تنظم مكتبة الإسكندرية صباح الخميس 29 يناير، حلقة نقاشية بعنوان "السينما البديلة في الإسكندرية 2005 - 2025" وذلك ضمن مشروع "المناقشات الثقافية" الذي تقوم المكتبة بتنفيذه في إطار مشروع "دعم التنوع الثقافي و الابتكار في مصر" الممول من الاتحاد الأوروبي. ويأتي ذلك بحضور 25 متخصصا ما بين مخرج، مؤلف، منتج، وناشط في مجال السينما و مسؤول حكومي. وسوف تقام الحلقة النقاشية في مركز الجزويت الثقافي، كليوباترا – الإسكندرية. ويهدف مشروع "دعم التنوع الثقافي و الابتكار في مصر" إلى وضع دراسة لسبل تعزيز وتطوير القطاع الثقافي في مصر من خلال إتاحة المعرفة والثقافة وحماية وتدعيم تنوع أشكال التعبير الثقافي. تتناول الحلقة النقاشية التطور التكنولوجي في إمكانيات صناعة الأفلام المصرية، واستخدام الكاميرات الرقمية في صناعة الأفلام الروائية والتسجيلية وأعمال فن الفيديو في مصر، حيث شاع مُسمى "السينما المستقلة" للتعبير عن تلك الأفلام التي لا تخضع لآليات السوق ويتم عرضها في أطر محدودة في المدن الكبيرة. وتتناول الحلقة موجة الحراك الثقافي في مدينة الإسكندرية ووجود حركة سينمائية محدودة في المدينة تتطور ببطء –ولكن بثبات- بعد أن أصبح هناك كيانات جديدة تدعم صناعة الأفلام في مدينة الإسكندرية كمركز الجزويت الثقافي، ومركز الفنون بمكتبة الإسكندرية. تنظم مكتبة الإسكندرية صباح الخميس 29 يناير، حلقة نقاشية بعنوان "السينما البديلة في الإسكندرية 2005 - 2025" وذلك ضمن مشروع "المناقشات الثقافية" الذي تقوم المكتبة بتنفيذه في إطار مشروع "دعم التنوع الثقافي و الابتكار في مصر" الممول من الاتحاد الأوروبي. ويأتي ذلك بحضور 25 متخصصا ما بين مخرج، مؤلف، منتج، وناشط في مجال السينما و مسؤول حكومي. وسوف تقام الحلقة النقاشية في مركز الجزويت الثقافي، كليوباترا – الإسكندرية. ويهدف مشروع "دعم التنوع الثقافي و الابتكار في مصر" إلى وضع دراسة لسبل تعزيز وتطوير القطاع الثقافي في مصر من خلال إتاحة المعرفة والثقافة وحماية وتدعيم تنوع أشكال التعبير الثقافي. تتناول الحلقة النقاشية التطور التكنولوجي في إمكانيات صناعة الأفلام المصرية، واستخدام الكاميرات الرقمية في صناعة الأفلام الروائية والتسجيلية وأعمال فن الفيديو في مصر، حيث شاع مُسمى "السينما المستقلة" للتعبير عن تلك الأفلام التي لا تخضع لآليات السوق ويتم عرضها في أطر محدودة في المدن الكبيرة. وتتناول الحلقة موجة الحراك الثقافي في مدينة الإسكندرية ووجود حركة سينمائية محدودة في المدينة تتطور ببطء –ولكن بثبات- بعد أن أصبح هناك كيانات جديدة تدعم صناعة الأفلام في مدينة الإسكندرية كمركز الجزويت الثقافي، ومركز الفنون بمكتبة الإسكندرية.