يناقش الروائي أحمد إبراهيم في روايته "الدين الرابع" كيفية التأثير على الوعي بصورة تجعل من كلام القادة دينا جديدا يلتزم أتباعهم به بحذافيره . حيث تناولت الرواية كيفية التأثير على لاوعي الأفراد بمجموعة من القوانين تبدأ من القانون صفر وتنتهي عند القانون رقم 11 ، وهي مجموعة قوانين تمثل خريطة ممنهجة لكيفية إلغاء عقول التابعين وأن يصبحوا أكثر تبعية لقاداتهم من خلال الاستعانة بنموذج محاضري التنمية البشرية . وجدير بالذكر أن الرواية هي العمل الثاني للكاتب بعد مجموعته القصصية " لم تعد " وصادرة عن مؤسسة إبداع للنشر والتوزيع والترجمة ن وسيتم توقيعها بجناح المؤسسة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 46. ". يناقش الروائي أحمد إبراهيم في روايته "الدين الرابع" كيفية التأثير على الوعي بصورة تجعل من كلام القادة دينا جديدا يلتزم أتباعهم به بحذافيره . حيث تناولت الرواية كيفية التأثير على لاوعي الأفراد بمجموعة من القوانين تبدأ من القانون صفر وتنتهي عند القانون رقم 11 ، وهي مجموعة قوانين تمثل خريطة ممنهجة لكيفية إلغاء عقول التابعين وأن يصبحوا أكثر تبعية لقاداتهم من خلال الاستعانة بنموذج محاضري التنمية البشرية . وجدير بالذكر أن الرواية هي العمل الثاني للكاتب بعد مجموعته القصصية " لم تعد " وصادرة عن مؤسسة إبداع للنشر والتوزيع والترجمة ن وسيتم توقيعها بجناح المؤسسة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 46. ".