أكدت فرنسا على أهمية دفع عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل. وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال، في تصريح صحفي ،الأربعاء 12 نوفمبر، "إن تطورات الأوضاع في القدس والأراضي الفلسطينية وكذلك في إسرائيل تؤكد على الضرورة العاجلة لدفع عملية السلام عبر مفاوضات ذات مصداقية تفضي إلى إقامة دولة فلسطينية قابلة الحياة ومستقلة تعيش جنبا إلى جنب وفي سلام وأمن مع إسرائيل". وردا على سؤال حول موقف فرنسا من قيام نواب غرفتي البرلمان الفرنسي قريبا بالتصويت على مقترح قرار يطالب الحكومة الفرنسية بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، أكد نادال أن بلاده تحشد جهودها مع الشركاء في أوروبا ومجلس الأمن لتهيئة الظروف من أجل استئناف المفاوضات، مذكرا بتصريحات وزير الخارجية لوران فابيوس التي أكد فيها حرص فرنسا الشديد على تنفيذ حل الدولتين وبأن هذا الحل سيشمل بالضرورة اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية. وأضاف المتحدث أنه إذا بات التفاوض أمرا مستحيلا أو لم يسفر عن نتائج سيتعين على فرنسا تحمل مسؤوليتها في هذا الشأن. أكدت فرنسا على أهمية دفع عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل. وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال، في تصريح صحفي ،الأربعاء 12 نوفمبر، "إن تطورات الأوضاع في القدس والأراضي الفلسطينية وكذلك في إسرائيل تؤكد على الضرورة العاجلة لدفع عملية السلام عبر مفاوضات ذات مصداقية تفضي إلى إقامة دولة فلسطينية قابلة الحياة ومستقلة تعيش جنبا إلى جنب وفي سلام وأمن مع إسرائيل". وردا على سؤال حول موقف فرنسا من قيام نواب غرفتي البرلمان الفرنسي قريبا بالتصويت على مقترح قرار يطالب الحكومة الفرنسية بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، أكد نادال أن بلاده تحشد جهودها مع الشركاء في أوروبا ومجلس الأمن لتهيئة الظروف من أجل استئناف المفاوضات، مذكرا بتصريحات وزير الخارجية لوران فابيوس التي أكد فيها حرص فرنسا الشديد على تنفيذ حل الدولتين وبأن هذا الحل سيشمل بالضرورة اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية. وأضاف المتحدث أنه إذا بات التفاوض أمرا مستحيلا أو لم يسفر عن نتائج سيتعين على فرنسا تحمل مسؤوليتها في هذا الشأن.