الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
الرئيس البولندي يصدق على مشروع قانون لزيادة ضريبة البنوك
توروب: نسعى لتحقيق نتيجة إيجابية أمام الجيش الملكي
حدث في مثل هذا اليوم.. الأهلي يقتنص اللقب الأفريقي التاسع
تريزيجيه: مواجهة الجيش الملكي صعبة وقوية.. وهدفنا تحقيق الفوز
أستراليا.. يعتقد أن ضحيتي هجوم القرش بشمال سيدني مواطنان سويسريان
كورونا وسلالة الإنفلونزا الجديدة، موجة فيروسات تجتاح إيران واكتظاظ المستشفيات بالحالات
إيكواس تعلق عضوية غينيا بيساو في هيئات صنع القرار وتطالب بالإفراج عن نتائج الانتخابات
حبس سيدة وابن عم زوجها 4 أيام بالفيوم بتهمة علاقة غير شرعية بالفيوم
رمضان صبحي بين اتهامات المنشطات والتزوير.. وبيراميدز يعلن دعمه للاعب
نائب محافظ البحر الأحمر تشارك في احتفال شركة أوراسكوم لتسليم شهادات الاعتماد للفنادق (صور)
جامعة مطروح تشارك في المؤتمر الدولي لصون الطبيعة والموارد الوراثية بشرم الشيخ
تفاصيل صادمة.. زميلان يشعلان النار في عامل بسبب خلافات بالعمل في البحيرة
أبو ريدة يكشف عن شكل العلاقة بين منتخب مصر الأول والثاني.. وحل أزمة بيراميدز
تعليم القاهرة تواجه الأمراض الفيروسية بحزمة إجراءات لوقاية الطلاب
عبير نعمة تختم حفل مهرجان «صدى الأهرامات» ب«اسلمي يا مصر»
بعد أزمته الصحية، أحمد سعد يتألق في حفل الكويت تحت شعار كامل العدد (صور)
توقيت أذان الفجر اليوم الجمعه 28 نوفمبر 2025.. ودعاء مأثور يُقال بعد الانتهاء من الصلاة
مصر تستقبل بعثة صندوق النقد: اقتراض جديد لرد أقساط قديمة... والديون تتضخم بلا نهاية
نائبة وزير الخارجية الإسرائيلى تعارض قانون الإعفاء العسكرى
شروط حددها القانون لجمع البيانات ومعالجتها.. تفاصيل
إعلام فلسطيني: الاحتلال يشن غارات جوية على مدينة رفح جنوب قطاع غزة
واشنطن بوست: أوروبا تسعى جاهدة للبقاء على وفاق بينما تُقرر أمريكا وروسيا مصير أوكرانيا
عماد الدين حسين: سلاح المقاومة لم يردع إسرائيل عن غزو لبنان واستهداف قادته
سفير روسي: العالم يشهد أخطر أزمة أمنية عالمية منذ الحرب العالمية الثانية
أسامة كمال: المصريون اكتشفوا زيف الإخوان وإرهابهم قبل أمريكا بسنوات
لبنان.. نحو 150 نازحا سوريا يعودون طوعا إلى بلادهم
والدة الإعلامية هبة الزياد تكشف ل مصعب العباسي سبب الوفاة
ستيف بركات يقدم جولة "Néoréalité" العالمية على مسرح دار الأوبرا المصرية
القانون يحدد ضوابط لمحو الجزاءات التأديبية للموظف.. تعرف عليها
دار الإفتاء توضح حكم إخراج الزكاة للأقارب.. اعرف قالت إيه
حذر من عودة مرتقبة .. إعلام السيسي يحمل "الإخوان" نتائج فشله بحملة ممنهجة!
شعبة السيارات تدعو لإعادة التفكير في تطبيق قرار إجبار نقل المعارض
رئيس التصنيع بالصيادلة: استهلاك مصر من بنج الأسنان يصل إلى 600 ألف عبوة سنويًا
سيناريست "كارثة طبيعية" يثير الوعي بمشكلة المسلسل في تعليق
أبو ريدة يعلن انضمام مروان حمدي إلى المنتخب الثاني في كأس العرب
بيونجيانج تنتقد المناورات العسكرية الأمريكية-الكورية الجنوبية وتصفها بالتهديد للاستقرار
رئيس شعبة الدواجن: سعر الكيلو في المزرعة بلغ 57 جنيهاً
الدوري الأوروبي - أستون فيلا يقتحم منطقة الصدارة.. والمغربي يقود روما للفوز
اليوم، ختام مسابقة كاريكاتونس بالفيوم وإعلان أسماء الفائزين
أحمد السعدني: دمعت من أحداث "ولنا في الخيال حب".. وشخصيتي في الفيلم تشبهني
تعرف على شخصية كريم عبد العزيز في فيلم "الست" ل منى زكي
بين الإبهار الصيني والمشهد الساخر الإيراني... إلى أين تتجه صناعة الروبوتات مؤخرًا؟
أبوريدة: بيراميدز ليس له ذنب في غياب لاعبيه عن كأس العرب
فضائل يوم الجمعة.. أعمال بسيطة تفتح أبواب المغفرة والبركة
غلق كلي لشارع الأهرام 3 أشهر لإنشاء محطة مترو المطبعة ضمن الخط الرابع
متحدث مجلس الوزراء: مدارس التكنولوجيا التطبيقية تركز على القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية
شعبة السيارات: نقل المعارض خارج الكتل السكنية يهدد الصناعة ويرفع الأسعار مجددًا
أخبار 24 ساعة.. رئيس الوزراء: لا انتشار لفيروس غامض والمتواجد حاليا تطور للأنفلونزا
مديرة مدرسة تتهم والدة طالب بالاعتداء عليها فى مدينة 6 أكتوبر
جامعة أسيوط تعزز الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب عبر اجتماع وحدة الأبحاث
الجدول النهائي لبقية مراحل انتخابات مجلس النواب 2025
الشيخ خالد الجندي يحذر من فعل يقع فيه كثير من الناس أثناء الصلاة
قفلوا عليها.. سقوط طفلة من الطابق الثاني في مدرسه بالمحلة
هيئة الرعاية الصحية تمنح الدكتور محمد نشأت جائزة التميز الإداري خلال ملتقاها السنوي
مدبولي: نتابع يوميًا تداعيات زيادة منسوب المياه
اتخاذ الإجراءات القانونية ضد 4 عناصر جنائية لغسل 170 مليون جنيه من تجارة المخدرات
محافظ كفر الشيخ: مسار العائلة المقدسة يعكس عظمة التاريخ المصري وكنيسة العذراء تحتوي على مقتنيات نادرة
مواقيت الصلاه اليوم الخميس 27نوفمبر 2025 فى المنيا.....اعرف مواعيد صلاتك
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ياسر رزق يكتب.. «الحرم الرابع»
ورقة وقلم
بوابة أخبار اليوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 01 - 11 - 2014
ختمت مقالى فى الأسبوع الماضي، مستعيرا عبارة الرئيس عبدالفتاح السيسي: »إن مصر البلد التى تجلى الله على أرضها.. أبدا لن تضام«.
ثم قلت لنفسي: ماذا فعلنا بالوادى المقدس «طوي» فى سيناء الذى اصطفاه الله دون غيره من بقاع الأرض، ليكلم فيه بشراً دون غيره من البشر هو نبى الله موسي، بلا وحى ولا وسيط؟!
وماذا فعلنا بالجبل الذى اصطفاه الله دون غيره من مخلوقاته ليتجلى عليه بنوره على أرض سيناء؟!
إن الله عز وجل يقول فى سورة طه: «وهل أتاك حديث موسي، إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إنى آنست نارا لعلى آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدي، فلما أتاها نودى يا موسي، إنى أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوي، وأنا اخترتك فاستمع لما يوحي، إننى أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدنى وأقم الصلاة لذكري».
ويقول فى سورة القصص: «فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إنى آنست نارا لعلى آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون، فلما أتاها نودى من شاطئ الواد الأيمن فى البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى إنى أنا الله رب العالمين».
وفى سورة الأعراف يقول الله - عز وجل -: «ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرنى انظر إليك، قال لن ترانى ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني، فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا، فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين».
لم نفعل شيئا على مر السنين بالبقعة المباركة التى كلم الله فيها نبيه موسي، ولا بالجبل فى تلك البقعة الذى تجلى له المولي. بل معظمنا فى مصر لا يدرى أين تلك البقعة وواديها وجبلها ولا كيف السبيل إليها!
إننا نمتلك كنزا إلهيا متمثلا فى مكان مقدس عند كل الأديان، ثابتة قداسته وبركته بنصوص قرآنية واضحة لا لبس فيها ولا اشتباه.
وفى رأيى اننا نستطيع أن نقيم مزارا دينيا ضخما، محاطا بمزارات سياحية وعلاجية حول هذه المنطقة، مع تحويل مطار الطور القريب إلى مطار دولى ضخم يستوعب الملايين من الركاب سنويا.
لعلى أتجاسر وأقول إن بمقدورنا إنشاء «الحرم الرابع» فى هذه البقعة المباركة على أرض «طور سينين» الذى أقسم به الله فى سورة «التين»، قبل أن يقسم بالبلد الأمين مكة.
فهل هناك على ظهر الأرض، مكان قدسه الله وباركه، بعد الحرم المكى والحرم النبوى وثالثهما الحرم القدسى حيث الأقصى وقبة الصخرة، سوى البقعة المباركة وواديها المقدس طوي؟!
إننى أدعو إلى إنشاء «الحرم الرابع» على تلك البقعة المباركة، وتشييد مسجد ضخم ملحق به مزار سياحى دينى على أعلى مستوى من التصميم والإبهار، وبانوراما على الجبال المحيطة بالوادى تروى القصة القرآنية بين الخالق وكليمه موسي.
لا أتحدث فقط عن العائد المالى المتوقع من «الحرم الرابع»، ومن زواره الذين سيفدون من شتى دول العالم، بعد وضعه على خريطة السياحة الدينية العالمية، وهو فى تقديرى عائد هائل، ولا أتحدث عن العائد المالى المتوقع من ربط هذا المزار ب«حمام موسي» القريب، ومن تنمية الساحل المهمل والمهجور بين الطور وشرم الشيخ، وهو أيضا عائد كبير.
إنما أتحدث أيضا عن عائد آخر، هو تصحيح الصورة الذهنية عن أرض سيناء الغالية، التى شوهتها جماعات الكفر والإرهاب بجرائمها، وقلب الطاولة على قوى إقليمية وأخرى كبري، سعت لتحويل سيناء إلى أفغانستان أخري، فلنحولها نحن إلى قبلة للتسامح والرحمة ومقصد جديد تهفو إليه قلوب الناس.
حينما ألحت عليّ الفكرة، انتهزت فرصة لقاء لى مع هشام زعزوع وزير السياحة النشط فى «أخبار اليوم»، وطرحتها عليه، فأبدى ترحيبا كبيرا بها، وطلب منى أن نجلس بعد عودته من حضور «بورصة لندن السياحية»، لنتحدث فى إطلاق الفكرة وإجراءات تنفيذها.
وفى مكالمة تليفونية مع فضيلة الدكتور مختار جمعة وزير الاوقاف الهمام، عنَّ لى أن أسأله عن فكرة «الحرم الرابع»، فأخذ يستشهد بالآيات القرآنية التى تتحدث عن الوادى المقدس والبقعة المباركة، وعن جبل «الطور» الذى سميت باسمه سورة قرآنية استهلها المولى بالقسم: «والطور وكتاب مسطور».
ثم قال لي: ان الله عز وجل يقول فى محكم آياته فى سورة المؤمنون: «وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين».. والرسول الكريم قال عنها: «كلوا من زيتها وادهنوا به، فإن له دواء وشفاء» أى أن المكان يمكن أن يجمع بين السياحة الدينية والعلاجية معا.
أحسب أن مشروع «الحرم الرابع»، يمكن أن يكون واحدا من مشروعاتنا العملاقة التى تنطلق تباعا على طريق بناء الدولة الحديثة، بل أظن أنه لو قُدر له أن يقام، فسيكون من أكثرها رواجاً وعائداً وتأثيراً.
ولتكن البداية بتشكيل لجنة وطنية من الوزراء المعنيين وعلماء الدين وخبراء السياحة والآثار والعمارة والاستثمار والدعاية، لدراسة المشروع من كل جوانبه على الطبيعة، والخروج ببرنامج مدروس لطرحه وتمويله وإنشائه، والترتيب لاحتفالية عالمية عند إرساء حجر الأساس لهذا المشروع الضخم.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
سرقة جبل الطور والوادى المقدس طوى من سيناء
مجرد رأي
أستاذ تفسير: سيناء مذكورة في القرآن لعظم فضلها وكونها موضع قدم الأنبياء والرسل
"فضائل مصر فى القرآن الكريم"
سلام علي أرض الفيروز
رئيس جمعية التربية الإسلامية بإمبابة
أبلغ عن إشهار غير لائق