أعلنت أمانة حزب التجمع بمحافظة السويس مساء الخميس 13 نوفمبر، عن اختيار الأمانة العامة للحزب بالقاهرة لعبد الحميد كمال عضو المكتب السياسي، والاكتفاء به فقط مرشحا وحيدا للحزب في انتخابات مجلس النواب في السويس وعدم الدفع بأي مرشحين آخرين. وأشار بيان صادر عن أمانة التجمع في السويس أن المرشح عبد الحميد كمال سيخوض الانتخابات بالدائرة الأولي بالسويس والتي تضم أحياء فيصل والسويس وعتاقة، مؤكدين أنهم يضعون آمال كبيرة عليه لحصد مقعدا بمجلس النواب والذي سبق وأن دخل جولة الإعادة في الانتخابات الأخيرة وحصد 45 ألف صوت ضد مرشح الجماعات الإسلامية المنتمي لحزب البناء والتنمية. وأوضحت أمانة الحزب أن عبد الحميد سبق وأنه خاض جولات انتخابية في السنوات السابقة أمام مرشحي الحزب الوطني والأخوان المسلمين والجماعات الإسلامية، وكان بنافس بقوة وسبق أن نجح في انتخابات المجالس المحلية. جدير بالذكر أن عبد الحميد كمال، محاضر بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، ومثل مصر في ملف الألغام بجامعة الدول العربية، وصدر له 10 كتب و 8 دراسات في مجال المحليات واللامركزية ومشاكل المعلمين والمجتمع المدني والألغام والأدب، وكان أخرها كتاب " مطار العين السخنة التحديات ". أعلنت أمانة حزب التجمع بمحافظة السويس مساء الخميس 13 نوفمبر، عن اختيار الأمانة العامة للحزب بالقاهرة لعبد الحميد كمال عضو المكتب السياسي، والاكتفاء به فقط مرشحا وحيدا للحزب في انتخابات مجلس النواب في السويس وعدم الدفع بأي مرشحين آخرين. وأشار بيان صادر عن أمانة التجمع في السويس أن المرشح عبد الحميد كمال سيخوض الانتخابات بالدائرة الأولي بالسويس والتي تضم أحياء فيصل والسويس وعتاقة، مؤكدين أنهم يضعون آمال كبيرة عليه لحصد مقعدا بمجلس النواب والذي سبق وأن دخل جولة الإعادة في الانتخابات الأخيرة وحصد 45 ألف صوت ضد مرشح الجماعات الإسلامية المنتمي لحزب البناء والتنمية. وأوضحت أمانة الحزب أن عبد الحميد سبق وأنه خاض جولات انتخابية في السنوات السابقة أمام مرشحي الحزب الوطني والأخوان المسلمين والجماعات الإسلامية، وكان بنافس بقوة وسبق أن نجح في انتخابات المجالس المحلية. جدير بالذكر أن عبد الحميد كمال، محاضر بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، ومثل مصر في ملف الألغام بجامعة الدول العربية، وصدر له 10 كتب و 8 دراسات في مجال المحليات واللامركزية ومشاكل المعلمين والمجتمع المدني والألغام والأدب، وكان أخرها كتاب " مطار العين السخنة التحديات ".