الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
مواكب المحتفلين تجوب شوارع الأقصر في ختام صوم العذراء (صور)
تنفيذا لقرار نقابة المهن التمثيلية .. درية طلبة تمثل أمام لجنة مجلس تأديب من 5 أعضاء
محمد الشناوي يشكر من قدم العزاء في وفاة والده
ماذا لو أن سعد القرش لم يكتب سوى عن ذاته فى روايته «2067»؟
مصدر ب"التعليم" يوضح موقف معلمي المواد الملغاة في الثانوية العامة
تراجع جماعي للبورصة المصرية وخسائر 5 مليارات جنيه
خلافات أسرية تتحول إلى مأساة بالدقهلية: مقتل سيدة وإصابة ابنتها طعنًا
وزير الإسكان يستقبل محافظ بورسعيد لبحث ملفات العمل والتعاون المشترك
أسعار سيارات ديبال رسميا في مصر
جمال رائف: القمة المصرية السعودية تؤكد وحدة الصف العربى وتعزز التعاون
تصعيد إسرائيلي واسع في غزة.. وضغوط تهجير مضاعفة في الضفة الغربية
تنسيق الجامعات.. برنامج متميز بكلية التربية جامعة حلوان يؤهلك لسوق العمل الدولي
استعدادًا لمواجهة مودرن سبورت .. وصول حافلة الزمالك إلى استاد قناة السويس
سلوت: نيوكاسل من أفضل فرق البريميرليج.. وهذه مزايا ليوني
الأنبا إيلاريون يترأس صلاة العشية ويلقي عظة بعنوان "بتولية السيدة العذراء"
السيسي يصدر قانونًا بتعديل بعض أحكام قانون الرياضة
القضاء على أخطر بؤرة إجرامية في أسوان ومصرع عناصرها عقب تبادل لإطلاق النيران مع قوات الشرطة
الداخلية تكشف ملابسات محاولة سرقة مواطن بالجيزة
تُطلقها السكة الحديد اليوم.. ما هي خدمة ""Premium"؟
مفاجأة في تحليل المخدرات.. قرار عاجل من النيابة بشأن سائق حادث الشاطبي
"تعليم الفيوم" يطلق حملة توعية رقمية شاملة بالتعاون مع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات
خبراء سوق المال: قطاعا الأسمنت والأدوية يعززان النمو في البورصة
العمر مجرد رقم.. قصة عروسين يتحديان السن ويدخلان عش الزوجية فى المنوفية بعد سن ل70
خالد الجندي: الإسلام لا يقبل التجزئة ويجب فهم شروط "لا إله إلا الله"
هل يستجاب دعاء الأم على أولادها وقت الغضب؟.. أمين الفتوى يجيب
لأول مرة.. جامعة القناة تنجح في جراحة "دماغ واعٍ" لمريض
متصلة: بنت خالتي عايزة تتزوج عرفي وهي متزوجة من شخص آخر.. أمين الفتوى يرد
«العربية للعلوم » تفتح أبوابها للطلاب بمعرض أخبار اليوم للتعليم العالي
قمة الإبداع الإعلامي تناقش تحديات صناعة الأخبار في عصر الفوضى المعلوماتية
رحيل الشاعر الكبير مصطفى السعدني صاحب «ياست الناس يامنصوره»
الإسماعيلي يتلقى ضربة جديدة قبل مواجهة الطلائع في الدوري
إيران: العقوبات الأمريكية على قضاة بالجنائية الدولية تواطؤ في إبادة وقتل الفلسطينيين
بقيمة 8 ملايين جنيه.. الداخلية توجه ضربات قوية لتجار العملة غير المشروعة
رئيس المعاهد الأزهرية يتفقد المشروع الصيفي للقرآن الكريم بأسوان
لا أستطيع أن أسامح من ظلمنى.. فهل هذا حرام؟ شاهد رد أمين الفتوى
محافظ شمال سيناء يبحث مع نائب وزير الصحة تعزيز تنفيذ خطة السكان والتنمية
نجاح أول عملية استئصال ورم بتقنية الجراحة الواعية بجامعة قناة السويس
7 عروض أجنبية في الدورة 32 من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
رغم قرار رحيله.. دوناروما يتدرب مع سان جيرمان
جني جودة تحصد 3 ذهبيات ببطولة أفريقيا للأثقال وشمس محمد يفوز في وزن + 86كجم
مصدر ليلا كورة: أعمال استاد الأهلي مستمرة والتربة الصخرية لا تعيق الحفر
195 عضوًا بمجلس الشيوخ يمثلون 12 حزبًا.. و3 مستقلين يخوضون الإعادة على 5 مقاعد في مواجهة 7 حزبيين
نقيب الأطباء: نرحب بجميع المرشحين ونؤكد على أهمية المشاركة بالانتخابات
لو كنت من مواليد برج العقرب استعد لأهم أيام حظك.. تستمر 3 أسابيع
أحمد سعد يتألق في مهرجان الشواطئ بالمغرب.. والجمهور يحتفل بعيد ميلاده (صور)
وكيل مجلس النواب: زيارة الرئيس السيسي للسعودية تعكس عمق العلاقات بين البلدين
"جهاز الاتصالات" يصدر تقرير نتائج قياسات جودة خدمة شبكات المحمول للربع الثاني
الجيش الروسي يحرر بلدة ألكسندر شولتينو في جمهورية دونيتسك الشعبية
الرئيس اللبنانى: ملتزمون بتطبيق قرار حصر السلاح بيد الدولة
وكيل صحة الإسماعيلية تفاجئ وحدة طب أسرة الشهيد خيرى وتحيل المقصرين للتحقيق
الجامعة المصرية الصينية تنظم أول مؤتمر دولي متخصص في طب الخيول بمصر
رئيس مركز القدس للدراسات: الحديث عن احتلال غزة جزء من مشروع "إسرائيل الكبرى"
هبوط جماعي لمؤشرات البورصة في نهاية تعاملات الخميس
الزمالك يناشد رئيس الجمهورية بعد سحب ملكية أرض أكتوبر
غلق الستار الأليم.. تشييع جثمان سفاح الإسماعيلية
مدبولي: نتطلع لجذب صناعات السيارات وتوطين تكنولوجيا تحلية مياه البحر
الداخلية: تحرير 126 مخالفة للمحال المخالفة لقرار الغلق لترشيد استهلاك الكهرباء
توسيع الترسانة النووية.. رهان جديد ل زعيم كوريا الشمالية ردًا على مناورات واشنطن وسيول
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ياسر رزق يكتب.. «الحرم الرابع»
ورقة وقلم
بوابة أخبار اليوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 01 - 11 - 2014
ختمت مقالى فى الأسبوع الماضي، مستعيرا عبارة الرئيس عبدالفتاح السيسي: »إن مصر البلد التى تجلى الله على أرضها.. أبدا لن تضام«.
ثم قلت لنفسي: ماذا فعلنا بالوادى المقدس «طوي» فى سيناء الذى اصطفاه الله دون غيره من بقاع الأرض، ليكلم فيه بشراً دون غيره من البشر هو نبى الله موسي، بلا وحى ولا وسيط؟!
وماذا فعلنا بالجبل الذى اصطفاه الله دون غيره من مخلوقاته ليتجلى عليه بنوره على أرض سيناء؟!
إن الله عز وجل يقول فى سورة طه: «وهل أتاك حديث موسي، إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إنى آنست نارا لعلى آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدي، فلما أتاها نودى يا موسي، إنى أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوي، وأنا اخترتك فاستمع لما يوحي، إننى أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدنى وأقم الصلاة لذكري».
ويقول فى سورة القصص: «فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا إنى آنست نارا لعلى آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار لعلكم تصطلون، فلما أتاها نودى من شاطئ الواد الأيمن فى البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى إنى أنا الله رب العالمين».
وفى سورة الأعراف يقول الله - عز وجل -: «ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرنى انظر إليك، قال لن ترانى ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني، فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا، فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين».
لم نفعل شيئا على مر السنين بالبقعة المباركة التى كلم الله فيها نبيه موسي، ولا بالجبل فى تلك البقعة الذى تجلى له المولي. بل معظمنا فى مصر لا يدرى أين تلك البقعة وواديها وجبلها ولا كيف السبيل إليها!
إننا نمتلك كنزا إلهيا متمثلا فى مكان مقدس عند كل الأديان، ثابتة قداسته وبركته بنصوص قرآنية واضحة لا لبس فيها ولا اشتباه.
وفى رأيى اننا نستطيع أن نقيم مزارا دينيا ضخما، محاطا بمزارات سياحية وعلاجية حول هذه المنطقة، مع تحويل مطار الطور القريب إلى مطار دولى ضخم يستوعب الملايين من الركاب سنويا.
لعلى أتجاسر وأقول إن بمقدورنا إنشاء «الحرم الرابع» فى هذه البقعة المباركة على أرض «طور سينين» الذى أقسم به الله فى سورة «التين»، قبل أن يقسم بالبلد الأمين مكة.
فهل هناك على ظهر الأرض، مكان قدسه الله وباركه، بعد الحرم المكى والحرم النبوى وثالثهما الحرم القدسى حيث الأقصى وقبة الصخرة، سوى البقعة المباركة وواديها المقدس طوي؟!
إننى أدعو إلى إنشاء «الحرم الرابع» على تلك البقعة المباركة، وتشييد مسجد ضخم ملحق به مزار سياحى دينى على أعلى مستوى من التصميم والإبهار، وبانوراما على الجبال المحيطة بالوادى تروى القصة القرآنية بين الخالق وكليمه موسي.
لا أتحدث فقط عن العائد المالى المتوقع من «الحرم الرابع»، ومن زواره الذين سيفدون من شتى دول العالم، بعد وضعه على خريطة السياحة الدينية العالمية، وهو فى تقديرى عائد هائل، ولا أتحدث عن العائد المالى المتوقع من ربط هذا المزار ب«حمام موسي» القريب، ومن تنمية الساحل المهمل والمهجور بين الطور وشرم الشيخ، وهو أيضا عائد كبير.
إنما أتحدث أيضا عن عائد آخر، هو تصحيح الصورة الذهنية عن أرض سيناء الغالية، التى شوهتها جماعات الكفر والإرهاب بجرائمها، وقلب الطاولة على قوى إقليمية وأخرى كبري، سعت لتحويل سيناء إلى أفغانستان أخري، فلنحولها نحن إلى قبلة للتسامح والرحمة ومقصد جديد تهفو إليه قلوب الناس.
حينما ألحت عليّ الفكرة، انتهزت فرصة لقاء لى مع هشام زعزوع وزير السياحة النشط فى «أخبار اليوم»، وطرحتها عليه، فأبدى ترحيبا كبيرا بها، وطلب منى أن نجلس بعد عودته من حضور «بورصة لندن السياحية»، لنتحدث فى إطلاق الفكرة وإجراءات تنفيذها.
وفى مكالمة تليفونية مع فضيلة الدكتور مختار جمعة وزير الاوقاف الهمام، عنَّ لى أن أسأله عن فكرة «الحرم الرابع»، فأخذ يستشهد بالآيات القرآنية التى تتحدث عن الوادى المقدس والبقعة المباركة، وعن جبل «الطور» الذى سميت باسمه سورة قرآنية استهلها المولى بالقسم: «والطور وكتاب مسطور».
ثم قال لي: ان الله عز وجل يقول فى محكم آياته فى سورة المؤمنون: «وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين».. والرسول الكريم قال عنها: «كلوا من زيتها وادهنوا به، فإن له دواء وشفاء» أى أن المكان يمكن أن يجمع بين السياحة الدينية والعلاجية معا.
أحسب أن مشروع «الحرم الرابع»، يمكن أن يكون واحدا من مشروعاتنا العملاقة التى تنطلق تباعا على طريق بناء الدولة الحديثة، بل أظن أنه لو قُدر له أن يقام، فسيكون من أكثرها رواجاً وعائداً وتأثيراً.
ولتكن البداية بتشكيل لجنة وطنية من الوزراء المعنيين وعلماء الدين وخبراء السياحة والآثار والعمارة والاستثمار والدعاية، لدراسة المشروع من كل جوانبه على الطبيعة، والخروج ببرنامج مدروس لطرحه وتمويله وإنشائه، والترتيب لاحتفالية عالمية عند إرساء حجر الأساس لهذا المشروع الضخم.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
سرقة جبل الطور والوادى المقدس طوى من سيناء
مجرد رأي
أستاذ تفسير: سيناء مذكورة في القرآن لعظم فضلها وكونها موضع قدم الأنبياء والرسل
"فضائل مصر فى القرآن الكريم"
سلام علي أرض الفيروز
رئيس جمعية التربية الإسلامية بإمبابة
أبلغ عن إشهار غير لائق