تمكنت قوات أمن سوهاج في السيطرة على المعارك المسلحة بين قريتي الشيخ إمبادر البلابييش قبلي، والقوصة بمركز دار السلام شرق النيل على حدود محافظة قنا. وأسفرت المعارك عن مقتل مسجل خطر يدعى أحمد بيومي أبو الوفا هارب من حكم 10 سنوات لاتهامه في قضية شروع في قتل وينتمي لعائلة المناصرة بالشيخ امبادر ومحروس خلف أبو المجد من القوصة، وإصابة سيدتين من بينهما سيدة أطلق عليها ابن شقيقها الرصاص عندما حاولت منعه من الخروج بسلاحه للاشتراك في المعركة. وكان مدير أمن سوهاج اللواء إبراهيم صابر تلقى بلاغاً بتجدد الاشتباكات بين قريتي الشيخ إمبادر والقوصة انتقل نائبه اللواء أحمد شاهين على راس قوات كبيرة من الأمن المركزي والتشكيلات القتالية. ودلت تحريات رئيس شعبة البحث العميد أحمد الراوي أن المعارك تجددت من 3 أيام ماضية بين القريتين بسبب نزاع على قطعة أرض مستصلحة في الجبل الشرقي مساحتها حوالي 6 أفدنة وتبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية من أسلحة ثقيلة ورشاشات إسرائيلية وترجع الخصومة إلى شهر سبتمبر الماضي . وتمكنت القوات الأمنية من محاصرة القريتين وفرض وقف إطلاق النار بين الطرفين وتوجهت القوات إلى الجبل لضبط مطلقي الرصاص إلا أن المتهمين فروا هاربين في الجبال وقرر مدير الأمن استمرار محاصرتهم ليلا حتى يتم القبض عليهم أو تسليم أنفسهم للأمن. تمكنت قوات أمن سوهاج في السيطرة على المعارك المسلحة بين قريتي الشيخ إمبادر البلابييش قبلي، والقوصة بمركز دار السلام شرق النيل على حدود محافظة قنا. وأسفرت المعارك عن مقتل مسجل خطر يدعى أحمد بيومي أبو الوفا هارب من حكم 10 سنوات لاتهامه في قضية شروع في قتل وينتمي لعائلة المناصرة بالشيخ امبادر ومحروس خلف أبو المجد من القوصة، وإصابة سيدتين من بينهما سيدة أطلق عليها ابن شقيقها الرصاص عندما حاولت منعه من الخروج بسلاحه للاشتراك في المعركة. وكان مدير أمن سوهاج اللواء إبراهيم صابر تلقى بلاغاً بتجدد الاشتباكات بين قريتي الشيخ إمبادر والقوصة انتقل نائبه اللواء أحمد شاهين على راس قوات كبيرة من الأمن المركزي والتشكيلات القتالية. ودلت تحريات رئيس شعبة البحث العميد أحمد الراوي أن المعارك تجددت من 3 أيام ماضية بين القريتين بسبب نزاع على قطعة أرض مستصلحة في الجبل الشرقي مساحتها حوالي 6 أفدنة وتبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية من أسلحة ثقيلة ورشاشات إسرائيلية وترجع الخصومة إلى شهر سبتمبر الماضي . وتمكنت القوات الأمنية من محاصرة القريتين وفرض وقف إطلاق النار بين الطرفين وتوجهت القوات إلى الجبل لضبط مطلقي الرصاص إلا أن المتهمين فروا هاربين في الجبال وقرر مدير الأمن استمرار محاصرتهم ليلا حتى يتم القبض عليهم أو تسليم أنفسهم للأمن.