أعلن الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د.محيى الدين عفيفي أن المجمع أعد خطة علمية لعدد من الدورات التثقيفية للكوادر الإدارية بالمؤسسات والجهات الموجودة في الوزارات بهدف التوعية بمخاطر التكفير والإرهاب. وصرح الأمين العام أن تلك الدورات تأتي تنفيذاً لخطة الأزهر الشريف في مواجهة التكفير والتطرف من خلال تدريب المديرين والمسئولين في الجهات المختلفة والتوعية بمخاطر الإرهاب والتكفير وانعكاساته على مؤسسات الدولة وعلى جميع المواطنين، حتى يتمكن المسئولون بالتبعية من توعية مرؤوسيهم من الموظفين والعاملين في تلك المواقع بأجهزة الدولة. ونوه عفيفي إلى أننا بحاجة ماسة إلى الوعي القومي لدى جميع أفراد الشعب بالتحديات الخطيرة التي يمر بها الوطن وتتطلب تكاتف الجهود لدعم الاستقرار في مصر، ومن المخطط أن يتم عقد تلك الدورات على مدار ستة أشهر وسيحاضر فيها نخبة من أساتذة الجامعات المصرية في تخصصات مختلفة تشمل: علم النفس، والاجتماع، والاقتصاد، والعلوم الشرعية، وغيرها من التخصصات وذلك في إطار بيان الانعكاسات السلبية والخطيرة للإرهاب والفكر المتطرف على كافة مناحى الحياة ، وبيان استراتيجية المواجهة حسب طبيعة عمل كل جهة. أعلن الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د.محيى الدين عفيفي أن المجمع أعد خطة علمية لعدد من الدورات التثقيفية للكوادر الإدارية بالمؤسسات والجهات الموجودة في الوزارات بهدف التوعية بمخاطر التكفير والإرهاب. وصرح الأمين العام أن تلك الدورات تأتي تنفيذاً لخطة الأزهر الشريف في مواجهة التكفير والتطرف من خلال تدريب المديرين والمسئولين في الجهات المختلفة والتوعية بمخاطر الإرهاب والتكفير وانعكاساته على مؤسسات الدولة وعلى جميع المواطنين، حتى يتمكن المسئولون بالتبعية من توعية مرؤوسيهم من الموظفين والعاملين في تلك المواقع بأجهزة الدولة. ونوه عفيفي إلى أننا بحاجة ماسة إلى الوعي القومي لدى جميع أفراد الشعب بالتحديات الخطيرة التي يمر بها الوطن وتتطلب تكاتف الجهود لدعم الاستقرار في مصر، ومن المخطط أن يتم عقد تلك الدورات على مدار ستة أشهر وسيحاضر فيها نخبة من أساتذة الجامعات المصرية في تخصصات مختلفة تشمل: علم النفس، والاجتماع، والاقتصاد، والعلوم الشرعية، وغيرها من التخصصات وذلك في إطار بيان الانعكاسات السلبية والخطيرة للإرهاب والفكر المتطرف على كافة مناحى الحياة ، وبيان استراتيجية المواجهة حسب طبيعة عمل كل جهة.