الاثنين..انطلاق أعمال الدورة الخامسة للجنة الوزارية المصرية الإثيوبية المشتركة بأديس أبابا

برئاسة وزيري الخارجية ومشاركة وزراء الصناعة والتجارة والصحة والتعليم من الجانبين

تنطلق بالعاصمة الإثيوبية أديس ابابا أعمال الدورة الخامسة للجنة المصرية - الإثيوبية المشتركة، الاثنين 3نوفمبر، برئاسة وزيري خارجية البلدين سامح شكري و تادروس ادهانوم .
ويأتي ذلك بمشاركة منير فخري عبد النور وزير الصناعة والتجارة والدكتور السيد عبد الخالق وزير لتعليم العالي ود.عادل العدوي وزير الصحة ونظرائهم من الجانب الإثيوبي، بهدف دعم وتنمية العلاقات بين البلدين علي كافة المستويات السياسية والاقتصادية والتنموية،من خلال أطر محددة ومسارات واضحة من الجانبين تم الاتفاق عليها خلال اجتماعات لجنة كبار المسئولين والخبراء التي انطلقت السبت1 نوفمبر، ونجحت علي مدار يومين في وضع خطة عمل واضحة لمناقشتها في اجتماعات الوزراء ،بالإضافة إلى ما تم طرحه خلال منتدى رجال الأعمال المصري الإثيوبي الذي عقد الأحد 2 نوفمبر،في إطار الاجتماعات التمهيدية للجنة ،وشارك في افتتاحه سامح شكري و منير فخري عبد النور وعب الخالق السيد ومن إثيوبيا وزراء الخارجية و الصناعة و التجارة ،وعدد من كبار المسئولين المصريين ورجال الأعمال .
وانطلق المنتدى بكلمة سولومان افورقك رئيس الغرفة الإثيوبية للتجارة ورئيس الجانب الإثيوبي في مجلس الأعمال المشترك رحب من خلالها بالوفد الوزاري المصري وكبار المسئولين ورجال الأعمال المصريين .
وأشار إلى الروابط التاريخية في محالات التجارة والثقافة والبلدين تربطهما علاقات وثيقة في مجالات عدة،مضيفا أن نهر النيل يربط بين البلدين.
وأكد على أهمية دفع وتعزيز حجم التبادل التجاري بين البلدين ،مستعرضا فرص الاستثمارات الجديدة في إثيوبيا بالنسبة لرجال الأعمال المصريين في العديد من القطاعات بما في ذلك الإنشاءات،مضيفا أن هناك فرصا واعدة لزيادة التعاون في مجال الاستثمار.
و أعرب أيمن عيسى رئيس الجانب المصري بمجلس الأعمال المصري الإثيوبي عن سعادته لانعقاد المنتدى على هامش أعمال اللجنة المشاركة ، مرحبا بمشاركة وزير الخارجية سامح شكري في أعمال المنتدي مما يعد دعما كبيرا للمنتدى.
وقال إن مصر وإثيوبيا دشنا مرحلة جديدة من العلاقات بينهما بعد ثورة الثلاثين من يونيو وهى علاقات تقوم على الشفافية، معبرا عن شكره لوزارتي التجارة والصناعة في البلدين لدعم المنتدى.
وأضاف عيسى انه لابد من إقامة علاقات اقتصادية طويلة الأمد والعمل على تذليل كافة العقبات ولابد من العمل يدا بيد من احل تعزيز العلاقات بين البلدين، مستعرضا الإمكانيات المصرية فيما يتعلق بالصادرات وانه لابد أيضا من استغلال الإمكانيات التي تتمتع بها إثيوبيا من احل دفع التبادل التجاري بين الجانبين.
كما أشار إلى القطاعات المتاحة للتعاون بين رجال الأعمال من الجانبين والتي تشمل من بينها المنسوجات والمنتجات الجلدية والقطاع الصناعي والكيميائي وهذه قطاعات جديدة والصناعات الدوائية والتعبئة والتكنولوجيا .
تنطلق بالعاصمة الإثيوبية أديس ابابا أعمال الدورة الخامسة للجنة المصرية - الإثيوبية المشتركة، الاثنين 3نوفمبر، برئاسة وزيري خارجية البلدين سامح شكري و تادروس ادهانوم .
ويأتي ذلك بمشاركة منير فخري عبد النور وزير الصناعة والتجارة والدكتور السيد عبد الخالق وزير لتعليم العالي ود.عادل العدوي وزير الصحة ونظرائهم من الجانب الإثيوبي، بهدف دعم وتنمية العلاقات بين البلدين علي كافة المستويات السياسية والاقتصادية والتنموية،من خلال أطر محددة ومسارات واضحة من الجانبين تم الاتفاق عليها خلال اجتماعات لجنة كبار المسئولين والخبراء التي انطلقت السبت1 نوفمبر، ونجحت علي مدار يومين في وضع خطة عمل واضحة لمناقشتها في اجتماعات الوزراء ،بالإضافة إلى ما تم طرحه خلال منتدى رجال الأعمال المصري الإثيوبي الذي عقد الأحد 2 نوفمبر،في إطار الاجتماعات التمهيدية للجنة ،وشارك في افتتاحه سامح شكري و منير فخري عبد النور وعب الخالق السيد ومن إثيوبيا وزراء الخارجية و الصناعة و التجارة ،وعدد من كبار المسئولين المصريين ورجال الأعمال .
وانطلق المنتدى بكلمة سولومان افورقك رئيس الغرفة الإثيوبية للتجارة ورئيس الجانب الإثيوبي في مجلس الأعمال المشترك رحب من خلالها بالوفد الوزاري المصري وكبار المسئولين ورجال الأعمال المصريين .
وأشار إلى الروابط التاريخية في محالات التجارة والثقافة والبلدين تربطهما علاقات وثيقة في مجالات عدة،مضيفا أن نهر النيل يربط بين البلدين.
وأكد على أهمية دفع وتعزيز حجم التبادل التجاري بين البلدين ،مستعرضا فرص الاستثمارات الجديدة في إثيوبيا بالنسبة لرجال الأعمال المصريين في العديد من القطاعات بما في ذلك الإنشاءات،مضيفا أن هناك فرصا واعدة لزيادة التعاون في مجال الاستثمار.
و أعرب أيمن عيسى رئيس الجانب المصري بمجلس الأعمال المصري الإثيوبي عن سعادته لانعقاد المنتدى على هامش أعمال اللجنة المشاركة ، مرحبا بمشاركة وزير الخارجية سامح شكري في أعمال المنتدي مما يعد دعما كبيرا للمنتدى.
وقال إن مصر وإثيوبيا دشنا مرحلة جديدة من العلاقات بينهما بعد ثورة الثلاثين من يونيو وهى علاقات تقوم على الشفافية، معبرا عن شكره لوزارتي التجارة والصناعة في البلدين لدعم المنتدى.
وأضاف عيسى انه لابد من إقامة علاقات اقتصادية طويلة الأمد والعمل على تذليل كافة العقبات ولابد من العمل يدا بيد من احل تعزيز العلاقات بين البلدين، مستعرضا الإمكانيات المصرية فيما يتعلق بالصادرات وانه لابد أيضا من استغلال الإمكانيات التي تتمتع بها إثيوبيا من احل دفع التبادل التجاري بين الجانبين.
كما أشار إلى القطاعات المتاحة للتعاون بين رجال الأعمال من الجانبين والتي تشمل من بينها المنسوجات والمنتجات الجلدية والقطاع الصناعي والكيميائي وهذه قطاعات جديدة والصناعات الدوائية والتعبئة والتكنولوجيا .