قضايا وأفكار

مؤتمر الإبداع

ينطلق غدا بفندق الماسة مؤتمر أخبار اليوم.. الإبداع.. مستقبل مصر.. هذا المؤتمر الذي يرعاه الرئيس عبدالفتاح السيسي ويشارك فيه أكثر من ألف من مشاهير وشباب الفنانين والأدباء والمثقفين وهذه عادة أخبار اليوم برئاسة الكاتب الصحفي ياسر رزق للمشاركة في القضايا الوطنية وقوة مصر الناعمة التي أصبحت أكثر ضرورة في الداخل والخارج. فالفن والثقافة المصرية المنطلق الحقيقي لغرس قيم المحبة والتآلف والوحدة بين الشعوب العربية.
والمؤتمر يناقش 6 محاور رئيسية هي صناعة السينما والمسرح والدراما والغناء والموسيقي والنشر والصناعات التراثية وكلها محاور مهمة شارك في صياغة هذه المحاور ومشاكلها ورؤية المستقبل لها المبدعون أنفسهم علي مدي العديد من الجلسات للجان التحضيرية للمؤتمر منهم أصحاب القضية وأصحاب المشكلة وهم أيضا من يملكون الرؤية الصحيحة لانطلاق القوة الناعمة.
ومصر زاخرة بآلاف المبدعين في شتي المجالات ليس في الفن والنشر فقط بل أيضا في المجالات التكنولوجية والابتكارات والأبحاث العلمية الحديثة التي كانت وراء الطفرة في الإنتاج الزراعي والصناعي.. فالمبتكرون والمخترعون من الشباب المصري الواعي يجعلوننا نحلم بمستقبل زاهر يعيد مصر منارة للعلوم والفنون لكل العالم.
إن المشاركة الواسعة للمبدعين والفنانين والمفكرين في مؤتمر الإبداع سوف يحصد نتائج مهمة تساهم في دفع الأبداع المصري للإمام وازالة جميع المعوقات امامه خاصة قضايا القرصنة والملكية الفكرية.. اننا نمتلك ذخيرة هائلة من المبدعين وسوف يخرج المؤتمر بمقررات توضع لها برامج زمنية للتنفيذ حتي يكون الابداع المصري كما كان قادرا علي النفاذ الي كل الأسواق العربية والدولية بدلا من الغزو الذي تشهده حاليا من الثقافات الأجنبية.
ينطلق غدا بفندق الماسة مؤتمر أخبار اليوم.. الإبداع.. مستقبل مصر.. هذا المؤتمر الذي يرعاه الرئيس عبدالفتاح السيسي ويشارك فيه أكثر من ألف من مشاهير وشباب الفنانين والأدباء والمثقفين وهذه عادة أخبار اليوم برئاسة الكاتب الصحفي ياسر رزق للمشاركة في القضايا الوطنية وقوة مصر الناعمة التي أصبحت أكثر ضرورة في الداخل والخارج. فالفن والثقافة المصرية المنطلق الحقيقي لغرس قيم المحبة والتآلف والوحدة بين الشعوب العربية.
والمؤتمر يناقش 6 محاور رئيسية هي صناعة السينما والمسرح والدراما والغناء والموسيقي والنشر والصناعات التراثية وكلها محاور مهمة شارك في صياغة هذه المحاور ومشاكلها ورؤية المستقبل لها المبدعون أنفسهم علي مدي العديد من الجلسات للجان التحضيرية للمؤتمر منهم أصحاب القضية وأصحاب المشكلة وهم أيضا من يملكون الرؤية الصحيحة لانطلاق القوة الناعمة.
ومصر زاخرة بآلاف المبدعين في شتي المجالات ليس في الفن والنشر فقط بل أيضا في المجالات التكنولوجية والابتكارات والأبحاث العلمية الحديثة التي كانت وراء الطفرة في الإنتاج الزراعي والصناعي.. فالمبتكرون والمخترعون من الشباب المصري الواعي يجعلوننا نحلم بمستقبل زاهر يعيد مصر منارة للعلوم والفنون لكل العالم.
إن المشاركة الواسعة للمبدعين والفنانين والمفكرين في مؤتمر الإبداع سوف يحصد نتائج مهمة تساهم في دفع الأبداع المصري للإمام وازالة جميع المعوقات امامه خاصة قضايا القرصنة والملكية الفكرية.. اننا نمتلك ذخيرة هائلة من المبدعين وسوف يخرج المؤتمر بمقررات توضع لها برامج زمنية للتنفيذ حتي يكون الابداع المصري كما كان قادرا علي النفاذ الي كل الأسواق العربية والدولية بدلا من الغزو الذي تشهده حاليا من الثقافات الأجنبية.