قال محامي صحيفة شارلي ايبدو، الاثنين 12 يناير، إن عدد الصحيفة هذا الأسبوع الذي أعده الناجون من المجزرة التي تعرضت لها الأسبوعية الساخرة، سيتضمن رسوما كاريكاتورية للنبي محمد. وذكر احد كتاب الصحيفة باتريك بيلو، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، أن العدد الخاص الذي سيصدر الأربعاء، سيتوفر كذلك "ب 16 لغة" للقراء من جميع أنحاء العالم. وأكد محامي الصحيفة للإذاعة الفرنسية ريشار مالكا، أن العدد القادم سيسخر من النبي محمد وعدد من الشخصيات الأخرى ليظهر أن الموظفين "لن يتنازلوا بشيء" للمتطرفين الذين يسعون إلى إسكاتهم. وقتل مسلحان 12 شخصا في هجوم على مكاتب شارلي ايبدو، الأربعاء الماضي، بينهم خمسة من ابرز رسامي الكاريكاتور في الصحيفة وثلاثة من الموظفين، وهتفوا أثناء مغادرتهم المكتب أنهم "انتقموا للنبي محمد". ويعمل موظفو الصحيفة من مكاتب صحيفة ليبراسيون الفرنسية، بأجهزة أقرضتهم إياها مؤسسات إعلامية أخرى، نظرا لان مكاتبهم لا تزال مغلقة من قبل الشرطة، وسيتم نشر مليون نسخة من عدد هذا الأسبوع الخاص الذي ستتوفر أعداد منه خارج فرنسا. وأشار المدير المالي للصحيفة اريك بورتو لوكالة فرانس برس، أن العدد لن يشارك في إنتاجه "سوى موظفين من شارلي ايبدو"، حيث رفضت الصحيفة مساهمات عرضها عدد من كبار رسامي الكاريكاتور في فرنسا ودول أخرى. قال محامي صحيفة شارلي ايبدو، الاثنين 12 يناير، إن عدد الصحيفة هذا الأسبوع الذي أعده الناجون من المجزرة التي تعرضت لها الأسبوعية الساخرة، سيتضمن رسوما كاريكاتورية للنبي محمد. وذكر احد كتاب الصحيفة باتريك بيلو، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، أن العدد الخاص الذي سيصدر الأربعاء، سيتوفر كذلك "ب 16 لغة" للقراء من جميع أنحاء العالم. وأكد محامي الصحيفة للإذاعة الفرنسية ريشار مالكا، أن العدد القادم سيسخر من النبي محمد وعدد من الشخصيات الأخرى ليظهر أن الموظفين "لن يتنازلوا بشيء" للمتطرفين الذين يسعون إلى إسكاتهم. وقتل مسلحان 12 شخصا في هجوم على مكاتب شارلي ايبدو، الأربعاء الماضي، بينهم خمسة من ابرز رسامي الكاريكاتور في الصحيفة وثلاثة من الموظفين، وهتفوا أثناء مغادرتهم المكتب أنهم "انتقموا للنبي محمد". ويعمل موظفو الصحيفة من مكاتب صحيفة ليبراسيون الفرنسية، بأجهزة أقرضتهم إياها مؤسسات إعلامية أخرى، نظرا لان مكاتبهم لا تزال مغلقة من قبل الشرطة، وسيتم نشر مليون نسخة من عدد هذا الأسبوع الخاص الذي ستتوفر أعداد منه خارج فرنسا. وأشار المدير المالي للصحيفة اريك بورتو لوكالة فرانس برس، أن العدد لن يشارك في إنتاجه "سوى موظفين من شارلي ايبدو"، حيث رفضت الصحيفة مساهمات عرضها عدد من كبار رسامي الكاريكاتور في فرنسا ودول أخرى.