أهتمت السعودية رسميا وإعلاميا بالحادث الارهابي الذي راح ضخيته 27 شخصا من أبناء القوات المسلحة المصرية فقد أعربت السعودية عن إدانتها الشديدة واستنكارها البالغ للعمليات الإرهابية الشنيعة التي شهدتها منطقة شمال سيناء وجددت دعمها ووقوفها إلى جانب مصر وتأييدها في حربها ضد الإرهاب، وذلك انطلاقا من موقف المملكة الثابت ضد الإرهاب بكافه أشكاله وصوره وأينما وجد ومهما كانت الدوافع المؤدية إليه أو الجهات التي تقف خلفه. وشددت صحيفة "المدينة"، على أن أمن مصر واستقرارها، ظل خط أحمر لا يمكن التفريط فيه وهو بقدر ما هو مسؤولية الجيش المصري والشرطة والأمن هو أيضًا مسؤولية جميع أطياف الشعب هناك.. والحقيقة هذه يعلمها الكل وهو ما يؤكده كل يوم الرئيس المصري عبدالفتاح السيسى. وقالت: لقد كان التفجير الإرهابي الذي أودى بحياة 29 جنديًا مصريًا في شمال سيناء حلقة من حلقات المحاولات اليائسة للجماعات الإرهابية والتكفيرية التي تسعى إلى بث الرعب وإشاعة عدم الاستقرار ونشر حالة من الفلتان الأمني وترويع المواطنين في سيناء ولن يحدث ما يتمناه الإرهابيون لأن إرادة الشعب والجيش المصري وتصميمها على ردع الخارجين على القانون قوية وسلاحهم بتار وستوجه لهم الضربات الماحقة التي ستعيدهم إلى أوكارهم وتبث الرعب فيهم. ولفتت إلى أن مصر ستظل قوية بجيشها وشعبها وستنتصر على قوى الظلام والعدوان والكراهية والتكفير وستسيرعلى طريق السلام وسعادة الشعب ورفاهيته أما أعداءها فلن يصيبهم إلا الخزي والخسران وسيهزمون طال الزمن أو قصر. فيما خصصت صحيفة "عكاظ" مقالها، للهجمات الإرهابية في سيناء، مبرزة أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، وجه أمس اتهامات لجهات خارجية - لم يسمها- بتقديم الدعم لتنفيذ العملية الإرهابية في سيناء، وكشف عن »حرب وجود« تتعرض لها الدولة المصرية، لكسر إرادة شعبها وجيشها، لكن قوى الشر والإرهاب لن تفلح أبدا في تحقيق أهدافها، بفضل تكاتف المصريين ووقوفهم سدا منيعا وراء جيشهم. وتابعت قائلة: إن الأفعال الإرهابية الخسيسة، لن تثني المصريين عن تحقيق إرادتهم في تنفيذ استحقاقات خارطة الطريق وإجراء الانتخابات البرلمانية، وأن قاهرة المعز ستظل آمنة، مهما حاولت يد الغدر والخيانة أن تنال منها ومن عزيمتها. ونوهت بجهود الحكومة المصرية المضنية في مجال مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار بعد ثلاث سنوات من الفوضى والعبث بمقدرات وأمن البلاد، مشيرة إلى أنها مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى، بأن تضرب بيد من حديد، وأن ترد بمنتهى القوة بما يردع قوى الإرهاب والظلام ويقتص لأرواح الضحايا. أهتمت السعودية رسميا وإعلاميا بالحادث الارهابي الذي راح ضخيته 27 شخصا من أبناء القوات المسلحة المصرية فقد أعربت السعودية عن إدانتها الشديدة واستنكارها البالغ للعمليات الإرهابية الشنيعة التي شهدتها منطقة شمال سيناء وجددت دعمها ووقوفها إلى جانب مصر وتأييدها في حربها ضد الإرهاب، وذلك انطلاقا من موقف المملكة الثابت ضد الإرهاب بكافه أشكاله وصوره وأينما وجد ومهما كانت الدوافع المؤدية إليه أو الجهات التي تقف خلفه. وشددت صحيفة "المدينة"، على أن أمن مصر واستقرارها، ظل خط أحمر لا يمكن التفريط فيه وهو بقدر ما هو مسؤولية الجيش المصري والشرطة والأمن هو أيضًا مسؤولية جميع أطياف الشعب هناك.. والحقيقة هذه يعلمها الكل وهو ما يؤكده كل يوم الرئيس المصري عبدالفتاح السيسى. وقالت: لقد كان التفجير الإرهابي الذي أودى بحياة 29 جنديًا مصريًا في شمال سيناء حلقة من حلقات المحاولات اليائسة للجماعات الإرهابية والتكفيرية التي تسعى إلى بث الرعب وإشاعة عدم الاستقرار ونشر حالة من الفلتان الأمني وترويع المواطنين في سيناء ولن يحدث ما يتمناه الإرهابيون لأن إرادة الشعب والجيش المصري وتصميمها على ردع الخارجين على القانون قوية وسلاحهم بتار وستوجه لهم الضربات الماحقة التي ستعيدهم إلى أوكارهم وتبث الرعب فيهم. ولفتت إلى أن مصر ستظل قوية بجيشها وشعبها وستنتصر على قوى الظلام والعدوان والكراهية والتكفير وستسيرعلى طريق السلام وسعادة الشعب ورفاهيته أما أعداءها فلن يصيبهم إلا الخزي والخسران وسيهزمون طال الزمن أو قصر. فيما خصصت صحيفة "عكاظ" مقالها، للهجمات الإرهابية في سيناء، مبرزة أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، وجه أمس اتهامات لجهات خارجية - لم يسمها- بتقديم الدعم لتنفيذ العملية الإرهابية في سيناء، وكشف عن »حرب وجود« تتعرض لها الدولة المصرية، لكسر إرادة شعبها وجيشها، لكن قوى الشر والإرهاب لن تفلح أبدا في تحقيق أهدافها، بفضل تكاتف المصريين ووقوفهم سدا منيعا وراء جيشهم. وتابعت قائلة: إن الأفعال الإرهابية الخسيسة، لن تثني المصريين عن تحقيق إرادتهم في تنفيذ استحقاقات خارطة الطريق وإجراء الانتخابات البرلمانية، وأن قاهرة المعز ستظل آمنة، مهما حاولت يد الغدر والخيانة أن تنال منها ومن عزيمتها. ونوهت بجهود الحكومة المصرية المضنية في مجال مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار بعد ثلاث سنوات من الفوضى والعبث بمقدرات وأمن البلاد، مشيرة إلى أنها مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى، بأن تضرب بيد من حديد، وأن ترد بمنتهى القوة بما يردع قوى الإرهاب والظلام ويقتص لأرواح الضحايا.