أجرى الرئيس عبدالفتاح السيسي – السبت 7 فبراير- حواراً تلفزيونياً مع وكالة الأنباء الروسية "تاس" والتليفزيون الروسي. تناول الحوار تطور العلاقات المصرية الروسية في أعقاب ثورة 30 يونيو، والجهود الجارية لتعزيزها ودفعها إلى آفاق أرحب. وقال بيان الرئاسة، إن السيسي استعرض خلال الحوار رؤيته لتطور الأوضاع في مصر، فضلاً عن أهم الأحداث التي تشهدها المنطقة. وأشاد الرئيس - خلال اللقاء- بمواقف دول الخليج الشقيقة، ولاسيما الكويت والسعودية والإمارات، ودعمها المستمر لإرادة الشعب المصري. وفي نفس السياق، أدلى الرئيس في وقت سابق بحوار لمجلة دير شبيجل الألمانية تناول عدداً من الموضوعات الهامة من بينها التطورات التي شهدتها الساحة الداخلية على مدار الأعوام الأربعة الماضية، بدءاً باندلاع ثورة 25 يناير، مرورا بثورة 30 يونيو، ووصولاً إلى قرب إجراء الاستحقاق الثالث والأخير من "خارطة الطريق" والمتمثل في الانتخابات البرلمانية في شهر مارس المقبل، واستكمال البناء المؤسسي للدولة. وأجاب الرئيس خلال الحوار على استفسارات تتعلق برؤية سيادته لتصويب الخطاب الديني وتنقيته من الأفكار الخاطئة والمفاهيم الغريبة التي لا تتماشى مع القيم الوسطية والسمحة للدين الإسلامي الحنيف. كما تناول الحوار الجهود الدولية لمواجهة الإرهاب، وسبل تعزيز العلاقات المصرية الألمانية. أجرى الرئيس عبدالفتاح السيسي – السبت 7 فبراير- حواراً تلفزيونياً مع وكالة الأنباء الروسية "تاس" والتليفزيون الروسي. تناول الحوار تطور العلاقات المصرية الروسية في أعقاب ثورة 30 يونيو، والجهود الجارية لتعزيزها ودفعها إلى آفاق أرحب. وقال بيان الرئاسة، إن السيسي استعرض خلال الحوار رؤيته لتطور الأوضاع في مصر، فضلاً عن أهم الأحداث التي تشهدها المنطقة. وأشاد الرئيس - خلال اللقاء- بمواقف دول الخليج الشقيقة، ولاسيما الكويت والسعودية والإمارات، ودعمها المستمر لإرادة الشعب المصري. وفي نفس السياق، أدلى الرئيس في وقت سابق بحوار لمجلة دير شبيجل الألمانية تناول عدداً من الموضوعات الهامة من بينها التطورات التي شهدتها الساحة الداخلية على مدار الأعوام الأربعة الماضية، بدءاً باندلاع ثورة 25 يناير، مرورا بثورة 30 يونيو، ووصولاً إلى قرب إجراء الاستحقاق الثالث والأخير من "خارطة الطريق" والمتمثل في الانتخابات البرلمانية في شهر مارس المقبل، واستكمال البناء المؤسسي للدولة. وأجاب الرئيس خلال الحوار على استفسارات تتعلق برؤية سيادته لتصويب الخطاب الديني وتنقيته من الأفكار الخاطئة والمفاهيم الغريبة التي لا تتماشى مع القيم الوسطية والسمحة للدين الإسلامي الحنيف. كما تناول الحوار الجهود الدولية لمواجهة الإرهاب، وسبل تعزيز العلاقات المصرية الألمانية.