أطلق علماء نقابة الإشراف والطرق الصوفية والأزهر الشريف والأوقاف وبمشاركة من الكنيسة المصرية من مدينة اخميم بسوهاج رسالة في حب مصر، تؤكد وحدة أبناء الشعب بكل طوائفه بمسلميه ومسيحيه. كما أكدوا في اللقاء الجماهيري والديني الموسع باخميم والذي نظمته نقابة الإشراف برئاسة سماحة الشريف السيد محمود الشريف، وبمشاركة ممثلي الأزهر والأوقاف والطرق الصوفية بمختلف محافظات الجمهورية دعمهم لتحقيق الوحدة العربية، مثمنين مبادرة خادم الحرمين الشريفين بإعلانه اتفاق الرياض التكميلي وبتجاوب مصر رئيسا وشعبا وحكومة لتلك المبادرة ما بدعم الوحدة الإسلامية العربية مطالبين رجال الدين والفكر والثقافة والإعلام بدعم وتنفيذ تلك المبادرة لفتح صفحة جديدة في العلاقات العربية. وأوضح السيد محمود الشريف نقيب الإشراف أن اللقاء الذي حضره محافظ سوهاج اللواء محمود عتيق وممثلي الطرق الصوفية في مصر وبعض الدول أكدوا ثقتهم في أبناء شعب مصر بعدم الاستجابة لدعاوى 28 نوفمبر غير الشرعية، وأن مصر الأزهر ترفض تلك الدعاوى المشبوهة المغرضة وأنها تقف صفا واحدا من أجل استقرار مصر وشعبها، معربا عن أمله في أن يمر ذلك اليوم بأمان. كما أشار الشريف إلى دعم المشاركين في اللقاء لمبادرة لم الشمل العربي وتأكيدهم مكانة مصر بين أشقائها العرب وحرص الجميع على دعمها في الظروف التي تمر بها مصر حاليا، مناشدا الشعب المصري اليقظة والحيطة الأسبوع المقبل بعدم الانصياع إلى تلك الدعاوى التي تهدف تفتيت وحدة الشعب المصري. من جانبه، أكد الأنبا بسادة ممثل الكنيسة في اللقاء وحدة المصريين مسيحيين ومسلمين في رفض دعاوى التخريب والتشدد يوم 28 نوفمبر ووقوف الجميع ضد من يحاول النيل من امن مصر واستقرارها مشيرا للتنسيق بين الكنيسة المصرية والأزهر والأوقاف في كل ما فيه وحدة واستقرار مصر. كما نفى شيخ مشايخ الطرق الصوفية د. عبد الهادي القصبي في لقاء الجماهيري بسوهاج ما يردده المغرضون بأن دعاوى يوم 28 نوفمبر ثورة إسلامية، مؤكدا أن مصر الأزهر والكنيسة بلد الأمن ترفض تلك الدعاوى مطالبا بالعودة لأخلاق ال البيت والنبي صلى الله عليه وسلم بقيم الولاء والانتماء والصدق والتي ترقى بها المجتمعات وتتحصن ضد أي دعاوى مغرضة. وشارك في اللقاء طلاب الأزهر بسوهاج ونظم الجميع مسيرة في حب مصر رافعين اللافتات التي تؤكد وحدة الشعب ضد الإرهاب. أطلق علماء نقابة الإشراف والطرق الصوفية والأزهر الشريف والأوقاف وبمشاركة من الكنيسة المصرية من مدينة اخميم بسوهاج رسالة في حب مصر، تؤكد وحدة أبناء الشعب بكل طوائفه بمسلميه ومسيحيه. كما أكدوا في اللقاء الجماهيري والديني الموسع باخميم والذي نظمته نقابة الإشراف برئاسة سماحة الشريف السيد محمود الشريف، وبمشاركة ممثلي الأزهر والأوقاف والطرق الصوفية بمختلف محافظات الجمهورية دعمهم لتحقيق الوحدة العربية، مثمنين مبادرة خادم الحرمين الشريفين بإعلانه اتفاق الرياض التكميلي وبتجاوب مصر رئيسا وشعبا وحكومة لتلك المبادرة ما بدعم الوحدة الإسلامية العربية مطالبين رجال الدين والفكر والثقافة والإعلام بدعم وتنفيذ تلك المبادرة لفتح صفحة جديدة في العلاقات العربية. وأوضح السيد محمود الشريف نقيب الإشراف أن اللقاء الذي حضره محافظ سوهاج اللواء محمود عتيق وممثلي الطرق الصوفية في مصر وبعض الدول أكدوا ثقتهم في أبناء شعب مصر بعدم الاستجابة لدعاوى 28 نوفمبر غير الشرعية، وأن مصر الأزهر ترفض تلك الدعاوى المشبوهة المغرضة وأنها تقف صفا واحدا من أجل استقرار مصر وشعبها، معربا عن أمله في أن يمر ذلك اليوم بأمان. كما أشار الشريف إلى دعم المشاركين في اللقاء لمبادرة لم الشمل العربي وتأكيدهم مكانة مصر بين أشقائها العرب وحرص الجميع على دعمها في الظروف التي تمر بها مصر حاليا، مناشدا الشعب المصري اليقظة والحيطة الأسبوع المقبل بعدم الانصياع إلى تلك الدعاوى التي تهدف تفتيت وحدة الشعب المصري. من جانبه، أكد الأنبا بسادة ممثل الكنيسة في اللقاء وحدة المصريين مسيحيين ومسلمين في رفض دعاوى التخريب والتشدد يوم 28 نوفمبر ووقوف الجميع ضد من يحاول النيل من امن مصر واستقرارها مشيرا للتنسيق بين الكنيسة المصرية والأزهر والأوقاف في كل ما فيه وحدة واستقرار مصر. كما نفى شيخ مشايخ الطرق الصوفية د. عبد الهادي القصبي في لقاء الجماهيري بسوهاج ما يردده المغرضون بأن دعاوى يوم 28 نوفمبر ثورة إسلامية، مؤكدا أن مصر الأزهر والكنيسة بلد الأمن ترفض تلك الدعاوى مطالبا بالعودة لأخلاق ال البيت والنبي صلى الله عليه وسلم بقيم الولاء والانتماء والصدق والتي ترقى بها المجتمعات وتتحصن ضد أي دعاوى مغرضة. وشارك في اللقاء طلاب الأزهر بسوهاج ونظم الجميع مسيرة في حب مصر رافعين اللافتات التي تؤكد وحدة الشعب ضد الإرهاب.