وقع الروائي والكاتب الصحفي أسامة عاطف عقدًا مع دار نشر أوراق لصاحبها الكاتب الصحفي والسيناريست هشام أبو المكارم، لنشر روايته الأولى التي تحمل اسم "حريشة". وأكد عاطف أن "حريشة" سيتم طرحها في 28 يناير المقبل، بالمعرض الدولي للكتاب الذي سيقام في أرض المعارض بالقاهرة، مشيرًا إلى أن الدار ستقيم حفل توقيع للكتاب نهاية الشهر الجاري. وأضاف عاطف أن الرواية بوليسية مثيرة، وتدور أحداثها في إطار درامي يحمل تشويقاً، عن فتاة تدعى "حريشة" تختفي في ظروف غامضة بإحدى قرى الهند المعزولة عن العالم، بسبب تمسك مواطنيها بطقوس غريبة تتعلق بالسحر وعالم الجن والخرافات، وعن دور السلطات المصرية فى التوصل إليها، وعن أحدث التقنيات التي تستخدمها الشرطة والإنتربول المصري، الي ان تتمكن من فك خيوط حادث الغموض وتحديد الجاني بعد إتهام أكثر من شخص بارتكاب جريمة القتل. وأشار المؤلف إلى أن الرواية تحتوي علي مزج بين الأحداث البوليسية والرومانسية ويصعب علي القارئ اكتشاف الجاني الحقيقي بسهولة. وتابع عاطف: "تبدأ الأحداث في منزل أحد الفنانين الذي تستعين به أجهزة البحث الجنائي في الشرطة المصرية لرسم المجرمين والضحايا، وتتطور الأحداث الي أن يسافر عصام بطل الرواية الي الهند ولقاء بشر جهلاء ذات طبيعة خاصة يسكنون منطقة خارج سيطرة أجهزة الأمن في الهند وهناك يكتشف معلومات تغير في سير القضية والتحقيقات التي تنتهي بفك خيوط القضية ليتفاجأ القارئ بمرتكب الجريمة الفعلي". وقع الروائي والكاتب الصحفي أسامة عاطف عقدًا مع دار نشر أوراق لصاحبها الكاتب الصحفي والسيناريست هشام أبو المكارم، لنشر روايته الأولى التي تحمل اسم "حريشة". وأكد عاطف أن "حريشة" سيتم طرحها في 28 يناير المقبل، بالمعرض الدولي للكتاب الذي سيقام في أرض المعارض بالقاهرة، مشيرًا إلى أن الدار ستقيم حفل توقيع للكتاب نهاية الشهر الجاري. وأضاف عاطف أن الرواية بوليسية مثيرة، وتدور أحداثها في إطار درامي يحمل تشويقاً، عن فتاة تدعى "حريشة" تختفي في ظروف غامضة بإحدى قرى الهند المعزولة عن العالم، بسبب تمسك مواطنيها بطقوس غريبة تتعلق بالسحر وعالم الجن والخرافات، وعن دور السلطات المصرية فى التوصل إليها، وعن أحدث التقنيات التي تستخدمها الشرطة والإنتربول المصري، الي ان تتمكن من فك خيوط حادث الغموض وتحديد الجاني بعد إتهام أكثر من شخص بارتكاب جريمة القتل. وأشار المؤلف إلى أن الرواية تحتوي علي مزج بين الأحداث البوليسية والرومانسية ويصعب علي القارئ اكتشاف الجاني الحقيقي بسهولة. وتابع عاطف: "تبدأ الأحداث في منزل أحد الفنانين الذي تستعين به أجهزة البحث الجنائي في الشرطة المصرية لرسم المجرمين والضحايا، وتتطور الأحداث الي أن يسافر عصام بطل الرواية الي الهند ولقاء بشر جهلاء ذات طبيعة خاصة يسكنون منطقة خارج سيطرة أجهزة الأمن في الهند وهناك يكتشف معلومات تغير في سير القضية والتحقيقات التي تنتهي بفك خيوط القضية ليتفاجأ القارئ بمرتكب الجريمة الفعلي".