بحث وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الاثنين 19يناير إنشاء شبكة جديدة من عناصر الأمن الأوروبيين في الخارج خلال سعيهم من أجل رد موحد على التهديدات الصادرة عن المتشددين الإسلاميين عقب هجمات باريس في السابع من يناير. ويهدف الاجتماع إلى التمهيد لقمة يعقدها زعماء الاتحاد الأوروبي يومي 12 و13 فبراير شباط في بروكسل والتي تعزز إستراتيجية الاتحاد الأوروبي للتعامل مع المسلمين الأوروبيين الشبان المتجهين لمناطق الحرب في الشرق الأوسط أو الذين عادوا من المنطقة وقد تبنوا أفكارا راديكالية. وتتضمن إحدى الأفكار إرسال مسئولي أمن أوروبيين إلى بعثات الاتحاد الأوروبي في الخارج من أجل جمع ونقل المعلومات بشأن التهديد الإرهابي. وقالت فدريكا موجيريني منسقة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي في مؤتمر صحفي "المسألة تتعلق بنشر أشخاص على الأرض يمكنهم الاتصال على نفس مستوى ضباط الأمن في البلاد التي بها بعثات". وبين الأولويات شن حملة على تهريب السلاح ودعم الشرطة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنع مواطني الاتحاد الأوروبي من المغادرة للقتال في الخارج والتضييق على الإسلاميين المتشددين على الإنترنت لمنعهم من القيام بأعمال عنف في بلدان الاتحاد الأوروبي. ويبحث وزراء الداخلية في الأيام القليلة المقبلة خطة لسحب وثائق السفر الخاصة بمواطني الاتحاد الأوروبي الساعين للذهاب إلى سوريا أو العراق أو الذين يعتبرون خطرا في أوروبا. ويمكن استخدام اللوائح المتعلقة بمنطقة التأشيرة الأوروبية الموحدة (شنجن) لتمكين الحراس على الحدود الخارجية لتولي التفتيش المنهجي لمواطني الاتحاد الأوروبي القادمين من دولة ثالثة. بحث وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الاثنين 19يناير إنشاء شبكة جديدة من عناصر الأمن الأوروبيين في الخارج خلال سعيهم من أجل رد موحد على التهديدات الصادرة عن المتشددين الإسلاميين عقب هجمات باريس في السابع من يناير. ويهدف الاجتماع إلى التمهيد لقمة يعقدها زعماء الاتحاد الأوروبي يومي 12 و13 فبراير شباط في بروكسل والتي تعزز إستراتيجية الاتحاد الأوروبي للتعامل مع المسلمين الأوروبيين الشبان المتجهين لمناطق الحرب في الشرق الأوسط أو الذين عادوا من المنطقة وقد تبنوا أفكارا راديكالية. وتتضمن إحدى الأفكار إرسال مسئولي أمن أوروبيين إلى بعثات الاتحاد الأوروبي في الخارج من أجل جمع ونقل المعلومات بشأن التهديد الإرهابي. وقالت فدريكا موجيريني منسقة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي في مؤتمر صحفي "المسألة تتعلق بنشر أشخاص على الأرض يمكنهم الاتصال على نفس مستوى ضباط الأمن في البلاد التي بها بعثات". وبين الأولويات شن حملة على تهريب السلاح ودعم الشرطة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنع مواطني الاتحاد الأوروبي من المغادرة للقتال في الخارج والتضييق على الإسلاميين المتشددين على الإنترنت لمنعهم من القيام بأعمال عنف في بلدان الاتحاد الأوروبي. ويبحث وزراء الداخلية في الأيام القليلة المقبلة خطة لسحب وثائق السفر الخاصة بمواطني الاتحاد الأوروبي الساعين للذهاب إلى سوريا أو العراق أو الذين يعتبرون خطرا في أوروبا. ويمكن استخدام اللوائح المتعلقة بمنطقة التأشيرة الأوروبية الموحدة (شنجن) لتمكين الحراس على الحدود الخارجية لتولي التفتيش المنهجي لمواطني الاتحاد الأوروبي القادمين من دولة ثالثة.