شيع أهالي قرية سلمنت مركز بلبيس بالشرقية، الإثنين 2 فبراير، جثمان الشهيد مجند أحمد عدوي السيد 21 عاما، إلى مثواه الأخير بمقابر أسرته بالقرية. ويعد الشهيد مجند أحمد عدوي، الأخير الذي يتم تشييعه من أبناء المحافظة الذين استشهدوا في العمل الإرهابي الجبان الذي وقع بشمال سيناء. وشارك في تشييع الجثمان – ملفوفا بعلم مصر- عدد من القيادات الأمنية والتنفيذية والشعبية، والآلاف من أهالي القرية والقرى المجاورة . وردد المشيعون الهتافات المنددة بالإرهاب، والمطالبة بالقصاص من القتلة وإعدامهم في ميدان عام، حتى يكونوا عبرة لغيرهم، ومنها "لا إله إلا الله والإرهاب عدو الله والشهيد حبيب الله" و"يسقط القتلة يسقط السفاحين يسقط أعداء الدين". وتوافد على قرية الشهيد الآلاف من مواطني القرية والقرى المجاورة، لتقديم واجب العزاء والوقوف بجانب أسرته في مصابها الأليم . وقدم د.سعيد عبد العزيز محافظ الشرقية واجب العزاء لأسرة الشهيد، وقرر إطلاق اسمه على إحدى مدارس القرية تخليدا لذكراه . شيع أهالي قرية سلمنت مركز بلبيس بالشرقية، الإثنين 2 فبراير، جثمان الشهيد مجند أحمد عدوي السيد 21 عاما، إلى مثواه الأخير بمقابر أسرته بالقرية. ويعد الشهيد مجند أحمد عدوي، الأخير الذي يتم تشييعه من أبناء المحافظة الذين استشهدوا في العمل الإرهابي الجبان الذي وقع بشمال سيناء. وشارك في تشييع الجثمان – ملفوفا بعلم مصر- عدد من القيادات الأمنية والتنفيذية والشعبية، والآلاف من أهالي القرية والقرى المجاورة . وردد المشيعون الهتافات المنددة بالإرهاب، والمطالبة بالقصاص من القتلة وإعدامهم في ميدان عام، حتى يكونوا عبرة لغيرهم، ومنها "لا إله إلا الله والإرهاب عدو الله والشهيد حبيب الله" و"يسقط القتلة يسقط السفاحين يسقط أعداء الدين". وتوافد على قرية الشهيد الآلاف من مواطني القرية والقرى المجاورة، لتقديم واجب العزاء والوقوف بجانب أسرته في مصابها الأليم . وقدم د.سعيد عبد العزيز محافظ الشرقية واجب العزاء لأسرة الشهيد، وقرر إطلاق اسمه على إحدى مدارس القرية تخليدا لذكراه .