محافظ الأقصر يشارك الأطفال احتفالات اليوم العالمى للمعاق

أكد اللواء طارق سعد الدين محافظ الأقصر أن الأديان السماوية جميعها حثت على التعاون ورعاية ذوى الاحتياجات الخاصة ، لما منحهم الله من قدرات خاصة ، يجب تنميتها ، وزيادتها بالحصول على المراكز الأولى في البطولات الدولية.
جاء ذلك خلال الاحتفال باليوم العالمي للمعاق والذي نظمته جمعية روضة الحبيب لذوى الاحتياجات الخاصة بالأقصر ، والذي تم خلاله توزيع 5 مقاعد متحركة ، و6 سماعات لضعاف السمع ، وملابس للأيتام ، وأمهات مثاليات ، بالتعاون مع جمعية الأورمان ، وبحضور وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالأقصر.
وشكر محافظ الأقصر كل من ساهم رفع المعاناة عنهم في ظل متطلبات الحياة ، وأكد على أنه لن نتوانى عن تقديم كافة الخدمات لهم ،ولذويهم ، وحل مشكلاتهم في أطار القوانين المتاحة، والإمكانات التي تمدها منظمات المجتمع المدني ، وأصحاب القلوب الرحيمة ، وان رعايتهم واجب وحق وليس منّاًّ.
وأشار المحافظ إلى ما تبذله الدولة من جهود لخدمة ذوى الإعاقة كأحد أهم الواجبات المقدسة ن وهو الأمر يحقق تماسك المجتمع ، ويدعم روابط العلاقات الاجتماعية والإنسانية بين طبقاته وفئاته.
وأختتم الحفل بفقرات فنية ، حيث قدم الأطفال مسرحيات أداها بعض المكفوفين والصم والبكم.
أكد اللواء طارق سعد الدين محافظ الأقصر أن الأديان السماوية جميعها حثت على التعاون ورعاية ذوى الاحتياجات الخاصة ، لما منحهم الله من قدرات خاصة ، يجب تنميتها ، وزيادتها بالحصول على المراكز الأولى في البطولات الدولية.
جاء ذلك خلال الاحتفال باليوم العالمي للمعاق والذي نظمته جمعية روضة الحبيب لذوى الاحتياجات الخاصة بالأقصر ، والذي تم خلاله توزيع 5 مقاعد متحركة ، و6 سماعات لضعاف السمع ، وملابس للأيتام ، وأمهات مثاليات ، بالتعاون مع جمعية الأورمان ، وبحضور وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالأقصر.
وشكر محافظ الأقصر كل من ساهم رفع المعاناة عنهم في ظل متطلبات الحياة ، وأكد على أنه لن نتوانى عن تقديم كافة الخدمات لهم ،ولذويهم ، وحل مشكلاتهم في أطار القوانين المتاحة، والإمكانات التي تمدها منظمات المجتمع المدني ، وأصحاب القلوب الرحيمة ، وان رعايتهم واجب وحق وليس منّاًّ.
وأشار المحافظ إلى ما تبذله الدولة من جهود لخدمة ذوى الإعاقة كأحد أهم الواجبات المقدسة ن وهو الأمر يحقق تماسك المجتمع ، ويدعم روابط العلاقات الاجتماعية والإنسانية بين طبقاته وفئاته.
وأختتم الحفل بفقرات فنية ، حيث قدم الأطفال مسرحيات أداها بعض المكفوفين والصم والبكم.