نظمت جمعية الامارات للملكية الفكرية والمنظمة الدولية للشرطة الجنائية "الانتربول " بالتعاون مع جمارك دبي و أندرايترز لابوراتوريز UL المؤتمر الإقليمي الرابع لمكافحة الجرائم الماسة بالملكية الفكرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويقام المؤتمر تحت شعار "حماية الملكية الفكرية في عصر الحكومات الذكية"، على مدى يومي 9- 10 نوفمبر 2014م. وكان الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والامن العام بدبي، الرئيس الفخري لجمعية الملكية الفكرية، قد افتتح فعاليات المؤتمر مباركا الاتفاقيات الثنائية التى تم توقيعها مع الانتربول الدولي. واكد اللواء الدكتور عبد القدوس عبد الرزاق العبيدلي مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون الجودة والتميز، ورئيس مجلس ادارة جمعية الملكية الفكرية، ان المؤتمر قطع شوطا كبيرا في مجال حماية الملكية الفكرية على مدار الاعوام السابقة ، وانه يحظى هذا العام بمشاركة واسعة. وقال: دولة الامارات العربية المتحدة أصبحت من بين أفضل عشرين دولة في العالم في تصنيف مكافحة قرصنة البرمجيات الذي تجريه جمعية منتجي برامج الحاسوب التجارية. واضاف: انتهجت الجمعية إلى استقطاب أفضل الممارسات المتبعة عالمياً في مجال حماية حقوق الملكية الفكرية، بالإضافة إلى الاستفادة من خبرات وتجارب الدول المتقدمة فيما يتعلق بحماية الملكية الفكرية. من جانبه قال عبد الله الخياط المدير الإعلامي لجمعية الامارات للملكية الفكرية: ان الجمعية تمكنت من وضع المعايير والاسس للعمل محليا واقليميا ودوليا في سبل ايجاد قوانين رادعة وايجاد وعي كافي لدى الجمهور باهمية حماية الملكية الفكرية، وخرج المؤتمر الدولى الثالث بمجموعة من التوصيات التي تم جدولتها وتقيم تنفيذها خلال الفترة الماضية. وتضمنت الحلقة النقاشية الأولى التحديات المتغيرة والحلول المبتكرة لمكافحة الجريمة الماسة بالملكية الفكرية عبر ورشة عمل ترأسها مايكل إليس، مدير مساعد، الإدارة الفرعية لمكافحة التجارة بالسلع غير المشروعة والتقليد، الإنتربول، وقدم السيد وارن ااكينيس مدير التواصل وبناء القدرات ، الأمن العالمي وحماية العلامات التجارية أندرايتر لابوراتوريز محاضرة تحت عنوان "بُعد جديد" الكلية الدولية للمحققين في الجرائم الماسة بالملكية الفكرية. فيما تضمنت الحلقة النقاشية الثانية ورش عمل حول إقامة شراكات دولية من أجل بناء قدرات أجهزة إنفاذ القانون على الصعيد الميداني وتعزيز خبراتها ونتائجها. كما شهد جدول فاعليات اليوم الاول حلقة نقاش ثالثة حملت عنوان الابتكار واستراتيجيات مكافحة جرائم القرصنة والتقليد التي ترتكب عبر الإنترنت لمحة عن تجربة هونغ كونغ. واختتمت فاعليات اليوم الاول للمؤتمر بموجز عن كافة الاعمال المقدمة. نظمت جمعية الامارات للملكية الفكرية والمنظمة الدولية للشرطة الجنائية "الانتربول " بالتعاون مع جمارك دبي و أندرايترز لابوراتوريز UL المؤتمر الإقليمي الرابع لمكافحة الجرائم الماسة بالملكية الفكرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويقام المؤتمر تحت شعار "حماية الملكية الفكرية في عصر الحكومات الذكية"، على مدى يومي 9- 10 نوفمبر 2014م. وكان الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والامن العام بدبي، الرئيس الفخري لجمعية الملكية الفكرية، قد افتتح فعاليات المؤتمر مباركا الاتفاقيات الثنائية التى تم توقيعها مع الانتربول الدولي. واكد اللواء الدكتور عبد القدوس عبد الرزاق العبيدلي مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون الجودة والتميز، ورئيس مجلس ادارة جمعية الملكية الفكرية، ان المؤتمر قطع شوطا كبيرا في مجال حماية الملكية الفكرية على مدار الاعوام السابقة ، وانه يحظى هذا العام بمشاركة واسعة. وقال: دولة الامارات العربية المتحدة أصبحت من بين أفضل عشرين دولة في العالم في تصنيف مكافحة قرصنة البرمجيات الذي تجريه جمعية منتجي برامج الحاسوب التجارية. واضاف: انتهجت الجمعية إلى استقطاب أفضل الممارسات المتبعة عالمياً في مجال حماية حقوق الملكية الفكرية، بالإضافة إلى الاستفادة من خبرات وتجارب الدول المتقدمة فيما يتعلق بحماية الملكية الفكرية. من جانبه قال عبد الله الخياط المدير الإعلامي لجمعية الامارات للملكية الفكرية: ان الجمعية تمكنت من وضع المعايير والاسس للعمل محليا واقليميا ودوليا في سبل ايجاد قوانين رادعة وايجاد وعي كافي لدى الجمهور باهمية حماية الملكية الفكرية، وخرج المؤتمر الدولى الثالث بمجموعة من التوصيات التي تم جدولتها وتقيم تنفيذها خلال الفترة الماضية. وتضمنت الحلقة النقاشية الأولى التحديات المتغيرة والحلول المبتكرة لمكافحة الجريمة الماسة بالملكية الفكرية عبر ورشة عمل ترأسها مايكل إليس، مدير مساعد، الإدارة الفرعية لمكافحة التجارة بالسلع غير المشروعة والتقليد، الإنتربول، وقدم السيد وارن ااكينيس مدير التواصل وبناء القدرات ، الأمن العالمي وحماية العلامات التجارية أندرايتر لابوراتوريز محاضرة تحت عنوان "بُعد جديد" الكلية الدولية للمحققين في الجرائم الماسة بالملكية الفكرية. فيما تضمنت الحلقة النقاشية الثانية ورش عمل حول إقامة شراكات دولية من أجل بناء قدرات أجهزة إنفاذ القانون على الصعيد الميداني وتعزيز خبراتها ونتائجها. كما شهد جدول فاعليات اليوم الاول حلقة نقاش ثالثة حملت عنوان الابتكار واستراتيجيات مكافحة جرائم القرصنة والتقليد التي ترتكب عبر الإنترنت لمحة عن تجربة هونغ كونغ. واختتمت فاعليات اليوم الاول للمؤتمر بموجز عن كافة الاعمال المقدمة.