامية.. لا أعتقد أنكم أذكياء لهذا الحد وأنه يمكنكم خداع الدولة الإسلامية. لن تنجحوا على الإطلاق." وأضاف "أبقوا بعيدا عن هذا الطريق، أبقوا بعيدا عن مساعدة اليهود والمرتدين، أتبعوا الصراط المستقيم." ونفى سعيد والد مسلم أن يكون ابنه جاسوسا وقال إنه فقد بعد سفره كسائح إلى تركيا، مضيفا أن الإبن اتصل بعدها بمنزله وقال إنه خطف ونقل إلى سوريا المجاورة لكن يمكنه شراء حريته. وقال سعيد مسلم إن ابنه قال "أبي.. احتاج 200 دولار أو 300 دولار كي يطلقوا سراحي". وأضاف أنه قبل أن يمكنه إرسال المال اتصل رجل آخر به ليبلغه أن ابنه فر من خاطفيه لكن الدولة الإسلامية احتجزته. وقال مسؤول أمني إسرائيلي إن مسلم سافر إلى تركيا يوم 24 اكتوبر ليحارب مع الدولة الإسلامية في سوريا.