عثرت البعثة الفرنسية العاملة في مجال الحفر والتنقيب عن الآثار بمعابد الكرنك – الجمعة 12 ديسمبر- على 3 تماثيل من البرونز للإله أوزريس. وعثرت البعثة أيضا على تمثال ضخم لأحد الملوك المصرية القديمة مدفونا في الأرض وأبقت عليه إلى حين الانتهاء من عملية استخراجه التي تتطلب مجهودا كبيرا، كما عثرت على جزء من لوحة لحجر الجيري كتب عليها باللغة الهيروغليفية في خبيئة جديدة عبارة عن حفرة خلف معبد الإله بتاح الذي يقع في الشمال سور معبد الإله آمون رع داخل مجموعة معابد الكرنك. كانت البعثة الفرنسية قد عثرت الأربعاء الماضي على 3 تماثيل من البرونز اثنان منها للإله أوزوريس والثالث للمعبودة إيزيس يبلغ ارتفاع كل منها 15 سم وبذلك يصل عدد التماثيل التي تم العثور عليها 6 تماثيل 5 منها للإله أوزوريس والسادس للمعبودة إيزيس. وقال مصدر مسؤول بآثار الأقصر، أنه يرجح أن هذه التماثيل ترجع إلى العصر البطلمي عند بداية دخول المسيحية إلى مصر، حيث كان الكهنة يحرصون على جمع تماثيل الآلهة ووضعها في حفر لحمايتها. جدير بالذكر أن البعثة الفرنسية العاملة في مجال الحفر والتنقيب معابد الكرنك قد عثرت الأسبوع الماضي على تمثال لأبو الهول من الحجر الجيري في حالة جيدة يبلغ طوله 52 سم وارتفاعه 23 سم في نفس المكان وهو معبد الإله بتاح الذي يقع إلى الشمال من سور معبد الإله آمون رع داخل مجموعة معابد الكرنك، ومعابد الكرنك من علامات الأقصر المميزة حيث كان كل ملك من الملوك المتعاقبين على حكم مصر الفرعونية يحاول جعل معبده الأكثر روعة ليتميز به عن سلفه لذلك تحولت معابد الكرنك إلى دليل كامل وتشكيلة تظهر مراحل تطور الفنّ المصري القديم والهندسة المعمارية الفرعونية المميزة ومسرحا لتأريخ أحداث مصر في الحقبات التاريخية المختلفة. عثرت البعثة الفرنسية العاملة في مجال الحفر والتنقيب عن الآثار بمعابد الكرنك – الجمعة 12 ديسمبر- على 3 تماثيل من البرونز للإله أوزريس. وعثرت البعثة أيضا على تمثال ضخم لأحد الملوك المصرية القديمة مدفونا في الأرض وأبقت عليه إلى حين الانتهاء من عملية استخراجه التي تتطلب مجهودا كبيرا، كما عثرت على جزء من لوحة لحجر الجيري كتب عليها باللغة الهيروغليفية في خبيئة جديدة عبارة عن حفرة خلف معبد الإله بتاح الذي يقع في الشمال سور معبد الإله آمون رع داخل مجموعة معابد الكرنك. كانت البعثة الفرنسية قد عثرت الأربعاء الماضي على 3 تماثيل من البرونز اثنان منها للإله أوزوريس والثالث للمعبودة إيزيس يبلغ ارتفاع كل منها 15 سم وبذلك يصل عدد التماثيل التي تم العثور عليها 6 تماثيل 5 منها للإله أوزوريس والسادس للمعبودة إيزيس. وقال مصدر مسؤول بآثار الأقصر، أنه يرجح أن هذه التماثيل ترجع إلى العصر البطلمي عند بداية دخول المسيحية إلى مصر، حيث كان الكهنة يحرصون على جمع تماثيل الآلهة ووضعها في حفر لحمايتها. جدير بالذكر أن البعثة الفرنسية العاملة في مجال الحفر والتنقيب معابد الكرنك قد عثرت الأسبوع الماضي على تمثال لأبو الهول من الحجر الجيري في حالة جيدة يبلغ طوله 52 سم وارتفاعه 23 سم في نفس المكان وهو معبد الإله بتاح الذي يقع إلى الشمال من سور معبد الإله آمون رع داخل مجموعة معابد الكرنك، ومعابد الكرنك من علامات الأقصر المميزة حيث كان كل ملك من الملوك المتعاقبين على حكم مصر الفرعونية يحاول جعل معبده الأكثر روعة ليتميز به عن سلفه لذلك تحولت معابد الكرنك إلى دليل كامل وتشكيلة تظهر مراحل تطور الفنّ المصري القديم والهندسة المعمارية الفرعونية المميزة ومسرحا لتأريخ أحداث مصر في الحقبات التاريخية المختلفة.