انتشرت في الآونة الأخيرة أنباء عن اكتشاف مقدمة البرنامج واسعة الشهرة "أوبرا وينفري"، إصابتها بالسرطان في حالة متقدمة لا شفاء لها، وأن الموت ينتظرها في غصون أشهر قليلة. ولاقى الموضوع تعاطفًا كبيرًا من قبل متابعيها في كل أنحاء العالم، خصوصًا بعد التصريح بأنها ستتبرع بكل ما تملك لإسعاد جماهيرها وعلى كلبيها وصديقها. واتضح أن الأمر هو شائعة أطلقتها إحدى صفحات "فيسبوك"، بعد تدشين صفحة بعنوان "وفاة أوبرا وينفري"، والتي جذبت ما يقرب من مليون معجب. وذكر موقع "ميديا ماس"، أن الصفحة المزيفة دونت في تعليقاتها، "أوبرا وينفري – ولدت في 29 يناير 1954 في كوسيسكو"، "سوف ترحل عن عالمنا ولكنها لن تنسى"، وطلبت الصفحة من المتعاطفين والمحبين لأوبرا أن يظهروا هذا التعاطف من خلال التعليقات والمشاركات. وقام بعض النشطاء بتصديق الأمر ونجاح خطة الصفحة، وبدأت مئات التعليقات تنهال على الصفحة ليحقق القائمين عليها أهدافهم الخبيثة، وإرسال رسائل عزاء مليئة بالحزن عليها، واشتعل موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بسبب شائعة الموت. وعلى جانب آخر، قام جانب عريض من الجمهور من التشكيك بالأمر وعدم صحة التقرير، وذلك بسبب اعتياد الشائعات حول موت المشاهير. وأكد استطلاع رأي خاص بشائعة موت أوبرات وينفري، بصحيفة "واشنطن بوست"، أن حوالي 95% من المستطلعين يعتقدون بأن هذه الشائعات ليست مضحكة. وظهرت وينفري، على شاشة التليفزيون الأحد 16 نوفمبر – لتعلن أمام جمهورها العريض أنها على قيد الحياة، وأنها ضمن قائمة طويلة من المشاهير الذين يتعرضوا لمثل هذه الشائعات، وأن على الجمهور أن لا يصدق كل ما يقال على الانترنت". وأعرب بعض المشجعين، عن غضبهم من هذا التقرير المزيف، فيما قال آخرون أن هذا وإن دل فإنه يظهر شعبية وينفري الكبيرة في كل أنحاء العالم. انتشرت في الآونة الأخيرة أنباء عن اكتشاف مقدمة البرنامج واسعة الشهرة "أوبرا وينفري"، إصابتها بالسرطان في حالة متقدمة لا شفاء لها، وأن الموت ينتظرها في غصون أشهر قليلة. ولاقى الموضوع تعاطفًا كبيرًا من قبل متابعيها في كل أنحاء العالم، خصوصًا بعد التصريح بأنها ستتبرع بكل ما تملك لإسعاد جماهيرها وعلى كلبيها وصديقها. واتضح أن الأمر هو شائعة أطلقتها إحدى صفحات "فيسبوك"، بعد تدشين صفحة بعنوان "وفاة أوبرا وينفري"، والتي جذبت ما يقرب من مليون معجب. وذكر موقع "ميديا ماس"، أن الصفحة المزيفة دونت في تعليقاتها، "أوبرا وينفري – ولدت في 29 يناير 1954 في كوسيسكو"، "سوف ترحل عن عالمنا ولكنها لن تنسى"، وطلبت الصفحة من المتعاطفين والمحبين لأوبرا أن يظهروا هذا التعاطف من خلال التعليقات والمشاركات. وقام بعض النشطاء بتصديق الأمر ونجاح خطة الصفحة، وبدأت مئات التعليقات تنهال على الصفحة ليحقق القائمين عليها أهدافهم الخبيثة، وإرسال رسائل عزاء مليئة بالحزن عليها، واشتعل موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بسبب شائعة الموت. وعلى جانب آخر، قام جانب عريض من الجمهور من التشكيك بالأمر وعدم صحة التقرير، وذلك بسبب اعتياد الشائعات حول موت المشاهير. وأكد استطلاع رأي خاص بشائعة موت أوبرات وينفري، بصحيفة "واشنطن بوست"، أن حوالي 95% من المستطلعين يعتقدون بأن هذه الشائعات ليست مضحكة. وظهرت وينفري، على شاشة التليفزيون الأحد 16 نوفمبر – لتعلن أمام جمهورها العريض أنها على قيد الحياة، وأنها ضمن قائمة طويلة من المشاهير الذين يتعرضوا لمثل هذه الشائعات، وأن على الجمهور أن لا يصدق كل ما يقال على الانترنت". وأعرب بعض المشجعين، عن غضبهم من هذا التقرير المزيف، فيما قال آخرون أن هذا وإن دل فإنه يظهر شعبية وينفري الكبيرة في كل أنحاء العالم. من حلقة الأحد 16 نوفمبر