رغم انها لم تكن المرة الاولى التى تستخدم فيها الجماعات الارهابية فى سيناء قذائف الهاون الا ان العملية الارهابية الاخيرة التى استهدفت عدة نقاط امنية وعسكرية بشمال سيناء اوضحت ان قذائف الهاون اصبحت من اكثر ادوات الجماعات الارهاية استخداما فى مواجهة رجال الشرطة والجيش .. استطلعت بوابة اخبار اليوم اراء خبراء الامن و لجوء الجماعات التكفيرية لاستخدام هذا السلاح حيث اكدوا ان الهجمات الارهابية التى شهدتها محافظة شمال سيناء يوم الخمبس الماضى والذى اسفر عن استشهاد 29 من خير اجناد الارض و اصابة 39 اخرين ماهى الا نقله نوعية للجماعات الارهابية فى مواجهة رجال الشرطة والجيش واكد الخبراء ان الاستراتيجية الجديدة والمدافع اصابت اهدافها بكل دقة مما يعنى ان المتهمين على خبرة كبيرة وتدريب عالى على هذه النوعية من الاسلحة بالاضافة الى استخدامهم تقنيات حديثة فى التصويب لايقاع اكبر قدر من الخسائر. نقله نوعية حيث اكد اللواء محمد نور مساعد وزير الداخلية الاسبق والخبير الامنى ان الحادث الارهابى الذى شهدته ارض الفيروز يوم الخميس الماضى واستشهاد خلاله العشرات من رجال الشرطة والجيش ماهو الا نقله نوعية للجماعات الارهابية فى استخدام اساليب واسلحة جديدة مثل قذائف الهاون لمواجهة قوات الشرطة والجيش مشيرا ان اسلوب الذى تم اتبعه فى تنفيذ تلك العملية اسلوب خارجى وان هناك اطراف وجماعات خارجية متورطة فى تلك العملية مشيرا ان الجماعات الارهابية يتم تمويلها خارجيا بتلك القذائف وانها تدخل سيناء عن طريق الانفاق المتواجدة بالشريط الحدودى بقطاع غزة واشار الخبير الامنى ان الجماعات الارهابية تلجا لاسخدام قذائف الهاون وذلك لعدة اسباب اهمها وهى الطبيبعة الفنية لسلاح الهاون حيث ان قذائف الهاون تميز بالتكلفه الرخيصة وسهولة استخدامه وحمله وتخزينه .. ووصف نور ان سلاح الهاون عبارة عن قطعة مدفعية صغيرة وانه من الاسلحة النارية القديمة قليلة التعقيد وانها ذات عيارات مختلفة يتم ضربها بشكل عمودى وفى نفس السياق يقول اللواء فاروق المقرحى الخبير الامنى ان استخدام العناصر التكفيرية لقذائف الهاون فى عملياتهم الارهابية ماهو الا اساليب جديدة لمواجهة قوات الشرطة والجيش فى شمال سيناء مشيرا ان تلك الجماعات يتم تمويلها بتلك القذائف اما ان يتم تهريبها عن طريق لبيا اوعن طريق الجنوب والشرق باستخدام الانفاق مطالبا من القوات المسلحة بضرورة الاستمرار فى مواجهة العناصر الارهابية وملاحقتهم والاستمرار فى تدمير وهدم الانفاق وضبط المتهمين والكشف عن الجهات الخارجية والاستخبارتيه التى تقف وراء عمليات التمويل وامداد الارهابين بالبيانات والخرائط والمعلومات التى تحوى الاماكن الاستراتيجية والعسكرية واضاف المقرحى ان هناك جهات خارجية واجهزة استخبارات دولية تقف وراء عمليات التخريب وتستهدف عدم الاستقرار فى مصر وخاصة فى صفوف الجيش والشرطة واضاف المقرحى ان التنظيم الدولى للاخوان المسلمين يحاول عرقله مسيرة التنمية والديمقرطية فى مصر وتعطيل خرطة الطريق والموتمر الاقتصادى الذى يعقد فى مدينة شرم الشيخ فى مارس المقبل رغم انها لم تكن المرة الاولى التى تستخدم فيها الجماعات الارهابية فى سيناء قذائف الهاون الا ان العملية الارهابية الاخيرة التى استهدفت عدة نقاط امنية وعسكرية بشمال سيناء اوضحت ان قذائف الهاون اصبحت من اكثر ادوات الجماعات الارهاية استخداما فى مواجهة رجال الشرطة والجيش .. استطلعت بوابة اخبار اليوم اراء خبراء الامن و لجوء الجماعات التكفيرية لاستخدام هذا السلاح حيث اكدوا ان الهجمات الارهابية التى شهدتها محافظة شمال سيناء يوم الخمبس الماضى والذى اسفر عن استشهاد 29 من خير اجناد الارض و اصابة 39 اخرين ماهى الا نقله نوعية للجماعات الارهابية فى مواجهة رجال الشرطة والجيش واكد الخبراء ان الاستراتيجية الجديدة والمدافع اصابت اهدافها بكل دقة مما يعنى ان المتهمين على خبرة كبيرة وتدريب عالى على هذه النوعية من الاسلحة بالاضافة الى استخدامهم تقنيات حديثة فى التصويب لايقاع اكبر قدر من الخسائر. نقله نوعية حيث اكد اللواء محمد نور مساعد وزير الداخلية الاسبق والخبير الامنى ان الحادث الارهابى الذى شهدته ارض الفيروز يوم الخميس الماضى واستشهاد خلاله العشرات من رجال الشرطة والجيش ماهو الا نقله نوعية للجماعات الارهابية فى استخدام اساليب واسلحة جديدة مثل قذائف الهاون لمواجهة قوات الشرطة والجيش مشيرا ان اسلوب الذى تم اتبعه فى تنفيذ تلك العملية اسلوب خارجى وان هناك اطراف وجماعات خارجية متورطة فى تلك العملية مشيرا ان الجماعات الارهابية يتم تمويلها خارجيا بتلك القذائف وانها تدخل سيناء عن طريق الانفاق المتواجدة بالشريط الحدودى بقطاع غزة واشار الخبير الامنى ان الجماعات الارهابية تلجا لاسخدام قذائف الهاون وذلك لعدة اسباب اهمها وهى الطبيبعة الفنية لسلاح الهاون حيث ان قذائف الهاون تميز بالتكلفه الرخيصة وسهولة استخدامه وحمله وتخزينه .. ووصف نور ان سلاح الهاون عبارة عن قطعة مدفعية صغيرة وانه من الاسلحة النارية القديمة قليلة التعقيد وانها ذات عيارات مختلفة يتم ضربها بشكل عمودى وفى نفس السياق يقول اللواء فاروق المقرحى الخبير الامنى ان استخدام العناصر التكفيرية لقذائف الهاون فى عملياتهم الارهابية ماهو الا اساليب جديدة لمواجهة قوات الشرطة والجيش فى شمال سيناء مشيرا ان تلك الجماعات يتم تمويلها بتلك القذائف اما ان يتم تهريبها عن طريق لبيا اوعن طريق الجنوب والشرق باستخدام الانفاق مطالبا من القوات المسلحة بضرورة الاستمرار فى مواجهة العناصر الارهابية وملاحقتهم والاستمرار فى تدمير وهدم الانفاق وضبط المتهمين والكشف عن الجهات الخارجية والاستخبارتيه التى تقف وراء عمليات التمويل وامداد الارهابين بالبيانات والخرائط والمعلومات التى تحوى الاماكن الاستراتيجية والعسكرية واضاف المقرحى ان هناك جهات خارجية واجهزة استخبارات دولية تقف وراء عمليات التخريب وتستهدف عدم الاستقرار فى مصر وخاصة فى صفوف الجيش والشرطة واضاف المقرحى ان التنظيم الدولى للاخوان المسلمين يحاول عرقله مسيرة التنمية والديمقرطية فى مصر وتعطيل خرطة الطريق والموتمر الاقتصادى الذى يعقد فى مدينة شرم الشيخ فى مارس المقبل