أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية اللواء هاني عبداللطيف أن العمليتين الإرهابيتين الأخيرتين في سيناء ودمياط تحتاجان لمعلومات وقدرات لا تتوافر لدى العناصر الإرهابية، إلا من خلال دعم أجهزة مخابرات دولية. وقال عبداللطيف إن العدو الحقيقي الداعم لتلك المجموعات الإرهابية المرتزقة سيعلن عن نفسه قريبا .. مشيرا إلى أن الإجراءات التي اتخذتها الدولة على الحدود الشرقيةبسيناء أفقدت الإرهاب ومن يدعمه الصواب، خاصة بعد استجابة أهالي رفح لإخلاء الشريط الحدودي، وهو ما ساهم في تضييق الخناق على العناصر التكفيرية والإرهابية، واضطرهم إلى القيام بإجراءات انفعالية ستؤدى حتما للقضاء عليهم قريبا. وأضاف "توقعنا تزايد التحديات كرد فعل لتلك الإجراءات والنجاحات، سواء على الصعيد الداخلى، أو الصعيد الدولى" .. موضحا أنه الصعيد الداخلي بدأت الدولة في عدة مشروعات قومية لتحقيق التنمية الاقتصادية التي يحلم بها كل مصري، ومن بينها مشروع قناة السويس الجديدة، وبحث إنشاء منطقة لوجيستية عالمية لتجارة الحبوب، وتحسين وتطوير شبكة الطرق وغيرها من المشروعات العملاقة، أما على الصعيد الدولي، فكان أبرز النجاحات تغيير نظرة العديد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة تجاه ثورة 30 يونيو واعترافهم بها كثورة جاءت بإرادة ملايين المصريين، وهو ما تأكد من خلال الاستقبال الحافل للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال اجتماعات الأممالمتحدة التى عقدت أواخر شهر سبتمبر الماضي في نيويورك. الإعلام المصري ثري.. ولكن عليه الحذر من محاولات هز الثقة بالأجهزة الأمنية وحول دور الإعلام في مكافحة الإرهاب، وصف المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية، الإعلام المصري ب"الثري" .. مشيرا إلى أن دوره إبراز السلبيات لعلاجها وتحويلها إلى إيجابيات، ولكن في الوقت نفسه عليه الحذر من محاولات هز الثقة في الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة. وأوضح أن دور الإعلام لا يقل أهمية عن دور أجهزة الأمن في مكافحة الإرهاب، وذلك من خلال نشر الوعي بين صفوف المواطنين بأهمية التعاون مع الشرطة والقوات المسلحة للقضاء على الإرهاب .. مؤكدا أن المعركة ضد الإرهاب هي معركة فكر قبل أن تكون معركة أمنية. وزير الداخلية لا ينتظر حركة الشرطة لإجراء تغييرات.. وما أثير حول اختيار ضباط للأمن الوطني على صلة بالإخوان "فبركة صحفية" وحول ما أثير حول إصدار اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية حركة تنقلات واسعة في أعقاب تولي اللواء أحمد جمال الدين مستشار رئيس الجمهورية للشئون الأمنية ومكافحة الإرهاب، نفى اللواء هاني عبداللطيف المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية ذلك جملة وتفصيلا .. مشيرا إلى أن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية يتابع الأداء الأمني ميدانيا باستمرار، ولا ينتظر موعد حركة التنقلات والترقيات التي تصدر سنويا في شهر يوليو لإجراء أي تغيير أو تطوير تتطلبه المرحلة، مستشهدا ببعض القيادات التي قام الوزير بتغيير مواقعها فورا خلال جولاته المفاجئة التي لا تتوقف على مستوى كافة مديريات الأمن. وقال إن هناك أربع قيادات من مساعدي وزير الداخلية أنهوا خدمتهم لبلوغهم السن القانونية للتقاعد، وهناك 8 آخرين سينهون خدمتهم خلال شهرى ديسمبر ويناير لذات السبب .. موضحا أن وزارة الداخلية ستشهد تصعيد قيادات أخرى بديلة لتلك القيادات المنتهية خدمتهم لتلبي تلك المسئوليات. وتابع "أود أن أوضح أيضا أن ما نشر مؤخرا في إحدى الصحف القومية حول قيام قطاع الأمن الوطني باخيتار ضباط للانضمام إلى صفوفه لهم صلة قرابة بعناصر تنظيم الإخوان الإرهابي غير صحيح، وأنه مجرد فبركة صحفية تؤكد مدى حاجتنا إلى ميثاق شرف صحفي". أي هجوم أو اعتداء على المنشآت الحيوية أو الشرطية في 28 نوفمبر سيواجه بالذخيرة الحية وفيما يتعلق باستعدادات وزارة الداخلية للمظاهرات التي دعت إليها بعض التيارات المتطرفة في 28 نوفمبر الجاري، أكد اللواء هاني عبداللطيف المتحدث باسم وزارة الداخلية أن الوزارة وضعت خطة أمنية محكمة لمواجهة دعوات يوم 28 نوفمبر الجاري .. مشيرا إلى أنه سيتم التعامل بكل حسم وقوة، ولافتا في الوقت نفسه إلى أن أي هجوم أو اعتداء على المنشآت الحيوية أو الشرطية سيواجه فورا بالذخيرة الحية. وحذر من أن رجال الشرطة والقوات المسلحة لن يسمحوا بأي نوع من أنواع التهديدات للمواطن المصرى مشيرا إلى رجال الشرطة والقوات المسلحة يتعاونون لإجهاض اى دعوات للعنف من شأنها ترويع المواطنين وتكدير الامن العام فى الشارع المصرى. وأكد اللواء عبداللطيف أن المرحلة الحالية تتطلب تكاتف جميع الكفاءات والخبرات فى شتى المجالات من أجل مصلحة الوطن العليا، مشددا على أن رجال القوات المسلحة البواسل، ورجال الشرطة يدركون أهداف العدو وتحديات المرحلة ومتطلباتها من يقظة وجدية وحسم، ويعاهدون الله على بذل الغالي والنفيس من أجل تحقيق أمن وسلامة المواطن المصري، مهما كلفهم ذلك من تضحيات. أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية اللواء هاني عبداللطيف أن العمليتين الإرهابيتين الأخيرتين في سيناء ودمياط تحتاجان لمعلومات وقدرات لا تتوافر لدى العناصر الإرهابية، إلا من خلال دعم أجهزة مخابرات دولية. وقال عبداللطيف إن العدو الحقيقي الداعم لتلك المجموعات الإرهابية المرتزقة سيعلن عن نفسه قريبا .. مشيرا إلى أن الإجراءات التي اتخذتها الدولة على الحدود الشرقيةبسيناء أفقدت الإرهاب ومن يدعمه الصواب، خاصة بعد استجابة أهالي رفح لإخلاء الشريط الحدودي، وهو ما ساهم في تضييق الخناق على العناصر التكفيرية والإرهابية، واضطرهم إلى القيام بإجراءات انفعالية ستؤدى حتما للقضاء عليهم قريبا. وأضاف "توقعنا تزايد التحديات كرد فعل لتلك الإجراءات والنجاحات، سواء على الصعيد الداخلى، أو الصعيد الدولى" .. موضحا أنه الصعيد الداخلي بدأت الدولة في عدة مشروعات قومية لتحقيق التنمية الاقتصادية التي يحلم بها كل مصري، ومن بينها مشروع قناة السويس الجديدة، وبحث إنشاء منطقة لوجيستية عالمية لتجارة الحبوب، وتحسين وتطوير شبكة الطرق وغيرها من المشروعات العملاقة، أما على الصعيد الدولي، فكان أبرز النجاحات تغيير نظرة العديد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة تجاه ثورة 30 يونيو واعترافهم بها كثورة جاءت بإرادة ملايين المصريين، وهو ما تأكد من خلال الاستقبال الحافل للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال اجتماعات الأممالمتحدة التى عقدت أواخر شهر سبتمبر الماضي في نيويورك. الإعلام المصري ثري.. ولكن عليه الحذر من محاولات هز الثقة بالأجهزة الأمنية وحول دور الإعلام في مكافحة الإرهاب، وصف المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية، الإعلام المصري ب"الثري" .. مشيرا إلى أن دوره إبراز السلبيات لعلاجها وتحويلها إلى إيجابيات، ولكن في الوقت نفسه عليه الحذر من محاولات هز الثقة في الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة. وأوضح أن دور الإعلام لا يقل أهمية عن دور أجهزة الأمن في مكافحة الإرهاب، وذلك من خلال نشر الوعي بين صفوف المواطنين بأهمية التعاون مع الشرطة والقوات المسلحة للقضاء على الإرهاب .. مؤكدا أن المعركة ضد الإرهاب هي معركة فكر قبل أن تكون معركة أمنية. وزير الداخلية لا ينتظر حركة الشرطة لإجراء تغييرات.. وما أثير حول اختيار ضباط للأمن الوطني على صلة بالإخوان "فبركة صحفية" وحول ما أثير حول إصدار اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية حركة تنقلات واسعة في أعقاب تولي اللواء أحمد جمال الدين مستشار رئيس الجمهورية للشئون الأمنية ومكافحة الإرهاب، نفى اللواء هاني عبداللطيف المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية ذلك جملة وتفصيلا .. مشيرا إلى أن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية يتابع الأداء الأمني ميدانيا باستمرار، ولا ينتظر موعد حركة التنقلات والترقيات التي تصدر سنويا في شهر يوليو لإجراء أي تغيير أو تطوير تتطلبه المرحلة، مستشهدا ببعض القيادات التي قام الوزير بتغيير مواقعها فورا خلال جولاته المفاجئة التي لا تتوقف على مستوى كافة مديريات الأمن. وقال إن هناك أربع قيادات من مساعدي وزير الداخلية أنهوا خدمتهم لبلوغهم السن القانونية للتقاعد، وهناك 8 آخرين سينهون خدمتهم خلال شهرى ديسمبر ويناير لذات السبب .. موضحا أن وزارة الداخلية ستشهد تصعيد قيادات أخرى بديلة لتلك القيادات المنتهية خدمتهم لتلبي تلك المسئوليات. وتابع "أود أن أوضح أيضا أن ما نشر مؤخرا في إحدى الصحف القومية حول قيام قطاع الأمن الوطني باخيتار ضباط للانضمام إلى صفوفه لهم صلة قرابة بعناصر تنظيم الإخوان الإرهابي غير صحيح، وأنه مجرد فبركة صحفية تؤكد مدى حاجتنا إلى ميثاق شرف صحفي". أي هجوم أو اعتداء على المنشآت الحيوية أو الشرطية في 28 نوفمبر سيواجه بالذخيرة الحية وفيما يتعلق باستعدادات وزارة الداخلية للمظاهرات التي دعت إليها بعض التيارات المتطرفة في 28 نوفمبر الجاري، أكد اللواء هاني عبداللطيف المتحدث باسم وزارة الداخلية أن الوزارة وضعت خطة أمنية محكمة لمواجهة دعوات يوم 28 نوفمبر الجاري .. مشيرا إلى أنه سيتم التعامل بكل حسم وقوة، ولافتا في الوقت نفسه إلى أن أي هجوم أو اعتداء على المنشآت الحيوية أو الشرطية سيواجه فورا بالذخيرة الحية. وحذر من أن رجال الشرطة والقوات المسلحة لن يسمحوا بأي نوع من أنواع التهديدات للمواطن المصرى مشيرا إلى رجال الشرطة والقوات المسلحة يتعاونون لإجهاض اى دعوات للعنف من شأنها ترويع المواطنين وتكدير الامن العام فى الشارع المصرى. وأكد اللواء عبداللطيف أن المرحلة الحالية تتطلب تكاتف جميع الكفاءات والخبرات فى شتى المجالات من أجل مصلحة الوطن العليا، مشددا على أن رجال القوات المسلحة البواسل، ورجال الشرطة يدركون أهداف العدو وتحديات المرحلة ومتطلباتها من يقظة وجدية وحسم، ويعاهدون الله على بذل الغالي والنفيس من أجل تحقيق أمن وسلامة المواطن المصري، مهما كلفهم ذلك من تضحيات.