مجاهد : أدونيس يعود بعد غياب أكثر من 20 عام

قال أحمد مجاهد أن الكاتب السورى أدونيس عاد منذ أكثر من 20 عام من الغياب، مشيرا إلى انه من أكثر الشعراء تأثيرا فى فى الشعر العربى الحديث على الررغم من وجود نخبة من كبار الشعراء فى الشعر العربى الحديث.
جاء ذلك خلال كلمته في " ندوة تجديد الخطاب الدينى "بالقاعة الرئيسية فى سرايا الصندوق الاجتماعى بمعرض الكتابن حيث يشارك بالندوة الشاعر السورى الكبير أدونيس، وأجمد مجاهد رئيس الهيئة العامة للكتاب.
ومن جانبه أشاد أدونيس، بالانجازات التى حققها الأدباء العرب فى كافة الميادين، مشيرا إلى أن الحداثة العربية ليست موجودة أمامنا الان ولكنها خلفنا
وأشار إلى أن ان الوقائع التى حدثت فى القرن الثانى الميلادى فى بغداد أكثر عمقا من مطروحتنا المعاصرة اليوم، حيث أنه لا يوجد شاعرا خلق روحا جديدة أو اعاد النظر فى شعرية اللغة وعلاقتها بالاشياء وفى العالم كام نجد عن ابى تمام ، او اعاد النظر فى الموروث الدينى والاجتماعى العربى كام ابو العلاء المعرى
المتصوفين لا نجد تأريخا عظيما مثلما ابن خلدون فى كل ما يتعلق بعلم الاجتماع
حداثتنا العربية هى ورائنا الا اذا غيرنا مسار تفكيرنا وعملنا حيث حدثت تلك المنجزات الكبرى فى الماضى ولم تحدث فى الحاضر حيث أنه لايمكن الانتقال من مرحلة الى اخرى الا من احداث فقائع
قال أحمد مجاهد أن الكاتب السورى أدونيس عاد منذ أكثر من 20 عام من الغياب، مشيرا إلى انه من أكثر الشعراء تأثيرا فى فى الشعر العربى الحديث على الررغم من وجود نخبة من كبار الشعراء فى الشعر العربى الحديث.
جاء ذلك خلال كلمته في " ندوة تجديد الخطاب الدينى "بالقاعة الرئيسية فى سرايا الصندوق الاجتماعى بمعرض الكتابن حيث يشارك بالندوة الشاعر السورى الكبير أدونيس، وأجمد مجاهد رئيس الهيئة العامة للكتاب.
ومن جانبه أشاد أدونيس، بالانجازات التى حققها الأدباء العرب فى كافة الميادين، مشيرا إلى أن الحداثة العربية ليست موجودة أمامنا الان ولكنها خلفنا
وأشار إلى أن ان الوقائع التى حدثت فى القرن الثانى الميلادى فى بغداد أكثر عمقا من مطروحتنا المعاصرة اليوم، حيث أنه لا يوجد شاعرا خلق روحا جديدة أو اعاد النظر فى شعرية اللغة وعلاقتها بالاشياء وفى العالم كام نجد عن ابى تمام ، او اعاد النظر فى الموروث الدينى والاجتماعى العربى كام ابو العلاء المعرى
المتصوفين لا نجد تأريخا عظيما مثلما ابن خلدون فى كل ما يتعلق بعلم الاجتماع
حداثتنا العربية هى ورائنا الا اذا غيرنا مسار تفكيرنا وعملنا حيث حدثت تلك المنجزات الكبرى فى الماضى ولم تحدث فى الحاضر حيث أنه لايمكن الانتقال من مرحلة الى اخرى الا من احداث فقائع