من المتوقع ان تشهد دائرتي بندر ومركزالمحلة بمحافظة الغربية في الانتخابات البرلمانية القادمة منافسة حامية بعد اعلان عدد من رجال الاعمال بالاضافة لنواب الحزب الوطني النحل – المخضرمين - عزمهم الترشح في الانتخابات القادمة. حيث بدأ المرشحون في الدائرتين حملات مكثفة وذلك بتكثيف التربيطات من اجل ضمان اصوات الناخبين في الجولة الالي للانتخابات ففي دائرة مركز المحلة يتنافس المرشحون علي 3 مقاعد انتخابية في الدائرة التي يبلغ عدد الناخبين فيها ما يقرب من 350 الف صوت انتخابي موزعة علي ما يقرب من 24 قرية تابعة لمركز المحلة .. وبدأت بشكل مكثف الحملات الدعائية والانتخابية للمرشحين ومن بينهم حامد جهه وعبدالمحسن ابوالخير وابناء العم صفاء مرعي عن مقعد المرأة ومحمد مرعي ومحمد عبد العزيز مرعي وشاكر الشراكي ..وبدأ بعض المرشحين ومن بينهم شاكر الشراكي عمل استطلاعات رأي في ظاهرة جديدة في دوائر محافظة الغربية لمعرفة اتجاهات الناخبين لاختيار مرشحيهم وممثليهم في البرلمان القادم ومحاولة الترويج في نفس الوقت لاسم المرشح الذي يجري استطلاع الرأي وبدأت حملات تعليق اللافتات واللوحات الدعائية للمرشحين في شوارع وميادين الدائرة الانتخابية وعمل مقرات انتخابية دائمة في كل قرية للمرشحين كما نظم بعض المرشحين حملات لمساعدة الناخبين من ابناء الدائرة الانتخابية لتصحيح بياناتهم من اجل تمكنهم من الادلاء بصوتهم دون اي صعوبات. ويغيب تماما عن المنافسة في الدائرة اي عنصر او مرشح لجماعة الاخوان "الارهابية" بينما هناك حديث يدور عن تسرب بعض وجوه حزب النور السلفي. اما دائرة بندر المحلة فبدأت المنافسة الانتخابية في الاشتعال بعد اعلان عدد من رجال الاعمل خوض المعترك امثال طلعت الطور واحمد الشعراوي - الذي كان نائبا للدائرة عن الحزب الوطني - ومحمد الشافعي ومحمد شحاته وعزت دراج وكان ايضا نائبا عن الحزب الوطني في الدورات الانتخابية السابقة وحمدي الفخراني حيث اغرق المرشحون شوارع وميادين الدائرة بالدعاية واللوحات واللافتات الانتخابية كما قام بعضهم بعمل مقرات انتخابية في الدائرة في اكثر من مكان ويعد التنبؤ بنتيجة الانتخابات في هذه الدائرة صعب جدا خاصة ان جميع المرشحين فيها يتمتعون بفرص متساوية حتي الان ولم يحتوي البرنامج الانتخابي لاي منهم علي مشروع او هدف يجعل هناك اجماع من الناخبين عليه. من المتوقع ان تشهد دائرتي بندر ومركزالمحلة بمحافظة الغربية في الانتخابات البرلمانية القادمة منافسة حامية بعد اعلان عدد من رجال الاعمال بالاضافة لنواب الحزب الوطني النحل – المخضرمين - عزمهم الترشح في الانتخابات القادمة. حيث بدأ المرشحون في الدائرتين حملات مكثفة وذلك بتكثيف التربيطات من اجل ضمان اصوات الناخبين في الجولة الالي للانتخابات ففي دائرة مركز المحلة يتنافس المرشحون علي 3 مقاعد انتخابية في الدائرة التي يبلغ عدد الناخبين فيها ما يقرب من 350 الف صوت انتخابي موزعة علي ما يقرب من 24 قرية تابعة لمركز المحلة .. وبدأت بشكل مكثف الحملات الدعائية والانتخابية للمرشحين ومن بينهم حامد جهه وعبدالمحسن ابوالخير وابناء العم صفاء مرعي عن مقعد المرأة ومحمد مرعي ومحمد عبد العزيز مرعي وشاكر الشراكي ..وبدأ بعض المرشحين ومن بينهم شاكر الشراكي عمل استطلاعات رأي في ظاهرة جديدة في دوائر محافظة الغربية لمعرفة اتجاهات الناخبين لاختيار مرشحيهم وممثليهم في البرلمان القادم ومحاولة الترويج في نفس الوقت لاسم المرشح الذي يجري استطلاع الرأي وبدأت حملات تعليق اللافتات واللوحات الدعائية للمرشحين في شوارع وميادين الدائرة الانتخابية وعمل مقرات انتخابية دائمة في كل قرية للمرشحين كما نظم بعض المرشحين حملات لمساعدة الناخبين من ابناء الدائرة الانتخابية لتصحيح بياناتهم من اجل تمكنهم من الادلاء بصوتهم دون اي صعوبات. ويغيب تماما عن المنافسة في الدائرة اي عنصر او مرشح لجماعة الاخوان "الارهابية" بينما هناك حديث يدور عن تسرب بعض وجوه حزب النور السلفي. اما دائرة بندر المحلة فبدأت المنافسة الانتخابية في الاشتعال بعد اعلان عدد من رجال الاعمل خوض المعترك امثال طلعت الطور واحمد الشعراوي - الذي كان نائبا للدائرة عن الحزب الوطني - ومحمد الشافعي ومحمد شحاته وعزت دراج وكان ايضا نائبا عن الحزب الوطني في الدورات الانتخابية السابقة وحمدي الفخراني حيث اغرق المرشحون شوارع وميادين الدائرة بالدعاية واللوحات واللافتات الانتخابية كما قام بعضهم بعمل مقرات انتخابية في الدائرة في اكثر من مكان ويعد التنبؤ بنتيجة الانتخابات في هذه الدائرة صعب جدا خاصة ان جميع المرشحين فيها يتمتعون بفرص متساوية حتي الان ولم يحتوي البرنامج الانتخابي لاي منهم علي مشروع او هدف يجعل هناك اجماع من الناخبين عليه.