قال مساعد وزير الداخلية مدير أمن البحيرة اللواء محمد فتحي إسماعيل إن الخلية الإخوانية الإرهابية التي تم إلقاء القبض عليها والمكونة من 6 أعضاء بتنظيم الإخوان بمدينة دمنهور، كانوا يعتزموا تنفيذ مخطط إرهابي في ذكرى ثورة 25 يناير عن طريق الحشد لتظاهراتهم وفاعلياتهم. ولفت إلى أنهم أعدوا العدة والمتمثلة في المضبوطات التي عثرت بحوزتهم من أسلحة نارية ومولوتوف وشماريخ ومنشورات وبوسترات . وأضاف مدير الأمن - في تصريح له الأحد 25 يناير- أن أعضاء الخلية الإخوانية اعترفوا بارتكاب 6 وقائع بمدينة دمنهور وهى "واقعة إضرام النيران بسيارة ملك رقيب الشرطة ياسر فارس عوض، 38 عاما، من قوة إدارة الأمن الوطني بالبحيرة ، ومحاولة تعطيل سير حركة القطارات بإشعال إطارات الكاوتشوك علي قضبان السكة الحديد ، وإلقاء ثواقب مسمارية حديدية لتعطيل قوات الشرطة عن الانتقال لفض مظاهرة بمركز دمنهور ، ومحاولة تخريب ماكينات صرف آلي خاصة ببنوك مصر والأهلي . وبمواجهتهم أقروا بانتمائهم لتنظيم الإخوان وأنهم ضمن عناصر لجان العمليات النوعية بمدينة دمنهور...وصدرت إليهم تكليفات بإشاعة الفوضى في محاولة لإسقاط النظام الحالي وهدم البنية التحتية للدولة،والأسلحة المضبوطة بحوزتهم كانت لاستهداف ضباط وأفراد ومركبات الشرطة بغرض بث الخوف والرعب في نفوس رجال الشرطة. قال مساعد وزير الداخلية مدير أمن البحيرة اللواء محمد فتحي إسماعيل إن الخلية الإخوانية الإرهابية التي تم إلقاء القبض عليها والمكونة من 6 أعضاء بتنظيم الإخوان بمدينة دمنهور، كانوا يعتزموا تنفيذ مخطط إرهابي في ذكرى ثورة 25 يناير عن طريق الحشد لتظاهراتهم وفاعلياتهم. ولفت إلى أنهم أعدوا العدة والمتمثلة في المضبوطات التي عثرت بحوزتهم من أسلحة نارية ومولوتوف وشماريخ ومنشورات وبوسترات . وأضاف مدير الأمن - في تصريح له الأحد 25 يناير- أن أعضاء الخلية الإخوانية اعترفوا بارتكاب 6 وقائع بمدينة دمنهور وهى "واقعة إضرام النيران بسيارة ملك رقيب الشرطة ياسر فارس عوض، 38 عاما، من قوة إدارة الأمن الوطني بالبحيرة ، ومحاولة تعطيل سير حركة القطارات بإشعال إطارات الكاوتشوك علي قضبان السكة الحديد ، وإلقاء ثواقب مسمارية حديدية لتعطيل قوات الشرطة عن الانتقال لفض مظاهرة بمركز دمنهور ، ومحاولة تخريب ماكينات صرف آلي خاصة ببنوك مصر والأهلي . وبمواجهتهم أقروا بانتمائهم لتنظيم الإخوان وأنهم ضمن عناصر لجان العمليات النوعية بمدينة دمنهور...وصدرت إليهم تكليفات بإشاعة الفوضى في محاولة لإسقاط النظام الحالي وهدم البنية التحتية للدولة،والأسلحة المضبوطة بحوزتهم كانت لاستهداف ضباط وأفراد ومركبات الشرطة بغرض بث الخوف والرعب في نفوس رجال الشرطة.