أعربت حركة فتح في قطاع غزة عن إدانتها واستنكارها للاجتماع الذي جرى في المجلس التشريعي، الخميس 18 ديسمبر، لأنصار القيادي المفصول من الحركة وعضو المجلس التشريعي محمد دحلان. وأكدت الهيئة القيادية العليا لحركة فتح في قطاع غزة في بيان، مساء الجمعة 19 ديسمبر، رفضها أن يصبح مقر المجلس التشريعي وساحاته مكان للتحريض والتهجم على الرئيس محمود عباس أبو مازن رئيس دولة فلسطين ورأس الشرعية الوطنية الفلسطينية الذي يخوض معركة الحرية والاستقلال. وقال البيان:"إن حركة فتح تستهجن تنظيم هذا الاجتماع لمهاجمة الرئيس أبو مازن في الوقت الذي تقدم فيه القيادة طلبا إلى مجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية،وفى الوقت الذي تحقق فيه القيادة إنجازات في المعركة السياسية والدبلوماسية واعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة أغلبية ساحقة قرار حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير بتصويت 180 دولة لصالح القرار الذي عارضته بعض الدول وعلى رأسها إسرائيل والولايات المتحدةالأمريكية". وأضاف البيان"في الوقت الذي يتعرض فيه الرئيس القائد أبو مازن لحملة تحريض ممنهجة من كيان الاحتلال الصهيوني وحلفائه نفاجأ باجتماعات تنظم للتحريض على الرئيس في مركز رشاد الشوا الثقافي وفى ساحة المجلس التشريعي بمدينة غزة بموافقة أمن حماس الذي ادعى أنه لا يستطيع تأمين مهرجان إحياء الذكرى العاشرة لاستشهاد القائد الرمز ياسر عرفات في مركز رشاد الشوا وفى ساحة الكتيبة". وتساءل:كيف استطاع أمن حركة حماس أن يؤمن اجتماعات ولقاءات التحريض ضد رئيس دولة فلسطين؟. وأكدت الهيئة القيادية العليا لفتح في غزة أن" التحالفات ومحاولات خلق فتن داخل حركة فتح ستفشل وستذهب أدراج الرياح ،ولن تنال من حركة فتح ووحدتها وقيادتها". ولفتت أن "حركة فتح عصية على الانكسار ولم يصبها الوهن والشيخوخة كما يدعى ويتمنى بعض قادة حماس وستظل هي رائدة المشروع الوطني وصاحبة القرار الوطني الفلسطيني المستقل مهما بلغت التضحيات والتحديات" . وأشارت حركة فتح أن "توظيف المال السياسي للنيل من وحدة الحركة لن يحقق أهدافه فأبناء حركة فتح لديهم الوعي واليقظة ولن تنطلي عليهم الشعارات في الوقت الذي أحوج ما نكون إلى وحدة الصف والالتفاف حول القيادة والوقوف خلفها سندا ودعما في معركة الحرية والاستقلال التي يخوضها الأخ القائد الرئيس أبو مازن" . وأوضحت حركة فتح بكافة قياداتها وكوادرها وعناصرها في قطاع غزة "وقوفها خلف الرئيس أبو مازن المؤتمن على الثوابت الوطنية الذي يخوض معركة الحرية والاستقلال لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين وتحرير أسرانا من سجون الاحتلال". أعربت حركة فتح في قطاع غزة عن إدانتها واستنكارها للاجتماع الذي جرى في المجلس التشريعي، الخميس 18 ديسمبر، لأنصار القيادي المفصول من الحركة وعضو المجلس التشريعي محمد دحلان. وأكدت الهيئة القيادية العليا لحركة فتح في قطاع غزة في بيان، مساء الجمعة 19 ديسمبر، رفضها أن يصبح مقر المجلس التشريعي وساحاته مكان للتحريض والتهجم على الرئيس محمود عباس أبو مازن رئيس دولة فلسطين ورأس الشرعية الوطنية الفلسطينية الذي يخوض معركة الحرية والاستقلال. وقال البيان:"إن حركة فتح تستهجن تنظيم هذا الاجتماع لمهاجمة الرئيس أبو مازن في الوقت الذي تقدم فيه القيادة طلبا إلى مجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية،وفى الوقت الذي تحقق فيه القيادة إنجازات في المعركة السياسية والدبلوماسية واعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة أغلبية ساحقة قرار حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير بتصويت 180 دولة لصالح القرار الذي عارضته بعض الدول وعلى رأسها إسرائيل والولايات المتحدةالأمريكية". وأضاف البيان"في الوقت الذي يتعرض فيه الرئيس القائد أبو مازن لحملة تحريض ممنهجة من كيان الاحتلال الصهيوني وحلفائه نفاجأ باجتماعات تنظم للتحريض على الرئيس في مركز رشاد الشوا الثقافي وفى ساحة المجلس التشريعي بمدينة غزة بموافقة أمن حماس الذي ادعى أنه لا يستطيع تأمين مهرجان إحياء الذكرى العاشرة لاستشهاد القائد الرمز ياسر عرفات في مركز رشاد الشوا وفى ساحة الكتيبة". وتساءل:كيف استطاع أمن حركة حماس أن يؤمن اجتماعات ولقاءات التحريض ضد رئيس دولة فلسطين؟. وأكدت الهيئة القيادية العليا لفتح في غزة أن" التحالفات ومحاولات خلق فتن داخل حركة فتح ستفشل وستذهب أدراج الرياح ،ولن تنال من حركة فتح ووحدتها وقيادتها". ولفتت أن "حركة فتح عصية على الانكسار ولم يصبها الوهن والشيخوخة كما يدعى ويتمنى بعض قادة حماس وستظل هي رائدة المشروع الوطني وصاحبة القرار الوطني الفلسطيني المستقل مهما بلغت التضحيات والتحديات" . وأشارت حركة فتح أن "توظيف المال السياسي للنيل من وحدة الحركة لن يحقق أهدافه فأبناء حركة فتح لديهم الوعي واليقظة ولن تنطلي عليهم الشعارات في الوقت الذي أحوج ما نكون إلى وحدة الصف والالتفاف حول القيادة والوقوف خلفها سندا ودعما في معركة الحرية والاستقلال التي يخوضها الأخ القائد الرئيس أبو مازن" . وأوضحت حركة فتح بكافة قياداتها وكوادرها وعناصرها في قطاع غزة "وقوفها خلف الرئيس أبو مازن المؤتمن على الثوابت الوطنية الذي يخوض معركة الحرية والاستقلال لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين وتحرير أسرانا من سجون الاحتلال".