أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال كلمة ألقاها بمناسبة افتتاح أعمال تطوير مبنى المطار الغردقة الدولي الجديد، الأربعاء 17 ديسمبر عن شكره للجهد الكبير المبذول في أعمال تطوير مبنى مطار الغردقة الدولي. فيما يلي نص كلمة الرئيس السيسي: " إنني أشكركم كلكم على ما شهدته اليوم والجهد الكبير والأمل الذي نعطيه لأنفسنا ولبلدنا من خلال تحركنا، إنني أركز على شيء هنا حول المبالغة في تكلفة الترمك التي تبلغ 450 مليون جنية والبالغ مساحته 60 متر في طول 4 كيلو، والمدة التي سيستغرقه "حقل الطيران" بمطار الغردقة". وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى: "على القائمين على العمل بوزارة الطيران بالا يستغرق مشروع إنشاء حقل الطيران في مطار الغردقة الدولي مدة لا تتجاوز 4 أو5 شهور فقط". وأضاف "إن الوقت الراهن هو وقت العطاء لمصر لأن حجم الجهد والإنتاج ضخم جدا، وأن المعدلات التي نحتاج للعمل بها في الآن لا يصلح معها المعدلات الطبيعية". ودعا جميع أطياف الشعب المصري إلى "عدم الاختلاف على مصر حتى ولو اختلافنا على أي شيء آخر، مؤكدا أن "مصر ستظل قوية بتماسك شعبها". وقال الرئيس السيسي "لا يوجد أحد يستطيع أن يعيد مصر إلى الوراء"، ولابد أن تكون الكتلة المصرية واحدة لا يمكن فصلها". أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال كلمة ألقاها بمناسبة افتتاح أعمال تطوير مبنى المطار الغردقة الدولي الجديد، الأربعاء 17 ديسمبر عن شكره للجهد الكبير المبذول في أعمال تطوير مبنى مطار الغردقة الدولي. فيما يلي نص كلمة الرئيس السيسي: " إنني أشكركم كلكم على ما شهدته اليوم والجهد الكبير والأمل الذي نعطيه لأنفسنا ولبلدنا من خلال تحركنا، إنني أركز على شيء هنا حول المبالغة في تكلفة الترمك التي تبلغ 450 مليون جنية والبالغ مساحته 60 متر في طول 4 كيلو، والمدة التي سيستغرقه "حقل الطيران" بمطار الغردقة". وقال الرئيس عبد الفتاح السيسى: "على القائمين على العمل بوزارة الطيران بالا يستغرق مشروع إنشاء حقل الطيران في مطار الغردقة الدولي مدة لا تتجاوز 4 أو5 شهور فقط". وأضاف "إن الوقت الراهن هو وقت العطاء لمصر لأن حجم الجهد والإنتاج ضخم جدا، وأن المعدلات التي نحتاج للعمل بها في الآن لا يصلح معها المعدلات الطبيعية". ودعا جميع أطياف الشعب المصري إلى "عدم الاختلاف على مصر حتى ولو اختلافنا على أي شيء آخر، مؤكدا أن "مصر ستظل قوية بتماسك شعبها". وقال الرئيس السيسي "لا يوجد أحد يستطيع أن يعيد مصر إلى الوراء"، ولابد أن تكون الكتلة المصرية واحدة لا يمكن فصلها".