ينظم الصالون الثقافي لمنتدى الحوار والمشاركة من أجل التنمية برئاسة د. صلاح عرفة خبير الطاقة المتجددة وأستاذ الفيزياء بالجامعة الأمريكية يوم الأحد 11يناير ،ندوة علمية بعنوان "منهجية نقل وتوطين التكنولوجيا" . ويستضيف خلالها د. رمضان حامد أمين عام مؤتمر محاور شبكات التنمية ونائب رئيس مجلس إدارة المجموعة المتحدة للطاقة البديلة وذلك بمقر المنتدى بالمهندسين. وصرح الدكتور رمضان حامد بأنه سيتناول في ندوته كيفية توجيه عمليات التدريب والتأهيل والتعليم لتبني أفكار غير نمطية في تنفيذ العملية التنموية والإشارة إلى أن البنية التحتية للقيام بمهام البحث التنموي تكلف ميزانيات الدول المتقدمة نسبة من دخلها القومي تتراوح من حوالي 5ر2 إلى 5ر4% خاصة وأن هذه التكلفة أبعد بكثير من أن تتحملها الحكومة حاليا. وقال إن الندوة ستناقش كيفية إتاحة الفرصة لتوسيع رقعة السوق لمختلف المنتجات المستهدفة لتحقيق المكاسب للجميع بما في ذلك المخترع والعالم وصاحب المصنع والمستثمر والتاجر والبائع والمستهلك والدولة والارتقاء بالذوق العام بتركيز الاهتمام بالثقافة العامة بما في ذلك الآداب والفنون والموسيقى وفي هذا الصدد يمكن تشجيع الجمعيات الأهلية للقيام بهذا الدور الحيوي للتنمية. ومن جانبه، أشار خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان المتحدث الإعلامي لمؤتمر محاور شبكات التنمية إلى أن الندوة ستناقش كيفية وضع برامج لتوعية المواطنين بأهمية الأخلاق في تزكية النفس لترتقي بالإنسان فتنهض الأوطان بدراسة الحضارة المصرية القديمة والتوعية بأهميتها وفضلها على الإنسانية وكذلك البعد الاجتماعي وضرورة تسعير السلع بهوامش ربح محدودة ليزداد إجمالي الربح بزيادة حجم السوق ولا يسمح بالاحتكار لتترك المنافسة مفتوحة للجميع لصالح المستهلك وهذه السياسة تعجل من فرصة الاستعداد للمنافسة محليا وإقليميا وعالميا. ينظم الصالون الثقافي لمنتدى الحوار والمشاركة من أجل التنمية برئاسة د. صلاح عرفة خبير الطاقة المتجددة وأستاذ الفيزياء بالجامعة الأمريكية يوم الأحد 11يناير ،ندوة علمية بعنوان "منهجية نقل وتوطين التكنولوجيا" . ويستضيف خلالها د. رمضان حامد أمين عام مؤتمر محاور شبكات التنمية ونائب رئيس مجلس إدارة المجموعة المتحدة للطاقة البديلة وذلك بمقر المنتدى بالمهندسين. وصرح الدكتور رمضان حامد بأنه سيتناول في ندوته كيفية توجيه عمليات التدريب والتأهيل والتعليم لتبني أفكار غير نمطية في تنفيذ العملية التنموية والإشارة إلى أن البنية التحتية للقيام بمهام البحث التنموي تكلف ميزانيات الدول المتقدمة نسبة من دخلها القومي تتراوح من حوالي 5ر2 إلى 5ر4% خاصة وأن هذه التكلفة أبعد بكثير من أن تتحملها الحكومة حاليا. وقال إن الندوة ستناقش كيفية إتاحة الفرصة لتوسيع رقعة السوق لمختلف المنتجات المستهدفة لتحقيق المكاسب للجميع بما في ذلك المخترع والعالم وصاحب المصنع والمستثمر والتاجر والبائع والمستهلك والدولة والارتقاء بالذوق العام بتركيز الاهتمام بالثقافة العامة بما في ذلك الآداب والفنون والموسيقى وفي هذا الصدد يمكن تشجيع الجمعيات الأهلية للقيام بهذا الدور الحيوي للتنمية. ومن جانبه، أشار خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان المتحدث الإعلامي لمؤتمر محاور شبكات التنمية إلى أن الندوة ستناقش كيفية وضع برامج لتوعية المواطنين بأهمية الأخلاق في تزكية النفس لترتقي بالإنسان فتنهض الأوطان بدراسة الحضارة المصرية القديمة والتوعية بأهميتها وفضلها على الإنسانية وكذلك البعد الاجتماعي وضرورة تسعير السلع بهوامش ربح محدودة ليزداد إجمالي الربح بزيادة حجم السوق ولا يسمح بالاحتكار لتترك المنافسة مفتوحة للجميع لصالح المستهلك وهذه السياسة تعجل من فرصة الاستعداد للمنافسة محليا وإقليميا وعالميا.