أعلن رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا أ.د. محمود صقر انطلاق مبادرة "نداء إلى كل علماء مصر". تأتي المبادرة للمشاركة بمقترحات تطبيقية ومبتكرة وقصيرة الأجل للمساهمة في التخفيف من حدة بعض المشاكل الملحة والضاغطة التي تواجه المجتمع المصري، وتسهم في تطبيق وتسويق مخرجات البحث العلمي في مجالات متعددة. وقال صقر إن هذه المبادرة تعد دعوة مفتوحة من الأكاديمية لكل العلماء والباحثين، الذين يعملون في هيئات حكومية أو خاصة للجميع، هي دعوة للمساهمة بأفكارهم البناءة واقتراحاتهم العلمية والتكنولوجية القابلة للتطبيق لحل مشكلات المجتمع المصري ومشكلات التنمية في مجالات المياه والطاقة والصناعة والزراعة والغذاء والدواء والمناخ. وأضاف "هذا إلى جانب الدراسات الإنسانية والاجتماعية والتراث الشعبي ونشر الثقافة العلمية وروح الابتكار بين فئات المجتمع المصري، وذلك بآليات جديدة كبرنامج "القاهرة تبتكر" والذي يلقى دعما سياسيا من الدولة، وتسعى الأكاديمية إلى إنتاجه ورعايته،وكذلك وسائل تبسيط العلوم وتعليمها للصغار والكبار للطلاب والمعلمين، وأيضا تأليف وترجمة الكتب العلمية وكتب الثقافة العلمية والمراجع العلمية إلى اللغة العربية". وأشار صقر إلى أن هذه المبادرات ليست لتمويل مشروعات بحثية، بل هي مبادرات لإيجاد حلول تكنولوجية مبتكرة ودعم بحوث التطوير والبحوث التطبيقية، ويجب أن تعتمد المبادرة على نتائج أبحاث ودراسات سابقة، وتسهم في تطوير تكنولوجيات موجودة لتحسين قدرتها التنافسية وجدواها الاقتصادية وزيادة المكون المحلى في تصنيعها وخلق فرص عمل وتشمل المبادرة "مبادرات تكنولوجية وحلول مبتكرة لتصنيع محلي للماسحات الذكية والروبوتات للكشف عن المتفجرات وخاصة في وسائل النقل والألغام الأرضية والبحرية، تعميق التصنيع المحلى "قطع الغيار، والآلات والمعدات، ووسائل النقل، والغزل والنسيج، والصناعات الغذائية، وتطوير وإنتاج محلي لوحدات اقتصادية للتجمعات السكانية الصغيرة والقرى والأماكن النائية لمعالجة المياه وإنتاج الكهرباء والوقود الحيوي والسماد وتعمل بالطاقة الجديدة والمتجددة". وتتضمن دعم إجراء خرائط الطريق التكنولوجية في المجالات المختلفة التي تحددها الأكاديمية، والبحوث الاجتماعية والإنسانية والتراث الشعبي، وتأليف وترجمة الكتب العلمية وكتب الثقافة العلمية والمراجع العلمية إلى اللغة العربية وإنتاج الوسائل التعليمية للتعليم الإبداعي للعلوم مفتوح طول العام، ومشروع قومي لصون وتوثيق وحُسن استغلال الثروات الطبيعية. أعلن رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا أ.د. محمود صقر انطلاق مبادرة "نداء إلى كل علماء مصر". تأتي المبادرة للمشاركة بمقترحات تطبيقية ومبتكرة وقصيرة الأجل للمساهمة في التخفيف من حدة بعض المشاكل الملحة والضاغطة التي تواجه المجتمع المصري، وتسهم في تطبيق وتسويق مخرجات البحث العلمي في مجالات متعددة. وقال صقر إن هذه المبادرة تعد دعوة مفتوحة من الأكاديمية لكل العلماء والباحثين، الذين يعملون في هيئات حكومية أو خاصة للجميع، هي دعوة للمساهمة بأفكارهم البناءة واقتراحاتهم العلمية والتكنولوجية القابلة للتطبيق لحل مشكلات المجتمع المصري ومشكلات التنمية في مجالات المياه والطاقة والصناعة والزراعة والغذاء والدواء والمناخ. وأضاف "هذا إلى جانب الدراسات الإنسانية والاجتماعية والتراث الشعبي ونشر الثقافة العلمية وروح الابتكار بين فئات المجتمع المصري، وذلك بآليات جديدة كبرنامج "القاهرة تبتكر" والذي يلقى دعما سياسيا من الدولة، وتسعى الأكاديمية إلى إنتاجه ورعايته،وكذلك وسائل تبسيط العلوم وتعليمها للصغار والكبار للطلاب والمعلمين، وأيضا تأليف وترجمة الكتب العلمية وكتب الثقافة العلمية والمراجع العلمية إلى اللغة العربية". وأشار صقر إلى أن هذه المبادرات ليست لتمويل مشروعات بحثية، بل هي مبادرات لإيجاد حلول تكنولوجية مبتكرة ودعم بحوث التطوير والبحوث التطبيقية، ويجب أن تعتمد المبادرة على نتائج أبحاث ودراسات سابقة، وتسهم في تطوير تكنولوجيات موجودة لتحسين قدرتها التنافسية وجدواها الاقتصادية وزيادة المكون المحلى في تصنيعها وخلق فرص عمل وتشمل المبادرة "مبادرات تكنولوجية وحلول مبتكرة لتصنيع محلي للماسحات الذكية والروبوتات للكشف عن المتفجرات وخاصة في وسائل النقل والألغام الأرضية والبحرية، تعميق التصنيع المحلى "قطع الغيار، والآلات والمعدات، ووسائل النقل، والغزل والنسيج، والصناعات الغذائية، وتطوير وإنتاج محلي لوحدات اقتصادية للتجمعات السكانية الصغيرة والقرى والأماكن النائية لمعالجة المياه وإنتاج الكهرباء والوقود الحيوي والسماد وتعمل بالطاقة الجديدة والمتجددة". وتتضمن دعم إجراء خرائط الطريق التكنولوجية في المجالات المختلفة التي تحددها الأكاديمية، والبحوث الاجتماعية والإنسانية والتراث الشعبي، وتأليف وترجمة الكتب العلمية وكتب الثقافة العلمية والمراجع العلمية إلى اللغة العربية وإنتاج الوسائل التعليمية للتعليم الإبداعي للعلوم مفتوح طول العام، ومشروع قومي لصون وتوثيق وحُسن استغلال الثروات الطبيعية.